الحياة الحقيقيّة في الله

26 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 7 تقدر ْ لن ي ْ أن ف ْ تن صلي ع ّ ن بعد الآن ن أنا َّ ن ȋ العلي ؛ هذا ٌ مُيف يّ َ ر َ بي رغم ني َّ ن َ أ ِ أح ! ق َ بك َ درت َ ك و َ كم ِ ح َ تك َ عظي َ متان! َّ لاذا يّ فاسولا، مم تشين؟ أ لست إله ū ا ؟ ّ ب تن بك ْ سأع ؛ ئك إذا كنت م ّ سأهد وجوع ً ة؛ أ مرك ْ غ ببكاتي ؛ أمد ك با ينقصك ؛ أنا الغ ن ا َّ للامتنا هي؛ معي لا شين ش ْ ت ا، ً يئ أنا ْ يم ْ من سك أ ساسات ȋ ا رض ؛ دعين حرا بن أصن َّ ع منككل ما أ ريده؛ أنا سعي ج ٌ د دا ك ونك قرب، أ ū نت ا َّ ساس عيف َّ ة والض ة، ȋ ن َّ ن أعلم أ َّ ن قلب ك سيدعن أ ع ْ ف ل بك ما أ رضاه؛ لا تافي، ن َّ ن ȋ أبوك ال م َّ س اوي، ّ وأحبك فوقكل إدراك ب شر ّ ي؛ أنا يهوه ، وإذا ك نت لَ ت علمي ب عد، أ قوله لك الآن، إ ن َّ ن م عروف ب لإخلاص و كلمتي هي ح ّ ق؛ ابنتي، لقد أ تك ل ْ ي ي ْ ح تكتبي كلمتي؛ ل قد أقمتك لتكوني رسولتي؛ ولت كوني رسولتي، عليك ْ أن ت نمي و ت ت ث َّ قفي؛ عليك ْ أن ت ت ع َّ لمي كيف أ ع ْ ش ر، كيف أ عمل وكي ف أ َّ ن ح ّ بي يشعل الق لوب؛ و إ َّ لا، فكيف س تخب ين ذلك ȋ ولادي ا ȋ ح َّ باء؟ تعال ؛ اشعري بضوريك َّ ما عل ْ متك؛ صغيتي، أحبك؛ م زين ّ ي ؛ أريدك ْ أن م ً تكوني حيمة عي؛ ّ تعل ً ا سأملي عليك رسالة ً فاسولا، غد م أ ولادي ك يف ي كونون معي؛ ا ْ ذه مي واج ّ بي الآن وتَ بات ك ا ؛ ȋ خرى اذهبي بسلام؛ ا ً (لاحق يسوع: َ ) جاء فاسولا، اكتبي؛ أ حدة الآن ب، َّ نت مت ستعملين معي، ستتأ َّ ل مين معي، س تساع دينن، ن عم، سأشاركك ب ّ كل ما عندي ، ومن جهتك، ستباد لين ْ ن بلثل؛ ْ أن حدين ي َّ نكون مت عن أن ن ȋ ا إلى ا ً كون مع بد؛ َّ ن ȋ روابطي هي أ َّ بدية، ح ّ بي التو ّ هج ي د ّ وح ȋ ك ب إلى ا بد؛ ح ّ عل ح بي ْ يش َّ تّ القلوب التح رة ّ ج ف هبها ح ْ ي ل َّ تّ َّ الذوبن؛ ابنتي، لق د انتصرت ؛ لا تش ي ش ً يئا، مَ بوبتي، لقد ت قلبك، وت ْ رب ْ د َّ ك ت أ َّ ن ك ستكونين ل إلى ا ȋ ب د؛ آه فاسولا، ك م ت ل ْ ف َّ ه ت أن ت غ وصي في أ عماق قلبي و أ ْ ن تذيبك َّ إيّ ً شعلات قلبيكليا، تاركة ك في حالة من الغبط ة الكام لة ل أنا، إلَك؛ َ أ َ ذا الق ِ بِ ِ در تَبني ِ د َ ح ń ؟ إ َ أ َ ن ت َ فع َ ل هذا؟ أ أ ْ لَ حياتي ْ بذل من أ جلك؟ بذ لت ح ياتي، ب دافع ū ا ّ ب؛ ت بن ْ ي َّ ضح ْ ف سي من أ جل خ لاصك، بداف ع ا ّ ب ؛ ū ت د ْ سفك مي من أجلك، بدافع ū ا ّ ب؛ ا لآن ت ت أ ْ د َّ ك ك ّ ن موثق ٌ ة ب؛ لماذا؟ لاذا؟ أ نسيت ن َّ أن الك ّ لي الإخلاص ؛ با أ ن َّ ن أ ّ وحدك ب، أ ب ْ ا أ ص حت أ ً كيد َّ نك أنت ا ً أيض ستكونين ملص ً ة ل؛ ا لآن وبا أ َّ ن ح َّ نا مت دان، س نتابع ا العم ً ل مع ؛ سأ ت ْ س عمل ح ك ل، ل َّ ب شفاء ن فوس كثية مَ ٌ توم عليها ْ أن تلته مها نيان إبلي س؛ أنت وأنا، س نساعد هذه النفو س؛ كل ما يَب ْ أن تفعليه، هو ْ أن تَ ّ بين برارة؛ ستأتي أ آتي ٌ وقات با، وأ عهد بصليبي إليك؛ َّ لكن ني لا شيء! فاسولا، ا بقي لا شيء ودعين أ ك ْ ن ما ي َّ كل نقصك؛ أينما أ ذهب، ت ْ ت بعينن؛ لن تكوني ا ً أبد لوحدك؛ ا لآن أنت م َّ تحد ٌ ة ب؛ 1 ا ْ ني بلروح ، يّ فا سولا؛ ا ْ ني، َّ ن ȋ مه تك َّ م هي ْ أن ت ْ نشري ك سائ َّ الر َّ ل تي م َّ ن ل ال ْ حناك إ َّ يّها أنا وأب؛ ا كمة س ū ت ع مك؛ ّ ل . 1 َ الآن إني يب أ َ تساءل لماذا قال َ كتب، كنت أ َ بينما كنت أ َ ن أبقى َّ لا شيء وفي الس َ يب أ َ ابق قال َ ن أ َ ، وأ َّ تغير َ أ َ صير َ . لقد قرأ ł قوى أ َ أ فكاري ا. الجملة التالية. ً فور َّ ه رد َّ ن ȋ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=