الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 29 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 261 الختار ون؛ وأخبت م َّ تاري عن م َّ ططي Ŭ ا لاصي؛ إ ن َّ ن من ف يض ْ رحتي َّ اللا متناهية قد أ ته سرا، ْ عدد وأعلنته لَم في بلاطي؛ أ خبتُم أ نظري قد وقع عليك؛ َّ ن وقلت ن َّ إن أ ختار أدن ّ كل ملوقاتي و ȋ ا ض ȋ عف وا ȋ شقى منذ ا زل هر رح ْ كي أظ تي العظيمة وسلطتي ت ْ ن ي ْ ؛ لقد ان طول ريق َّ الط ȋ إليك ȋ ث عنك بين ا ْ ب موات وأقيمك، فأ َّ رفعك إل َّ ، ن ȋ هذه كانت مشيئتي ؛ َّ ثُ َّ هيأت ً مائدة لك ول أنا ، ووضعت غذائي في فمك بي دي؛ كم أ حبك، أنا إلَك!! أ حبك حبا غ ا! ً يور م سحتك بعدها تي ْ بزي تي؛ جعلتك ع َّ وجعلتك خاص ً روسا ل وأ دك ّ ت سي ْ صبح ؛ غمرتك بنع مي وأ ْ غ ْ ن ي تك بِ واهري؛ أ ْ لَ طك صليبي ْ أع ، و َّ مساميي وإكليل الش وك؟ أي ْ كنز أ ْ ثِن يستطيع ٌ عريس ْ أن مه ل ّ يقد محبوبته؟ أ ū نا، روح ا َّ ، عل ّ تك ب ْ م كيف ي ّ تَب نن وكيف تنمين في ū هذا ا ؛ أريتك للائكتي؛ ّ ب وأشركتك في ّ كل ما عند ي؛ أ نت تعيشين في بيتي ، تعيشين في قلبي ȋ ا قدس؛ يّ من َّ ها يدي، وقد ْ بركت ها نعمتي ْ ست ، حاول أ ْ ن تفهمي لماذا ال َّ شيطان َّ يطاردك، إن ه يلاحق م َّ ططي ل ّ يدم ره؛ ل يتك فقط تعلمين أ َّ ية معركة َّ ري! لكن ْ تَ ȋ ا رض تشع ر بهتزازات هذه العركة، لذا ا ذريه ْ ح ولا تد ْ عيه ي دعك! كيف يمكنني ْ ن َ أ َ أ َ عمل َ أ َّ ي ٍ شيء إ ْ ن َ ل ت ْ د ِ ساع ني! َ أ َ رجوك لا ْ تسمح َ له! أ رجوك ريق َّ عليه الط ْ ع َ اقط ! ل يتك تعلمينكيف أ ْ حيك ... خذي، ا ظ ْ ن ري إلى هذا: ( ْ ت نف ْ رأي ً سي واقفة ِ وم Ņ ن حو ِ دائرة م ن الملائكة، تَسك َ ب َّ الط َ ع َ ط ْ ق َ تـ ِ يديها ل ريق.) لا أ ْ سح َّ للش يطان ْ أن يضع إصبعه عليك، 1 أ عدك بذا؛ وأنا، م ن جهتي، ل ْ ن أ َّ تل ى عنك أب ا، ول ً د ْ ن لك، م ْ أه عي ل ْ ن ينقص ك شيء؛ لقد منحتك سلامي، وأ تك ح ْ ري ّ بي 1 ا ً ب ِ مسب Ņِ ال َ ـم َ ر َ ض أ َ و الـموت. ال ز َّ مي للن فوس َّ الص غية، لقد أ تك قلبي ْ ري ȋ ا قدس؛ ل ذا ، يّ فاس ولا، أ ي ن ّ ن ت خلق ت لتحب ب لا ح دود ْ هجي نف ْ وت ب سي؛ لقد خلقت غبي ْ لت َّ في بستمرار؛ عليك ْ أن تطيعين ضين ْ وت ر ؛ عليك ْ أن ئي غضبي ّ تُد ؛ عليك ْ أن ّ تع زين وت ريين ؛ علي ك ْ أن ب دين ْ ت ع ؛ علي ك ْ أن ت رجين؛ عليك ْ أن تؤمن ب ي ّ كل ا وبصورة عمي اء؛ هذه هي مب ادئ قلبي؛ مين ّ كر ب ْ ن تكوني انعك دي ّ اسي، ومُ ن بقبولكك م ا ّ ل أ منح َّ ك إيّه؛ يّ زه رتي ū ، عيش ي فق ط لمص ا ي ومُ دي؛ ا َّ ا بفرحكل ً قبلي دائم ما أمنح َّ ك إيّه؛ َ ن َ عم ر بي، أحاول. أنا َّ وقت؛ تذك ّ في كل ٌ حاضر ري؛ لو لَ آت ȋ خ صك ّ ل ، هل ت ْ ت رغب ْ كن الآن وحدي َّ وفي َّ في ؟ ك َّ لا َ ، يّ ر ب. تك ماذا تعن ْ م َّ لقد عل ة ّ قيقي ū ياة ا ū ا َّ في: ص ّ لي غ ا، ً الب ّ صلي يوميا الو َّ ردية سة َّ القد َّ ن ȋ هذه ال ّ سلسلة َّ الص غية ستكون ّ الس لسلة َّ التي َّ ل الش ّ ستكب يطان وتُزمه! أ عطيك ّ سلامي؛ لا تشك ي أ ا؟ ً ا؛ نن، مع ً بد َȋ ا ń إ بد . آمي. (يقول الكتاب الـم َّ قد َّ س إن َّ الش َ يطان َ سيـ َّ ي َ ق د (رؤيّ :20 َ 2 )، أ َ عتقد أ َّ ن َ هذا سي كون ِ عندما ستصل ي كل ا َّ لبشري ة َ الو َّ ردي ة. عندها سيأتي هذ َ ا الي وم، سيهزم ا َّ لشيط ْ ان ويس ق َ ح َّ الوردي ِ ة َ ل ِ س ْ ل ِ س ِ ب ِ ة.) 21 اني َّ تشرين الث ، 1988 المجد َ يتبارك ربنا! ر ِ لله، ل بي؟ أنا هو؛ ا شعري الآنكيف هو قلبي ȋ ا قدس؛ َّ ( إن َȋ يسوع ا َ قلب َȋ قدس هو ا كثر حن ً انا وا َȋ كثر ِ دف ً ئا َȋ وا ً كثر رحَة ). ِ القلوب ِ منكل