الحياة الحقيقيّة في الله

252 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 28 روحي القد وس يرفضن أنا ن أنا َّ ن ȋ ٌ والروح القدس واحد ومتساويّن ! 1 ... هؤلاء اس َّ الن حراء َّ ي نمون هذه الص ، ويتأ َّ كدون َّ أن لا شيء مو فيها؛ ْ سي ن إ ْ ن هم رأ ً رة ْ وا زه َّ ، إم ا يدوسونْا َّ ويسحقونْا وإم ا ً د ْ ا ي تجاهلونْا عم ولا ي وونْ ْ ر ا أ ا، لت ً بد بل ْ ذ َّ ريقة ي تخل َّ وبذه الط صون منها... َّ إن كأس عدال تي تفيض بد ْ وهم قد ؤ وا يشعرون بولى قط رات عدالتي عليهم؛ كل ȋ ما أطلبه من هؤلاء ا شخاص، َّ خاص ً ة ا َّ لذين يدمونن ويرفضون أ عمال الر وح القدس، هو أن يصلوا، يصلوا ويصل وا ليكونوا في الن ور ولامتلاك إيمان أقوى؛ ا وتذ ً تعال، يّ طفلتي، أرضين دائم َّ كري حضوري القد وس؛ ن، ْ َ نَ ا، ً ب مع َ يّ ر ؟ أ حبك؛ ن ن ْ عم، ن ، ا ً مع ؛ ا ً ن، مع ْ ؛ ن َ ن عم، يّ أ ِ م ِ ي القديسة. 13 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 إلَي؟ أنا هو؛ لقد أ ȋ تك منذ ا ْ ب ب ْ ح زل وم ȋ نذ ا ت ْ زل رغب في أن ين؛ ّ تَب أنا ū روح ا سك ْ ، دعي ن ف ّ ب تنفتح َّ علي ، كي فيك، ك ّ ي نعكس حبي وني كمرآة أ مامي؛ أرغ ب في أن فيك، أ ّ أعكس حبي نا، يّ فاسولتي، لس ت إ ا ً ا لَ ً قاسي ؛ أنا ذين ي َّ ال َّ كل ّ وأحب حتّ ٌ ب ْ عذ تقرون ن؛ يّ ز هرتي، با أ َّ ن ū ك بدأت تفهمين مقدار ا ّ ب َّ ال ذي أكنه لك، هل ستستطيعين أ ا كيف ي ً ن تفهمي إذ تع َّ ذب ا ، ّ ū ب بسبب افتقار ؟ ّ ب ū ا 1 في وحدة الجوهر. َ ن ب َ عم، يّ ر َ ، بدأت أ فهم. َّ ا تعال إل ً إذ ين، لا تَرمين؛ ّ وعز أنت ٌ قادرة على أن ين؛ ّ ت عز كوني مبار ً كة؛ 14 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 ب َ يّ ر ، ط َ ق َ أطلب فـ َ أ َ ن تَ َّ ني قـو َ نح . َ ك َ ت نا َ أ ń إ ٍ اجة ِ بِ ٍ إيمان َ أ َ َ كبِ ب َ رغ َ ما ت َ ك َ ر و َ كث َ أ َ ك َّ ب ِ ح ȋ ؛ نا َ أ ِ جاء َّ والر ِ ة َ المثابر ń إ ٍ ة َ اج ِ بِ َّ المهم َ م ِ َ تَ َ ȋ ة Ņَّ ا إ ِ بِ َ دت ِ ه َ ع Ŗَّ ال ، د ِ ـج َ فأم َ بذلك القد َ ك َ اسْ ديد. َ ن ج ِ م َ وس ȋ هذه ا َّ سأمنحك كل شياء دي ولكن ْ ي ولمج ū لمصا ا ً أيض ن َ كي تبل أ ً سك كمالا ْ ف كب؛ أنا ب أحبك؛ َّ الر ا فهمي كم يكره ذي تشاركينن َّ يطان لَذا العمل ال َّ ك الش َّ فيه؛ إن ّ ك تَج ّ دينن بب ك وبِذبك الن َّ فوس إل ؛ أ نت، تي أ َّ ال َّ اك مر ْ س ،" ً "دودة ً ة 2 ّ تَج َّ ضبه؛ وكل ْ دينن، وهذا ي غ ما َّ ، كل ً ونكرة ً كنت صغية َّ ما زاد غضبه؛ تذك هو ْ ري كم ومغرور! ٌ متفاخم ب َ م، يّ ر َ ع َ نـ . أحبك وسأ ً حيك دائم ا؛ تعال دائ ا ً م َّ إل ولن أرفض ْ أن َّ أمنحك سلامي؛ إن َّ ب ū ا يبك؛ ا نا. ِ ب َ ر ِ لمجد ل 15 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 ب َ يّ ر ؟ أنا هو؛ . ْ 2 انظر ، 7 آذار .1987

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=