الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 29 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 253 ȋ منذ ا زل ْ لَ أجد ا ً أبد َّ ا مثل ضعفك؛ إن ً ف ْ ضع ه مذهل 1 ... يّ طفلتي، أ َّ نت باجة إل ضعفك يَذبن، ّ ، إن أنا َّ القو َّ ة اللا َّ متناهية؛ إن ضعفك يفتنن، لطالا جذبن عفكالغناطيس ّ الض ؛ أ صغي إلى َّ دق ات قلبي، أنا يسوع وقلبي ȋ ا ق دس هو مسكنك ، َّ تي، إن َّ يّ بني خفقة م َّ كل ن قلبي هي ن ّ شيد حب َّ ت قيودك من عبودي ْ لك؛ لقد حلل ة هذا العالَ؛ ابق ي الآن ذ ْ ت في ذلك من ْ كما رغب ً دة ّ متجر ȋ ا زل؛ أريد جر َّ هذا الت د ّ منكل ّ س؛ فك ْ ن ف ري، م نك ان يس تطيع أن ي فعل ذلك غ يي أنا صك؟ ّ مل أنا ْ ذي اس ت َّ ه و ال جعك م ن عبود َّ ي ة َّ ياطين عدائي َّ طيئ ة ول ذلك فالش Ŭ ا تَاه ٌ ة ك؛ لق د ت ش ْ عر ȋ بض ورها القري ب ه ذا ا س بوع، س ي ذات ّ كر ك ل َّ ن ȋ ضيان قلبي ْ عبادتك وإخلاصك ي ر ȋ ا قدس، هذا القلب ّ التعط ّ ش للحب والإخلاص ؛ ا صعدي إلينا في تلك الغارة ؛ 2 َّ تضر عي إلينا هناك؛ م، يّ أ َ ع َ م، يّ يسوع. نـ َ ع َ نـ ِ م ِ ي القديسة. ȋ يّ فاسولة قلبي ا قدس، ا عري ب ْ ش َّ نك مَ ٌ بوبة ، ّ من ا عري ب ْ ش َّ ن من أ ٌ ك مَبوبة ّ م ّ ك القدي سة؛ ا سحي ل بن أ ْ دمك لقليل من الوقت بعد، ن ْ ستخ ن، ا؛ ً مع م َ ع َ نـ ِ ربي ؟ ِ ب َ . يّ ر أنا هو؛ ا ْ نظر هذا ال و َ ك َ كنـه ل َ ذي أ َّ ال َّ ب َّ الرغ ال َ ة َ ب ـ َّ مت َ في أ َ دة ِ ق ن َ أ ض ِ بِ َ شعر َ وأ َ ك ِ ور ٍ معي بستمرار َ ن تكون و َ التـ َ ع دا َ طش ا ً ئم َ أ ، لا أ َ كثر إليك َّ ر إلا ِ ك َ ف ا ً ار َ نَّ َ ك ِ ب ول ً يلا ِ . بخت صار، نا َ أ َ أ َȋ عيش َ وأ َ ك ِ جل َ ب أ َ رغ حيا ً نا َ ك ِ ت َ في رؤي ب َ لع المج ِ ي َّ ردة، ل َ ه َّ مشاعر الر ِ غبة هذه في َ " ك ِ رؤيت " ه مش ِ ب ْ تش ِ اع َ ر ا لنفوس في المط ؟ َ ك َ ع َ د م ْ ع َ بـ ْ ت َ يس َ ل Ŗَّ وال ِ هر 1 ِ بب َ س ِ كان ذلك ب ِ ة الشكوك َ وج َ م َّ الكبيرة مد يث يوجد ثلاث َ ا ح ً د َّ ركت الر َ نقاط، ت ا عن الكلام. ً ب عاجز 2 سة َ ب َ مُ َ مغارة فوق لونغبورنج " Longeborgne ." إنْ كبي، لكن مع مش ّ بهها إلى حد ْ ا تش اعر أ عمق وأوضح؛ َّ ا هذا بلت ً إذ ظيع! َ ف ِ أكيد ن َّ عم، إنْ ا تتأ َّ لَ ا؛ ً كثي إ ْ ن لَ ترغ ْ ب َّ في عندما على ْ كانت ȋ ا َّ رض فست تعل ا أ ً م إذ َّ ن ترغب في في ال طهر، ه ناك لا َّ هي وت تحر ْ ترى وج غبة؛ َّ ق من هذه الر َ ن ب َ عم، يّ ر َ . أشكر ب َ ، يّ ر َ . ك 16 ل، َّ و ȋ تشرين ا 1988 (زرت َ كنيسة َȋ ، إنكلتا في لوزان ني أحب المناو َ لة عندهم. م َّ نتقد ا و ً جَيع نَثو . يأتي الكاهن َ أ ً لا َّ و مع ال قربنة ثُ ً ة َّ مر يُوي ٍ ثانية مع كأس دم يسوع، ونشرب جَيعنا ت ً باع ا. َ أ َ عتقد أ َّ نَّ َّ ا الط ة َّ ريقة المثالي للمناولة وهي ب بط َّ لض كما يريد ها َȋ يسوع. لكن َّ نَّ َّ م لا يقولون الس لام عليك يّ مريم، فإني َ أقولَ ِ ا م َ ن دون أ َ ن يعرف َ أ حد. تلك الكنيس ة لا َّ بد َ أ َّ نَّا َّ تلق َ ت أ َ ل َّ و ٍ سلام ملائكي على الإ طلاق.) 18 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 ربي؟ أنا ؛ ّ ب َّ الر َ إلَي؟ أنا هو؛ ل َ ه ترغب في ْ ن َ أ َȋ ا َ ك ِ تبار ِ الد َ شياء َّ يني Ŗ ة ال َ أ عطاني إ ها َّ يّ قائ ِ صد َ أ ي؟ ض ما يَب تبيكه َّ ؛ سأبرككل َّ عيها على شفتي ؛ 3 َ يّ ر بلسيلوفان. ٌ ف َّ ل َ منها مغ ٌ ب، بعض ل َ ه تستطيع مع ذلك؟ َّ أحب براءتك؛ خذيها كل ها كما هي، فأنا كلي القدرة ؛ َ 3 قال يسوع َ ذلك وأ َ ني أ َ فهم َّ نه َ ك ِ لن يبار إحدى َȋ ا َȋ يقونات َّ نَّا ْ ت َ يس َ ل َّ دينية.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=