الحياة الحقيقيّة في الله

260 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 29 لقد ب ب َّ رح غربء لَ يعرفوني من قبل؛ قر ت ْ ع على ببم ف سمحوا ل بلد خول، وعلى ّ الرغم من فقرهم، جعلوني أشارك في طعامهم؛ بسبب فق ح رهم لَ ْ ي ب ّ ثوا عن ومع ذلك وجدوني ؛ لقد تهم جراحاتي ْ أري ا َّ لتي س به َّ ب ا أعز أ صدقائي يتها ْ ، ولدى رؤ سجدوا أمامها مصعوقين من ق ْ عم ها، م صعوقين من الو َّ حشية َّ التي أ ز ْ ن ْ لت بِسدي، ف َّ قلوبمكالش ْ ذابت مع؛ لا تبكي، يّ بن َّ يتي؛ سيحمل ال غربء صوتي ، وعندما س تسمعون صد اه، ا علموا أ َّ نه يأتي م ؛ ّ من ن ّ سي عظ غربء لَ ي ف ّ شوا عن ّ ت من قبل ّ ؛ سيمج دني َّ ال ذين لَ يعرفو ني م ْ ن ق ْ بل، وسأص بح م ّ مهم وأعل ّ معل هم، وسوف أزيل أ خطاءهم؛ سأتباح ث مع هم وسيفهمونن ؛ ذين سي َّ فهم ال ف ْ ش ون ج راحاتي؛ أنا َّ الر اعي، وسأ ْ جع خرافي، ب ا أ َّ ن رعاتُا 1 قد ضرب ْ تها و ها؛ آه، يّ فاسولا، ْ ت ت َّ شت سي ا جد ً تمكل هذا قريب ا؛ تعال َّ ، استيي في حي ل ْ ، اس ْ أن أستيح فيك م ب ْ وثوقين ة َّ لمحب ، ف ْ ل ها ْ ن تشارك ؛ َ ن َ عم ربي. ا؛ ً نن، مع ا ń إ َȋ بد ، آمي. 16 اني َّ تشرين الث ، 1988 ( منذ البارحة و َّ الش يطان يهاجَ ني ِ ب َ شراسة. كـ َ ان يسوع ق ـ د حـ َّ ذ ن َ ر ـي. إ َّ ن َّ الش َ يطان يعرف َ نقاط ضعفي ف ِ يهاجَ ها. َ كبِ هو قـ َȋ ضعفي ا َ لقي ِ صوص ِ ب َ هذا الو ا ً حي، خصوص ما ِ ب َ بسب نا َ أ عليه. ف نا َ أ ِ ا ولا قد ً لست ملاك ي ً سة، َ أ ب ِ ك َ رت َ خطاء َ أ كثير ً ة َ صراحة لا أ ِ وب عرف َ ر أ ِ ا. أفك ً منها شيئ حي ً انا َ أ َّ ن يسوع لا يضيف علاما ٍ ت َّ الط َ فائقة ، كما ً بيعة وخارقة لدى 1 ه َّ سالة موج ِ ذه الر الن ń هة إ ِ فوس َّ الض َّ ال َّ ة، ال ت Ŗ نكر الله، النفوس َّ تسك Ŗَّ ال ْ رت قلوبِ َّ ا والنفوس الكهنوتي ت Ŗَّ ة ال نكر َ أ َ عمال ِ الله اليوم. ِ متصوفي َ آخ رين، لذ ا ني ِ يهاجَ َّ الش يطان ذا ِ بِ ِ ويغذ َ ي نقاط الض ِ عف كني ِ ب ْ هذه على هواه ويـر ). فاسولا، هذا أنا َّ الر م َّ ؛ كل ّ ب َّ رة فيها تش ّ ك ْ ين، ي نتابن عميق ٌ ؛ حزن ويؤلمن قلبي ؛ هل ت ريدين ْ أن تتا بعي عملي؟ ْ قل، " كن الله َ ي ِ ل َ م َّ ج ا ً د َ وليك َ ن رب ا". ً ك َ نا مبار 2 ليكن الله م َّ ج ً دا، ليكن رب نا مبا ً ركا! فاس ولا! 3 ... فاس ولا ، َّ تي، لا ت دعي الش َّ يّ بني يطان ي َّ دعك؛ إن َّ ه ياربك بلوس اوس؛ إن َّ ه ي ارب مط طي؛ في ّ ك ل م َّ رة َّ تتق د مين فيه ا ً خط وة ، يستش يط ا ً غض ب ؛ أنا بقربك، يّ صغيتي ȋ ، رك؛ ّ حذ فاسولا، هذه ال م َّ رة، ستكون علاماتي لَذا الوحي مَ ً دودة دني ّ ؛ يمج أكثر ْ أن أمنحها بذه ا َّ لط ريقة؛ لقد ْ شرح ت لك بب َّ الس ؛ أ ريد ْ أن يأتي الإيمان أ َّ و ً لا، دون ْ أن تَدث ٌ علامات ٌ عديدة خار ٌ قة في هذا الو حي؛ أريده ا؛ ل ً بسيط ق َّ د قلت لك إن العلامة الو حيدة ا َّ لتي سأمنحها هي أ نت ْ نفسك وثِ َّ رك ال ذي سيكون خ ً صوصا الاهتداءات؛ أ عرف كم يفتقر عصر كم إلى ا لإيمان، لَذا َّ الس طهدين، ل ْ بب ستض ك ْ ن أ ْ لَ طه ْ أض د أنا أ ا ً يض يؤمنوا ْ ؟ لَ ب رغم ثِ ري؛ ن َّ إن أمنح ك ن ا كثية، يّ فاسولا، ً عم رغم أ َّ نك لا ّ تستحق ين أيّ منها؛ ل َّ دي ٌ خدم ي ستحقون أ كثر منك بكثي ، ن ْ ومع ذلك أحد من عمي إليهم ؛ أنا لا أدينك بل رك بذلك ّ فقط أذك ؛ كل ما أ طلبه من ك هو ا ؛ ّ ب ū أ ين ّ حب ، أنا إلَ ك، م ّ ن كل ْ نفسك وفكر ك، ȋ ن َّ ن تك ْ خلق لت ين ّ حب ، لت ين ّ حبا ا حب ً ز َّ مي ، ً عميقا ولا متن ً اهيا؛ لقد فت حت أبواب َّ في الس ماء وس حت لك ْ أن تدخلي ها؛ لق تك في ْ ب ل ْ ت ق ْ د اس بلاط ي، حيث لا يوجد َّ إلا 2 ً كنت مرتابة . 3 َ كان صوت َ يسوع ش َ ديد ِ العذوبة َ وال َّ ِ نان. م َّ ا مز َ ق قلبي.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=