الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 28 يا ū ا ة في الله َّ قيقي ū ة ا 249 ط هذا اليل ْ وس ، 1 َّȋ ن ْ قت َّ تَق ْ ف عن عبادتي؛ لقد َّ ه ت وق كل ماوفي ! أ يها اليل العد الإيمان! ا ليل َّ ال ذي بلا ة َّ رجاء! بلا مَب َّ ! لقد توق اسي ْ ت عن عبادتي ولَ ي عد ْ ف القد َّ ا لكم الآن! نعم، إن ً وس يعن شيئ اسي لكم ْ لا يعن ا... ً شيئ ْ تم سبلي وأصغيتم إلى نداءاتي لما كانت ْ ب ع َّ لو ات حراء؛ َّ كل هذه الص َّ إنن أسأ ذين يب َّ ل ال ونن "أ ن تصلوا ذين لا يب َّ لإخوتكم ال ȋ روا ا ّ ونن"؛ لا تكر تي َّ خطاء ال اق تفها أجدادكم في يوم ا لع جربة في َّ صيان، يوم الت حراء؛ َّ الص َّ إن فيما مضى تَتد اليوم ً خصيبة ْ تي كانت َّ ال َّ مراعي َّ جدبء وقاحلة،كما أن ت بضربة من َّ قطيعي قد تشت رعاته َّ ضبونن؟ لاذا؟ إن ْ ... لاذا ت غ جيل رفضن لقي َّ كل عق َّ ابه؛ لكن َّ إن ْ إذ ٌ عقولكم فاسدة لا تنفك ْ كم لون ّ ون تضل معتقدين أ ْ أنفسكم َّ ن فون أ َّ كم ت تصر ين ّ يسي ّ فضل من الفر قائلين: "لو َّ كن َّ ا نعيش في زمنهم لما كن ا شاركناهم في أ عمالَم ّ الش ّ يرة قط ّ ر َّ اننا خل ْ ، ولكان إيم صنا!" ا ليوم أ قول َّ لكم هذا: "إن ا عن ً بون ب بصورة متلفة كثي ّ لا ت رح ْ كم ȋ تلك ا َّ يّ تي كنت فيها بينكم في السد؛ كثيون من َّ م ال بينكم أدانوا رسائلي 2 من قبل أ ّ حتّ لعوا على َّ ن يط مَتواها!! تي، لقد أ َّ يّ بني ت إل ْ ت ي يهم في ص حرائ ȋ ، هم قول لَم إ ن أنا َّ ن ذيكانوا ينتظرو َّ السيح ال نه، َّ لكن هم لَ ي ّ صدقوني، َّ رفضوني، اضطهدوني وصلبوني؛ إن روحي ا لقدوس اليوم َّ لغكم في ظلمتكم، لكن ْ ي ب كم تعجزون ع ن فهم أ عماله بسبب عصيانكم وإغوا طيئة ال Ŭ ءات ا تاكم ة فيكم؛ َّ لقد تط َّ صحراء عصركم كل ْ ت صحراء أخرى؛ لاذا َّ متفاجئون، وحتّ ْ هم ضجرون ومنزعجون من روحي 1 َّ سنا نتصر َ ل ف َ هكذا تّاه ِ الله َ يننا أ َ ل فيما ب َ ط ب َ ق َ فـ ا. ً يض 2 الإ يُاءات والظ َّ هورات والعلامات الالي ة. ذي ينزل عليهم لينيهم؟ لقد أوجد خَولَم صحراء تلو َّ ال أ تلو أ ً خرى! صخرة خرى! كم ن َّ أن أغص وأ ختنق عندما أرى هذه الشعو دة تدوس أ ّ ب التمر زهاري القليلة ية! ّ الت ب ق فاسولا، لولا أ ّ مك ّ القد يسة سك بيدي ْ تي تَ َّ ال َّ كي لا أضربم، ولولا رحتي اللا متناهية، أنا ذي هو إله َّ ال عدالة أ ت ْ ت ضرب ْ ا، لكن ً يض هم منذ زمن بعيد؛ َّ ن ȋ هذا اليل أوجد سدوم وعامورة جد يدت ْ ين فيه؛ ّ لقد ذهبوا إلى حد الا َّ عتقاد أن الصائ َّ ب التي تَل بم الآن، تتي م ؛ لَ يفهموا ّ ن ا ً أبد كيف أ َّ ن ا َّ لش َّ ر يَذ َّ ر َّ ب الش وأ َّ نْ م يدفعون الآن م ن عملتهم ا ا َّ Ŭ صة؛ ّ أريد من كل ذين يب َّ ال ونن أ ن يصل وا ويصل وا، ويصل وا كي يصل هذا العصيان إلى نْايته؛ أرغب في تشجيع أ صدقائي أن يواظبوا على أعمالَم 3 سنة؛ ū ا إ ن َّ ن أبرك ذين ينشرون بذور سلامي َّ ال َّ كل ؛ ث ّ وحبي ّ قوا ب، حتّ هاية؛ أ ّ الن سأ لكم بزم ا أ ً أيض ن تصل وا كي ينيكم روح الف َّ ا؛ إلى متّ لن يفهموا الكتابت القد ً هم جيع سة؟ إلى م تّ سيضعون أ ا؟ ج ً سراري جانب دوا ثِاري في أ مثال؛ في ذلك، ً تُ صعوبة ْ زوا، وإذا وجد ّ مي اسأ مييز َّ لوا روح الت أ ن ينزل عليكم؛ لا يزال العديد من أ سراري ً مَجوب وم ً علن كمة ū ا فيكتب ا 4 تي تص َّ ال ن؛ أ عدكم أ َّ ن ū ا ّ سيعود إليكم كحب َّ ب ليعيش فيما بينكم؛ سأ عيد بناء بيتي، سأ حل إليكم أ ، ً ورشليم جديدة َّ مدينة الن زاهة، مدينة الإيمان، َّ ن ȋ العدالة ستنتصر ؛ تعالوا َّ صدوا غل ْ واح تي، يّ أ صدقائي؛ ا َّ صدوا هذه الغل ْ ح تي َّ ة ال أ تُا لكم سرا؛ ْ عدد ا عوا أ ْ ج عمال وانش ر وها، ف تنعش ريّح 3 َّ كل هؤلاء "الت لاميذ الج ذين يساعدون على ترجَة، وتصوير، َّ دد" ال َ وعمل وتوزيع هذا الو حي. 4 َّ ت في هذه الل ْ ديد شعر َ ن ج ِ م َ ني أ َّ ن َ حظة ب َّ الر ń ت إ ْ رخ َ لة وص َ رم ب: َ تعال أ ي َّ ها الرب! إ ب َّ الر ń إ ٍ وق َ ني في ت َّ ن .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=