الحياة الحقيقيّة في الله

258 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 29 أنا هو؛ كنت أ نتظر هذا الوقت بفارغ ا َّ لص ب؛ (يسوع نا َ وأ ك َّ ن َȋ ي َ ق ِ و َ ش َ ا مت َ ن نلتقي ِ بِذه ا َّ لطريقة.) ا ْ سعين يّ فاسولتي ؛ تعال والسي قلبي ا ، ȋ قدس ا شعري َّ بِراحاته؛ إن قلبي ȋ ا قدس م ٌ فجوع من ا ȋ لَ ومُ ٌ روح با يفوق الوصف ؛ الن فوس لا تسمعن ... وهي تسقط بلئات في شباك َّ الش يطان ... ( ا:) ً لاحق أنا لن أ خذلك ول ن أهجرك ، يّ صغيتي ؛ أصغي واكتبي؛ تي س تعانيها ك َّ ن ة الك بى ال ْ بع د الح نيس تي ، س ت ون ً علام ة ً كب ية َّ في الس َّ ماء وك ل ال ذين يب ونن س ي تهجون ْ ب حونن ّ ويس ب ؛ لك خ َّ ذين لط َّ ، ك ل ال ْ ن وا اس ي الق دوس س حبون ْ سين إلى الظلم ة ال عميق ة وي قع ون في غيب وب ة؛ ستكون علامتي ً ب ركة ل َّ ل ذين ع ملوا بو صايّ ȋ ي َّ نْم حفظوا كلمتي جيدي؛ ْ بتكريمي وتَ ك انوا ولا يزال ون ال ْ لق د عائم َّ د ȋ ا ساس َّ ية لكنيس تي، ا َّ ȋ ساس الث ابت وبنية جسمها ال َّ قوية َّ ؛ إنْ م البخور ّ الطه ر في داخلها؛ هذه ال ن فوس، أنا َّ ال ر ، سأ ّ د ب ّ مُ ها وأضعها في أ ورشليمي الديدة لل بد؛ مسكن ها الديد س ْ ي ع طى لَا من ȋ ، فوق َّ نه م ن فوق سيعطى ل ْ كم اسي الد يد م َّ ر ً ة أ خرى وأنا وه ا ً م س نكون واح د ؛ أ ن تم، يّ ش عبي ، م ع اس ي الديد، ل ن تدع وا بعد اليوم كافر َّ ين، لكن ن سأ ْ عيد اس ي إل يكم؛ عن دما يأتي َّ ي ومي، س أنزعكل َّ الش ّ ر وأحبس ه؛ أنا رب ، س أ ّ ب ū ا ȋ جعل ه ذه ا رض ، ّ بت ب ذور حب ْ الدي دة ت ن وأجعله ا تزده ر وأج ري فيه ا ين ابيع ّ ، ح تّ ً جدي دة م ن الص خور؛ إ ن َّ ن حقا هر حديقتي ْ سأز ؛ ومن أ جلكم، سأ ْ سح لملائك تي ّ القد يس ين ْ أن زل وا إل يكم لي ْ ين قيت وكم؛ س أ ْ سح ّ لقد َّ يسي ْ أن ي َّ م يكم ال ّ صبحوا معل ذين سي مو ّ عل نكمكلمتي ال َّ قد سة، ويقودونكم كأصدقائ ū كم؛ وا ب ّ سيسود فيكل قلب و مثل إكليل ّ ست تو ج الفضيلة شعب أ رضي الديدة َّ كله وعدتكم، منذ أ ْ ؛ لقد مد بعيد، ب ȋ ذه ا رض الديدة وأنا أفي بوعدي؛ ه س َّ إن يتم ا؛ ً قريب ل َّ كن ن س أ نزل قب ل ذل ك ȋ ركم؛ س ّ طه ّ أطه ركمكم ا يط َّ ه َّ ر ال ذ هب َّ بلن ار؛ ك ل َّ الش وائب ستتلا ش ى في ه ذه َّ الن ار؛ َّ عل ي ْ أن أفع ل َّ ك ل ȋ ه ذه ا م ور ȋ غس لك َّ ل ه ذه ذائل َّ الر َّ التي ت ȋ ف هذه ا ّ غل رض َّ كاللعنة؛ ا أ َّ ق ū ق ول ل َّ ك م إن َّ ك ل م ا ج رى وم ا يَ ري، س بق وأعلن ل كم؛ كل في ْ كلمة كتبت س ْ فري، هذا ال ّ سفر َّ ال ذي م ل ب ه؛ ْ رأ وي ع ْ تح، ي ق ْ س ي ف أنا َّ ال ر ، ق ّ ب د ْ ر َّ طه ت س فري ا؛ ً ، فكلوه إذ ّ اص Ŭ بدمي ا ا ر ْ ق ؤوني ... أ َّ ي يكي ّ ليقة، صل Ŭ تها ا َّ تَل كمة ū ا عل يكم لت غ ّ ذيكم ن وتَ ّ ك كم ْ م ن ْ أن ت ش ف ْ ك وا ق ائق ū ا ȋ وا س رار َّ ال تي لا ت زال في ً دفينة كتب حكمتي ؛ صل وا لتن ال وا نعمة َّ التميي ز؛ ت وب وا ا وسأ ً غالب ا؛ ً غفر لكم دائم يّ ابنتي، سلامي لك ȋ ؛ أحبك ك َّ ن تسمحين ل َّ بستعمال يدك الص غية؛ سأ ختم رسالة الي وم ق : ً ائلا "من "؛ تعا ْ مع ْ يس ْ له أذنان سامعتان ف ل ل، َّ إنن أب ركك، نن، ا؟ ً مع َ للأ َ بد يّ ر َّ كن الر َ ي ِ ب مس ب. ل ا. آم ً ح َّ ب ي. 14 اني َّ تشرين الث ، 1988 (ا ليوم، ńَ نظرت إ ِ صورة يو، وهو ِ بدري ب ق ٌ ديس عظ ٌ يـم كل ِ ب َ س َ ِ ـمـ بِ ِ ات يسوع؛ َ تَ ِ ت صورته، وفي غلا ٍ ف ِ م َ ن الس يلوفان، توجد قطعة ماش من ث ِ ق وب ذي ال ِ ه َّ ل ِ ون ا لبني َȋ ، الغامق ا. و ً ي ِ بوش َ ك َ ه كان َّ ن نا َ أ َ أنظر إ َ ل َ يه عرت ْ ف ني َّ ن َ أ تل ت ْ ي َّ ق هذه الص َ ورة ِ مع هذه القطعة َّ الص غيرة من ثيا ِ ب ِ ه ََّȋ نه َ أ َ راد َ ذلك ِ ت له؛ ب ْ ي َّ ل َ ص َ . ف َ ا أ َّ ن عظي ٌ ه قديس م س َ ألت َ ه أن َّ في َ ن ِ س َ يُ َّ بعد الت َّ ء. ثُ ِ ما هو سي ِ فكير، ب ا ني َّ ن َ أ ع َȋ لى ا رجح م ٌ ئة ِ تل َ ب ، ٍ ئة ِ سي َ شياء عل َ ِ ير َ ته أن يـغ ْ ل َ سأ َȋ ى ا قل ْ ي َ شيئ َّ في ْ و َ ج َ . ر ته ْ ن َ أ ني َ د ِ يساع َ كي أ َّ كل َ و ْ غروري و مُ ْ ن َ أ َ يـق َ ي ِ و إيماني َّ لر ِ ب ب.)