الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 28 يا ū ا ة في الله َّ قيقي ū ة ا 251 ا لَم؛ ً ملاذ َّ بقلبي وسوف يَدون في ّ وا أس فاه! لم ن ه م غ ي مس تعد ين ولَ يب وني ّ ق ط! َّ س يموتون م ن ج ر ّ اء ش ر دو َّ وي تم د ْ هم ن في الغب ا تنق ين ْ ر م ȋ ! تَت ثقل خطايّهم َّ نْ خوا ا َّ م لط سي القدو س بساعدة ّ الت ّ ن َّ ين الثاني؛ ا ّ لت ّ ن ذي ي َّ ين ال رتدي ا لعطف ȋ ا سود، ال ّ ت ّ نين ذي هو نقيض الن َّ ال ور؛ أ َّ ي ليق ة! أ Ŭ ته ا ا َّ ي رق اء Ŭ ليق ة ا Ŭ ته ا ا ! 1 فق ْ ك م أش عليك؛ ا رك؛ ّ منحين نظرة لطف واحدة فأحر منذ يوم ولادتكم، عرفتكم ملحدي ن، وعلى الرغم من ذلك، أنا ٌّ تعد ْ مس أ ن أنسى وأ ن أتباح ث ثا ً نية َّ معكم؛ إن ل س ْ حب تكم لا يزال م َّ ر ا ب؛ إ ً وثوق ن ق ت ْ ل م ل إ َّ ن كم قد َّ لتم وإن ّ ضل طيئة Ŭ كم لن تعودوا إلى ا ، إ ذا ق لتم ف قط ل ذلك، أ ، ّ ب ū ذي هو ا َّ نا، ال ص سوف ّ أخل كم؛ يّ طفلتي، َّ إن ا ً سلف ٌ غفراني مضمون ؛ ضب ْ لا ت غ وني أك ثر بع د، عودوا َّ إل فأمنح كم حقا سلامي؛ تعال ، تي، َّ يّ بني إ ن َّ ن ȋ أبركك َّ ن ك ت سمحين ل بستعمال يدك؛ كم أ حبك! آه يّ ب َّ نيتي، إ ن َّ ن راض عليك، ناد ّ ا، لاطفين بب ً ين دائم ك، أ جين ْ ب في ّ ، خف ك ل؛ يّ ز ّ دي غضبي بب ْ آلامي، أخَ هرتي، إ َّ نن أ سح لك أ ن تكوني في بلاطي بسبب عدمك، فا بق ً ي إذا نكر ؛ لك ً ة ا؟ ً ن، مع ْ سلامي؛ ن َ م، يّ ر َ ع َ نـ ب. َّ إن َّ حضوري مقد ٌ س؛ 11 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 ا لام معك؛ َّ لس ا لمجد لله! 1 ِ د َ َ مت َ به ِ ا للغاية، وش ً بدا الله حزين ْ إذ ٍ د َ يه أ َ ل َ ع ن ي نا. َ عاقب لقد قلت لكم، منذ بدء ف ْ هذا الكش ، إ َّ ن كنيستي في خر راب Ŭ اب، وفي هذا ا ْ شت َّ عش ْ أفاع، وجعلت مسكنها في أعماقه؛ آه يّ فاسولا !! 2 كم أت َّ لَ َّ ... علي أن ȋ هذه ا ّ آتي وأحل َّ تي ت تسل َّ فاعي ال ل في أقدس أ سراري وأرميها خارج كنيستي؛ وأعيد حينها بناء كنيستي من جديد... يّ طفلتي، َّ إنه أ ٌ ومريع ٌ لصعب ن تعيشوا مَاطين حراء القاحلة، َّ في هذه الص َّ لكن ذين يب َّ ال ّ ن بقربكل ونن ويعبدون اسي القد ّ وس بب ؛ أري د أ ذين يد َّ ال َّ ركل ّ ن أذك وسون أعم ال ا َّ لإلَي ة َّ أنن ً غ ن ّ لامتن اه؛ فيك ل َّ م ر ة رأ ت ف ْ ي يه ا خليق تي تس قط في يملونك ً سل رسلا ْ العصيان، كنت أر لم تي، َّ ȋ ن العصيان ȋ ل ا ّ يو تي تعيشون فيها إلى َّ رض ال صحاري؛ على غم ّ ال ر م ن أ أ َّ ن ْ ج دادكم ق د عص وا، لَ تك ن ش كوكهم ب قس اوة عص ركم ا ّ ش ك ذي يش ك في َّ ل ن َّ أن أت َّ كل م إلى ملا ئك تي ȋ الختارة منحها رسائلي؛ َّ في كنيستي، اليوم، يّ طفلتي، خد عون الإيمان َّ يد ٌ ام َّ هم يرفضونكل َّ بسي لكن أعمال َّ الإلَي تي أ َّ ة ال م ّ قد ها لكم في أ َّ يّم تي تتي من الروح القدس َّ كم وال َّ ! إن جفافهم ين سأحاكمهم بقساوة! على هؤلاء ّ يدين هم، وفي يوم الد ȋ ا شخاص أ ن يعودوا إلى الكتاب َّ القد س ويقرؤ وا كيف تي أمنحها َّ يعمل روحي وكيف أبرك الواهب ال َّ للمختارين؛ إنْ ا تتيكل ّ ها من؛ 3 يّ طفلتي، أنت وأ نا، أنا وأ حراء، َّ نت، نعب هذه الص حراء الم َّ هذه الص ي ة، وافتقار الإيم َّ تة، بسبب العقلاني ان، ū وافتقار ا ، والا ّ ب ختلا ط، والا هوات، َّ نغماس في الش ما يأتي من الروح القدس؛ ّ قد تَاه كل ū والغرور وا َّ إن تصلب هم حيال الإ صغاء يدين هم؛ كل من يرفض أ عمال َ 2 أ َ طلق الله َ ا كله عذاب وأ ً ا كبير ً صراخ ل. َ 3 سألني الله َ أن أ َ د ِ ون 1 كورنتوس .11-1 :12

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=