الحياة الحقيقيّة في الله

248 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 28 فاسولا؟ مار ميخائيل؟ ن عم، هذا أ ْ نا؛ أريدك أن تَ يي ذكرى عيدي ، وكذ لك عيد يس رافائيل بصلا ّ يس جبائيل والقد ّ القد ة ا َّ لت قسيم الديدة هذه؛ ا بعي وانشري هذه ا ْ ط َّ لصلاة، ف جيلك ة إليها؛ َّ باجة ماس إ ن َّ ن أ طيع م شيئة ال ؛ ّ علي ليكن الله ا؛ ً د َّ مج َّ ج َ ب م َّ الر ِ كن َ ي ِ ل َّ الر ِ كن َ ي ِ ا، ل ً د ب م ا. ً ك َ بار يّ طفلتي، هذا أنا ب؛ ك َّ الر ً وني دائم ا م ّ تنب ع ً هة ند تلاوت ك لوات! َّ هذه الص أنا ب، أحبك َّ الر َّȋ نك غين ْ تص َّ إل ؛ لا ّ تشك ي أ ا، ً بد ّ سأغذي سك؛ تعال ْ ن ف ، كوني ً واحد ا معي ؛ ن ْ ا؛ ن ً ، مع ا ً دائم ... و إلى أبد الد هور؛ آمي. ن ْ ا؛ ن ً ، مع ا ً دائم ... و إلى أبد الد هور؛ آمين؛ يّ أ ِ أبركك ِ م ِ ي القديسة. 30 أ يلول، 1988 (ا ٍ تام ٍ داء ِ لمجد لله على اهت ٍ ِ ماسوني ِ ل َ و ِ ل ٍ خص َ ش ن ش ِ م ِ هود َ هوه أ َ ي ا. ً يض ا لمجد لله على الا ال ِ داءات ِ هت َّ س ق ِ اب َȋ وا ِ ة ِ ة َ خير ا. ً يض َ أ ) 1 1 فت، َّ ت على الد ْ تب َ كنت قدك ا ن ِ م ٍ ا بدم ً ت قلب َ رسْ َ يسوع و َ سم ٍ غيرة َ ص ٍ ية ِ ضح َ ت َ زته ك َ عيكنت قد غر َ إصب . سوع َ ي ب! َ ، يّ ر ٌ جَوع َ يك َ إل ْ عد َ تـ ِ ل أنا هو؛ لقد أ ن ْ عجب ت تضحي تك؛ أنا راعيكم وها أنا آت ْ ج ȋ ع خرافي وأ ْ حيها؛ ي خرافي، ّ غذ ا شري رسالتي؛ ْ ن تعال، أ نت وأ نا، أنا وأ َّ نت بوحدة المحب ة؛ 5 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1988 ؟ ِ بي َ ر أنا هو؛ هذا أ ذي ي َّ ب ال َّ نا، الر بكم جيعكم حبا أب ديّ؛ أنا للغاية بي ٌ حاضر ا! ً نكم جيع زمنة، كنت أ ȋ منذ بدء ا نزل في ّ كل م ة َّ ر ي سقط فيها أ يان، ْ ولادي في العص أنا َّ الر ب، أنزل بواسطة أداة ّ حذ ȋ ، ضعيفة َّ إل ْ وأعيدهم ْ رهم ؛ أنا الله، ع ا ً ت دائم ْ مل ريقة؛ َّ بذه الط ت كمطرقة ْ نزل ȋ ح ّ طم ا خر َّ لص ȋ ، م ّ حط ّ تي ت غط َّ القشرة القاسية ال ي قلب خليقتي ؛ كنت أ َّ تصر ف م ّ في كل َّ ر تَتاج فيها خليقتي ْ ة كانت إلى مساعدتي، أو ً تصل إلى مستو ْ كانت ى كثي الانطاط م َّ تج أ ً هة قرب ما يمكن من أ يطان؛ َّ بواب الش فاس ولتي، إ ن َّ ن ّ من خلال كل رسالتي ل َّ لسلام والمح َّ بة، أنادي، أنادي وأصرخ بنزاع كبي إليك م ج ا ل ً يع َّ تعودوا إل وتتوبوا؛ إ ن َّ ن حراء َّ أصرخ في هذه الص ، ل َّ كن صوتي يطن ً مثل صد ى ي في الفراغ ّ يدو ... لو أ َّ نكم ف ق ت ْ ط سمعونن وتفتحون قلوبكم لشف ْ ي تكم! إ ن َّ ن أ حراء َّ نزل في هذه الص الكبية ȋ ش عن ّ ف ت أ زهاري ال َّ ية، لكن ّ ت ب ق ن لا أ َّ عث ر إلا على صخور، صخرة خرى ȋ و ا ْ تل ... ألتفت ب َّ مل كبي، لكن ن أ جد ف قط أ ا تَ ً ق ْ ي َّ ا وعل ً شواك قن ّ ز أنا ذين يبونن؛ أ َّ والقليلين ال بث َّ لكن ّ ب ū عن ا ن أ جد البغض؛ إ ن َّ ن ين، ّ ي عز ْ أحتاج إلى من َّ لكن ن لا أجد أ ا؛ ً حد أنا َّ للحنان لكن ٌ عطشان ن لا أجد غي السخرية؛ لا أ ، َّ ب ū لا أ جد ا جاء، ولا الإيم َّ جد الر ان

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=