الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 29 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 255 أمنح ك سلامي، تي، َّ يّ بني أنا أحب ك؛ يّ ابن تي، َّ ك ل َّ ق ودي إل الن ف وس بص لو اتك ، ا ْ طل بي داء ف هم؛ ي ح ّ فر ق ȋ بي ا ل دس ق امَ بس تك َّ ال ذين يرفض ونك، لا ت ل ومي هم ا ً أب د هم ي َّ ولا ت ت هم؛ أنا ال َّ ديّن، وس أدينهم في ي وم ّ ال د ين؛ َّ ل ذا يّ ب ن ي تي، علي ك ْ أن تس امَيهم؛ بدل َّ الش َّ ر ؛ ّ ب ū ب ا ك َّ ت َّ ئ ي عل ي لتس تيي ȋ وتَ دي تعزي ت ك في قل بي ا ق دس، ج دي م لاطف اتي في أ عماقه؛ تعال ؛ نن ا ً ، مع ؟ َ ن َ عم ر ِ بي. ا ً أريد إذ ْ أن أ ْ س عك تقولين ها، لا تنسين! ت َّ ذكري حضوري؛ أ رين كم ْ تد َّ أن ن أرغب في ْ أن تتأ َّ ملي في حضوري حضوري هو َّ ؟ إن ا ً أيض شديد ا ٌّ سر ȋ ه َّ ي ة، يبد و أ َّ ن معظمكم نسيه؛ ت لوا َّ م في حضوري؛ أيها ȋ ا ولاد َّ ال ذين أحبهم حبا أ ر بديّ ْ ، أف حوني وت ر َّ ذك وا حضوري ū ا قيقي؛ تَ َّ رنوا ب ستعمال هذه الك لمات، نن، ا ً مع ، أنا وأنت، أنت وأنا، نن؛ أ ركوني في نش ْ ش اطات كم، في نقاشا تكم و في أفكاركم؛ ا تموا حض ْ ح وري و لا تنسوا أ ا ً بد ن َّ أن القد وس؛ َّ بتفكيكم الد َّ ائم في ستخط ؤون أق ، ّ ل رفتكم وتذكركم ب ْ لمع ن َّ ن ٌ كائن معكم؛ أنا، َّ يسوع السيح، الن اصري، أ برككم ج ا ً يع ؛  25 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 َ ر ِ بي؟ أنا هو؛ يّ ابنتي! ا تهجي! ْ ب ن َّ ن ȋ ȋ منذ ا زل أ تك حبا ْ ب ب ْ ح ْ لن تستطيعي ْ أن تفه ميه أ ا! ً بد ا ً ز َّ حبا مي تك ْ ؛ لقد خلق ْ ج نف ْ ب ȋ سي وأمل ق ّ هد ȋ ك؛ لقد خلقتك ّ لبي بب ئ ن جراحاتي ّ غضبي وأسك ȋ تك ْ بدموعك؛ لقد خلق ستيح عندما أ تعب مين عندما ينسو ّ ولتكل ن ّ ن؛ أحبك حتّ لمي رغبات ْ تك لت ع ْ ت ْ بوبتي، لقد اخ ْ النون! مَ قلبي ȋ ا تك لتشاركي ْ ت ْ قدس؛ لقد اخ في ما عندي؛ ّ كل كوني فتاة ن وري؛ أنا يب ْ من ك للغا ي ة وأنا ْ من ي باركك ا ً دائم ؛ َّ إن الغي ّ ح بي ور َّ ال ذي أكن ه ل ك سي ْ ش عل قلب ك غي َّ الص بشعل من نور، علي ْ لكي تش بد ورك ق أ ً لوب خرى لتح ن َّ ب ؛ ك وني مذبي ق َّ الت د ْ من ح ّ بي، ش ْ ان ري هذه الش علة وأ جارة ū ا ّ حيي حتّ لتصبح ȋ امي ا ّ خد من اء، لا ّ تَي زي في َّ الل ون أ و في العت ق د، فج م يعكم ملوق ون عل ى ص ورتي، وفدائي ق ْ د َّ تُ ȋ جل مم؛ ȋ جيع ا كون ً وا واحد ا تَ ت ا ْ سي القد وس؛ أ حب ك أ َّ ي ليق Ŭ ته ا ا الن ون! ّ ة ح تّ ا س تفيقي أ َّ ي ته ا ليقة Ŭ ا ! آمنوا بضوري فيما بي نكم؛ ا ْ سحوا ل ْ أن أ دخل ȋ قلوبكم ْ ستطيع أن أشفيكم ج ا؛ ً يع  يّ زهرتي، ا َّ رغبي في ، ا حتمي شريعتي ّ وفرحين؛ ضعين في الرتبة ȋ ا ولى ّ وفوقكل شيء، أ بغضي َّ كل ما هو د ّ يوي ْ ن ؛ يَب ْ أن ٌ تعويضات َّ تتم َّ هائلة للت كفي ْ عن ّ كل َّ الش ّ ر ذي َّ ال يقت ف في هذا العالَ ضي عن الآخ ّ ؛ عو رين؛ ف اسولا، لن أ َّ تل ى عنك أ ك تعالي ْ ا؛ لقد قادت ً بد مي إ َّ ل؛ أنا وأ نت، أ نت وأ نا، مرتبطان إلى أ بد الآبدين؛ سلامي معك؛ تعال ؛ 31 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 َ( أ َ خ ْ ذ َȋ ت الباص في رودس َ المدينة. عندما أ ń إ َ ذهب تى ش الباص قلت ِ مفت لـ َ ". أ َ ك ِ من فضل ً ه: "بطاقة عطاني ِ م ِ ا بلقرب ً س ِ . كان يسوع جال ً بطاقة ت إليه َ ف َ تـ ْ ني فال ْ في نف ً كة ِ ضاح ً واحدة ً ت بطاقة ْ سي وقلت له:"طلب َّ لكن نا في

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=