الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 29 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 257 الفاس دة في د اخل ه ا، وس أعيد بناء ه ا م َّ ن جدي د؛ لكن ن أخاف ْ أن أ قول لكم، يّ أ ائي، كم عليه ا بلإضافة ّ حب ْ أن ذلك ّ حتّ َّ تت ألَ الي وم مَن قلب َّ ؛ إن ه ا الكبى س تبدأ قب ل ْ أن آتي ي ّ دها كل ّ ج د ȋ ا؛ يَ ب ْ أن يأتي ه ذا الي وم لت َّ تم الكتب؛ َّ لكنن ّ س أعز َّ يكل َّ ال ذين يب ون ن في أ َّ يّم الآلام هذه؛ سأكون ا جد ً ا قريب ً دائم ا من قل وبكم، سأ ْ جعل كم تشع رون سل إل يكم ْ بضوري، سأر أ ا ً جواق من ال لائكة وال ّ قديس ين وكم ج ّ لي ع ز ا، ً يع ل ذا عوا، يّ أ َّ تشج ح َّ ب ائي َّ ، تشج عوا! ن َّ إن أت َّ لَ الآن، وأ َّ تم ال ْ ن َّ ذين تَب ونن، عرون ب ْ تش ض وري؛ تشعرون بِراحاتي ، تشعرون بقلبي ȋ ا ْ قدس م ث ً قلا بلآلام؛ تش عرين بنظ ري علي ك ، أ َّ ي ليق ة، أ Ŭ ته ا ا ن تم ال قيم ون في َّ الظ َّ لام؛ إن َّ عي ن مل وء تان ب دموع م ن ال َّ دم، نع م ، كي ف ْ أس تطيع أن أ ش عر خ لاف ذل ك، الي وم، عن دما أرى معظم كم يسقط َّ في شباك الش يطان؟ ، ف ْ لكن ليت ا ْ بع َّ شرهم أ ولئك َّ ال ذين لا يري دون ْ أن ي سمعوا؛ لق َّ د حذ تُم ْ ر طوال س نين عدي دة، ل ق وب ة َّ دع وتُم إلى الت ْ د ل َّ ك نهم لا ي كتث ون ّ ȋ ي م ن تَ ذيراتي ؛ أنا ت ، ٌ ع ب تع ٌ ب ج دا م ن عم اهم وتصلبهم؛ لقد ا نتشر ال َّ تمرد ت ْ باب م َّ كالض ا ح ً ق َّ تّ بيتي لي ْ ، ليم عل ى بط رس م اذا علي ه أن يفع ل َّ ، بط رس ال ذي ه و قائد هم؛ ن م لا ي َّ عم، إنْ صغون إليه وم ن وراء ظهره يَ فون ّ د علي ه ويغ درون ب ه؛ م َّ إنْ لا يصغون إلي ه ويدفعون ه ً جانب ا؛ َّ آه، إن ه يعلم َّ كل ْ ذلك، لكن كثيون هم َّ ال ذين يت و َّ صد ن ل ه و ذين يغ درون ب ه؛ ل َّ ال ق د أ ص بح بي تي بي ت متم دين ّ ر ؛ قليلون ه ذين َّ م ال لا يزالون يعتفون ب و ّ يكر مونن؛ أنا َّ ال ر ، س أ ّ ب نزل في ي وم َّ الت طه ي، ّ م عك ل ّ القد يسين وم ع ملائكتي َّ رك ل ّ وأطه َّ ه ذا الش ، م ّ ر مال َّ ن الش ّ حتّ الن وب، م َّ ن الش رق الغ ّ ح تّ رب، س وف ت زل ناري! ْ ن ا نتظروا وستون ... يسوع؟ ا، أ ً د ّ ت جي ْ عمل ْ لقد َّ ي تها الفتاة، بلإصغاء َّ إل َّ فقط؛ إن هذا، يّ فاسولا، هو ا ً أيض ȋ ولئك ا َّ ل ذين يعتقد ون أ ن َّ ن ك يدك دون أ ّ أحر معي ص ْ ن تس وتي إطلا ً قا؛ فبعض هم ما كان لي ق ّ صد أ ن َّ ن ، أنا َّ الر ، ّ ب أ ْ لَمك؛ سنتابع الآن َّ بلطريقة َّ التي جبن ْ ت ع ، يّ فاسولتي ؛ سلامي معك؛ وكوني ّ مت ي ق ؛ ً ظة َ أ َ يّ ر َ رجوك ِ ب، اشف كـ ـ ... معي هن َ لو كنت ِ ا ب ْ ح َ ل َ ك ِ م ، َ ك ِ م َ د َ و َ ل ت ْ كن َ خ َ أ ْ ذ َ ك ِ راع ِ ذ ِ ب َ تك َ وق ْ دت َ ك إ ْ ي َ ل ها و َ أ َ تك ْ يـ َ ر َّ إيّ َ ها؛ ولم َ ا كان قلب َ قاوم َ ك ، َ كنت َ ف ْ يـ َ شف َ تها. َّ تي، إنْ َّ يّ بني َّ قك؛ إنْ ّ ا لا تصد ا ت رفض ū في ا ال َّ كل ما بينها به؛ ْ ت ْ إن ترف ْ كانت ض ْ أن تفتح ل قلبها ، كيف ْ أستطيع أن أ يها؟ ّ دخله وأعز َ لو ل ŕ ح َ إل ِ غ ْ تص َ ، أ َ يك َ ف أ ِ عر َّ ن تس َ تطيع ك ْ ن َ أ تش ها. َ ي ِ ف ّ ا صل ً إذ ȋ ي جلها، يّ فاسولا؛ أنا أحب ها؛ لذا تابعي صلوات رك بضوري القد ّ ك؛ سأذك وس؛ أنا وأنت في ا اد ّ تَ ؛ ّ ب ū ا ا ً نن، مع ؛ َ ن َ عم، يّ ر ا. ً ب، نَن، مع 10 اني َّ تشرين الث ، 1988 ال جد ؛ 1 ال جد ؛ 2 ( لقد قالا هذا بعد ْ ن َ أ َ تلوت صلاتـ ْ ي هما.) إلَي؟ 1 القديس ميخائيل. 2 القديسة مريم.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=