الحياة الحقيقيّة في الله

262 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 29 َ كيف ْ ن َ طيع أ َ ست َ أ ؟ َ ك َ م ِ أقاو ( ِ رسالة لاجت ماعنا:) أنا ؛ ّ ب ū ا أنا ينبوع ا ّ ب َّ ū الس امي ؛ لذا لا تقاوموني ، تعال َّ وا إل ، غ َّ وصوا في ، فأنا مَيط حنان وسلام؛ ا تقوا ْ س جيع كم م ن قلبي ȋ ا ل ْ قدس لتم ؤوا قلوب لكم؛ ّ كم؛ سأج سأ جعلكم كاملين؛ تعال وا وكلوا م ّ ن يو ْ فتح ا للبد، 1 ن َّ ن ȋ Ŭ ا بز ū ا ياة! ū ، خبز ا ّ ي 2 يّ أح َّ ب ائي، لا تشك وا في نداءات عن ايتي ا لإلَ َّ ي ة، أنا م ا زل ت بي ن كم ج ا؛ ً يع أنا في اجتماع اتكم، أنا ٌ مس اعد وحاضر؛ ا عروا بضوري؛ ْ ش أنا ب ū ا ȋ ا َّ عظم ال ذي ي تك َّ لم َّ ا لت ت قر ً عكم جيع ّ في قلوبكم ويشج ب وا م ؛ لَ ّ ن ق ْ أحاول ّ ط ب ذا الق ر ْ د ْ أن أ ج ذبكم بلق رب م ؛ آه ّ ن ! ك م أ ق َّ تَ ر ȋ كم ج َّ ض م َّ ا ب ين ذراع ي ً يع وبن ان عظ يم أ حض نكم ج يع كم! ك م أ ȋ ت وق ْ ن ب وا م َّ تتقر وت ّ ب ن ْ ص حوا ح يم ين مع ي! أنا حب ȋ كم ا عظم، ل ا كن ً أيض قدوسكم، أخوكم، رفيق كم، عروس كم؛ أنا خالقكم وأنت م جيع كم زرعي ... فاسولا، أنا هنا وسأكون ا في هذه ً دائم الاجتماعات؛ كلمات ك ستأتي م ؛ ّ ن ومن فمي ستخرج كلم اتك؛ ألَ أ ْ قل ن َّ إن سأ سقي بستاني وأ روي حديقتي ؟ سأنسكب عليكم ج ا ً يع مثل َّ ضباب الص ا عليكم ً باح تارك ج ا ً يع ن دى ّ سلامي وحبي ، ل ذا لا تقاوموني ؛ أ نوي أ ْ ن أ ّ جلك، أ َّ يتها Ŭ ا ليقة ! طوبى َّ لل ذين سي َّ نفتحون علي وسيسمحون لندى ّ سلامي وحبي ْ أن يدخل فيهم؛ طوبى ْ للمخ لص ين ل ويبونن ن َّ ن ȋ سأ جتذبم ليكو نوا أ قر ب م ّ ن وأكسوهم ؛ ّ ببي تم ْ لقد خلق على صورتي وأنت م مدعوون ْ أن تعيشوا على هذه الص ور ة، صورة قد نسي ها كثيون م ن بينكم، 1 َّ يوحنا .51 :6 2 َّ يوحنا .35 :6 لكن أ ب ū نا، ا ȋ ا تي َّ ركم بلوهي ّ عظم، سأذك وب قداستي ؛ ركم ب ّ سأذك ن َّ ن قدوس؛ يسوع؟ أنا ركم ج ّ هو؛ سأذك ا ب ً يع ن َّ ن قدوسكي تعيشوا ب قداسة؛ أنا و ّ ب ū ا من فيض َّ اللا ّ حبي متناهي أ عطي كم تَ ذيرات وعلامات في أماكن م تلف ال ْ ة وعب عالَ؛ أ ْ لَ أق َّ إن ْ ل الؤ ّ يد، الر وح َّ القدس، ال ذي سيسله الآب ْ بسي، سي م ّ عل كم َّ كل شيء ركم ّ ويذك ّ بكل ته لكم؟ ْ ما ق ل (القدي سة مريم:) أ َّ ي َّ تها الز هرة، سلامي ل ك؛ كوني الآ ً حذرة ن، كوني مط ً يعة ا؛ آه ً ش يئ ْ شي ْ فلا ت ! يّ فاسولا َّ ، إن يسوع يبك ل لغاي ة؛ َّ إن ȋ ه يه تم م رك؛ أ ن ت وه و تتش اركان في ص لي به؛ ل ْ ن َّ يتخل ى يسوع عنك أ ا؛ ً ب د نع م، أنا هو؛ تع ال واس تيي؛ أنا معك؛ ا؛ ً نن، مع يسوع؟ (متابعة ال ِ ر ِ سالة للقاء َّ الص لاة.) أنا هو؛ أنا هو رب كم، الصلوب؛ يّ أ ولا ْ د نفسي، يّ أ اء قلبي َّ حب ي َّ ب ū ا َّ ، إن َّ تعذ ب بعمق؛ ا هموا كيف أ ْ ف شعر؛ أ شعر ب َّ ن َّ خاصتي تركوني، نسوني وخانوني؛ أنا ٌ ر َّ اليوم مسم عل ى صليبي أعاني آلامي ثاني ً ة؛ َّ إن ȋ هذه ا رض َّ جاف ٌ ة أ كثر من أ ّ ي وقت مضى، وأن ت م، يّ أ ل ون َّ ائي، تتحم َّ حب َّ الن ت ائج، أ ن ت م ض حايّها؛ كث ي ون م ن بي نكم ج ائعون وغ يهم ي دع ّ هم الش ّ رير بس تمرا ر؛ ك م ا ً أشفق عل يكم جيع ! قلبي َّ إن زف لم ْ ي ن شاهدته ك هذا ّ ل م صليبي ْ ن عن ، تل ْ وام عيوني بدموع ْ ت ا َّ لدم؛ ن َّ إن أ م نح كم ج ا علام ات ً يع كث ية، ل ك قليل ون ْ ن يلاحظونْ ا؛ تع ال َّ وا إل في ص لواتكم، أنا غي ْ وأص ٌ حاض ر إل يكم ! تع ال ص ّ مل ْ وا ب ين ذراع ي كم، أ عط وني خط ايّكم ف رك ّ أطه م وأ في ش أ كم، س ؤ ّ لَكم ّ ني ȋ أ الله؛ س جعلكم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=