الحياة الحقيقيّة في الله

256 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 29 َّ القيقة اثنان، والر نَوي َ ت َ ف َ تـ ْ يسوع وال َ م!" تفاجأ َ جل لا يعل : ً قائلا ) ماذا تقولين! أ نا ْ لس ً ن وواحد ْ ي َّ حد َّ مت ا؟ ... تعال ؛ 2 اني َّ تشرين الث ، 1988 فاسولا، سلامي معك؛ تعال ، ن َّ إن ك، َّ أن ْ من ٌ مسرور على الرغم من الصعوبت ا ت ْ تي أرد َّ ل ْ أن أضعك ف يها، تَاولين أ ْ ن في من عذابتي ّ بوبتي، خف ْ همين؛ مَ ْ ت ف ب ّ ب ك ل؛ أ ظهري لإلَك إيمانك البيء؛ أ رضين بذه ا َّ لط ريقة واعتمدي ا؛ ً ي ّ كل َّ علي َ سأ َ فعل يّ ر َ أ ْ ن َ م ń ب. إ َ ْ لجأ ْ إن َ ي ْ َ ل ْ كن إ َ أ ń بي، ف َ ل Ņ يس َ أ حد سواك. يّ زرعي، أ ا، كوني ف ً جين دائم ْ ب رحي؛ أنا أبو ك؛ يّ زرعي، ثِارك الك ّ ن ولت غذ َّ ري، ت زي ّ زه ثي ين؛ ل قد أ عد ت ْ د َّ مط طاتي قبل ْ أن تولدي بكثي ن َّ ن ȋ أنا الس لطة ؛ يميل َّ الن اس بسهولة إلى نسيان أ َّ ن كنيستي ستقاد ً دوما من فوق ول يس من أ سفل، يميل ون إلى نسيان أ َّ ن َّ كل سلطان فوق؛ ْ يعطى من ل ذا أ ق ول ل َّ ك م، إن أ ة َّ ي س لطة أرض ة َّ ي وأ ة َّ ي ملك ة ْ م ن ه ذا الع الَ ت َّ س ل إلىكنيس تي، ل ْ لت ن ت دوم ، س ّ أحط مها لَا ّ وأحو إلىكومة غبار؛ لقد ْ علمتمك َّ ل هذا م ً سبقا ورغم ذل ك لَ َّ غوا إل ْ تص ولَ تطيع وني؛ لق د أ ع ْ ب دتَوني َّ لكن ن سأ َّ فتحكل أبواب نوافذكم كي يست ّ كم وحتّ طيع روحي أن ي ة في م ّ س بر َّ يت نف لكي ؛ ل ن يق وى أ ٌ حد على س ّ د الطرق َّ ال تي سأ تح ْ ف رهم م ّ ها؛ سأذك ً ة َّ ر أخرى أ ن َّ ن ا ȋ ȋ لفا وا وميغا؛ أنا ȋ س ا ْ ق د َّ ق داس، الث ق دس ȋ الوث ا ، ا ّ لكل ي الو ح دة، الس لطة ، س أ ا فيم ا بي نكم؛ سأ ً كون قريب ض عك َّ ل ا ذين َّ ل يبون ن في قلبي، سي كون قلبي مسكنكم ا لديد؛ ن َّ إن أجيء من ف وق، وم ن ف زل ْ وق سي ن مسكنكم الديد؛ ستكون َّ تلك هدي تي؛ وم ة أخرى َّ ر سي عطى ا ْ سي القد وس ل كم، يّ أ َّ حبائي؛ لذا تعال وا ّ وسبحوني؛ تعالوا دوني ّ ومُ ، تعال وا وسالموني فأ فتح لكم مسكن وأ ّ رحب ب تي َّ كمكخاص ؛ تعال َّ وا إل؛ 1 ن عم، ول كن الآن هذا أنا َّ ال ّ ب َّ الر ذي ي بك؛ كوني مبار ا؟ ً تي؛ نن، مع َّ يّ بني ً كة َ نعم، َ يّ رب. ا؛ ً نن، مع َ نعم، يّ أ ِ م يسة. ِ ي القد 8 اني َّ تشرين الث ، 1988 ْ ( ر َ ع َ ش َ ص ِ ت اليوم ب يسوع ِ ليب . َِ رت ب َ ع َ ه ش َّ ن حزي ٌ ن، ْ رأيـته ŕ ا ح ً حزين َ في صور ِ ه ِ ت . ) أنا هو؛ خذي، يّ مَبوبتي ، صليبي و في ّ خف ّ عن، فمسيح ت ل ْ سح ْ جدا؛ لقد ٌ ك تعب ن سي ْ ف ْ أن أتر ك على ȋ قلبك بضع قطرات من دمي رتاح؛ َّ إن ا َّ لش يطان الآن على ٌ م ّ مصم ْ أن َّ يثبط عزيمتك، لكن ن ل ْ ن أ ْ سح له ب ْ ن يم ته، سأ ْ ك؛ ما قد بدأته وبرك َّ س ْ نزه لمجدي؛ ا تبين رسالتي ْ ليوم ستك يدك ّ بِط ، َّ حتّ َّ الذين ْ لَ ي فهموا بعد تَ ا ً ام ن َّ أن غمرتك بنعمي، يستط يعون ْ أن ي فهموا ن َّ أن منحت ك ا ً أيض نعمة ساع صوتي؛ ا حي ل ْ اليوم س ْ أن أ لي ْ م عليك؛ ا عين واكتبي ْ س ؛ ولا فاس بحت د أص ، لق ȋ ا َّ يّم ً دودة مع الآن، أ َّ يّم هيكم؛ ل ْ تط ق ْ د س َّ عت ال ذين صلوا ȋ جل تَ دي دك نيستي ، لق ْ د سع ت َّ ك ل ص لواتُ َّ م إل ؛ أع دكم أ َّ ن ن، أنا َّ ال ر ، ّ ب د كنيستي ّ سأجد ، سأ و الب قع ْ مَ ّ التي صر َّ ها با الت ْ خت َّ لط فات 1 َّ تذك َ ما كيفكان ٍ رت هنا بطريقة ملاكي الارس دانيال ، في البداية مني، في ِ ، يكل ال َ كتابة أ ا. ً يض

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=