الحياة الحقيقيّة في الله

192 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 22 Ŭ ل وجودك، دعوت الكثيين ْ من ق ب م ْ د تي؛ نع م، كان ّ حي ثكان ت ال ن ٌ فاضل ٌ زم ن َّ تحب ْ عم مس ً ت ة؛ نا ْ دي ا ً نفوس َّ ولَ تشك ً بئس ة ا ً أب د في أ َّ ن ذيك َّ ال ان ي دعوها، ه و أنا صها؛ كما أ ّ إلَها ومل َّ ن ْ مَيطها لَ يك ْ ن لي كما يش َّ شك ك الي َّ وم؛ فاس ولا، إن ؛ لق د أوج ٌ جيل ك مائ ت دوا صحراء، وبإدانت هم أعمال َّ الي ū ا ة، زادوا بذل ك الف اف؛ لقد سال وي قلوب ْ دمي لي كم ويسمح لكم ْ أن ت عيشوا بن وري؛ َّ آه! أي ليق ة، Ŭ ته ا ا هل ا؟ ً س ال دمي عبث س يقول لكم ه ذا الي ل غوا، ص موا آذانك م، ْ : "لا تص َّ ن ȋ وت َّ الص َّ معونه ه و بلت ْ ذي تس َّ ال أكي د َّ يطان"؛ وال َّ ص وت الش ذين ب ً ت هم ب نحهم رؤ ْ رك ى، ا لي وم ومن داخل زئ ْ ت ه ْ بيتي سيس َّ خاص م دون عزيم ة ْ تي ب م وي ه ذه الن ف وس البار ك ة؛ َّ م علي ْ ك ū سيسرعون بع زم ب كمون ْ ا ع نهم، س يح ً م ْ ؛ ورغ أ َّ علي َّ م ام الن اس، بإنكار هم نعمي؛ مواهبي ْ دما كانت ْ عن ً ة َّ مس تحب ت أ ْ ، كن ع ْ س م ن َّ خاص ذين َّ تي، ردا عل ى ال ي ب ونْم بن دائي، الكلم ات َّ الت الي ة: " ا ْ ذه ب ْ اض طجع َّ ويكون إذا دع اك تقول تكل ْ م يّ ر ّ ب َّ ن ȋ "؛ ٌ عب دك سامع ر ْ لت ق ْ أ خليقتي من جديد نداء صموئيل ، 1 ا ً ا مزدهر ً كان زمن ّ يوم كانت الن ب ْ عم مق ؛ ً ولة أ َّ م َّ ا الي وم، فك م تَن ت ْ ي ْ أن أق ول ع ن ك يّ خليق تي: "أي ه ا الي ل القلي ل الإيم ان " َّ ، كم ا في الس ابق ْ ،لكن لا أس تطي ع أن أق ول ع نكم الي وم س وى ه ذا: "أيه ا الي ل العد الإيمان !" ابن تي، أنا ٌ تعب ؛ دعين أ تح في قل ْ س بك، يّ ل ْ طف تي؛ َ آه! يّ ر ! َ ب، تعال ا نن ً ، مع ؟ َ ن َ عم، يّ ر ب. 1 َȋ صموئيل ا َّ ول .9-8 :3 ( ا.) ً ق َ ا ومره ً د ِ ا ج ً بدا يسوع حزين ا كتبي؛ َ ن َ عم، يّ ر ب. َّ ( إن َ الله َȋ ٌ حزين َّ نَّ ذين ي َّ م كثيرون ال ِ قدمو َّ ن الش عليه؛ َ يطان تقول ِ القد َȋ يسة تيريزا ا َ ة: "لا أ َّ فيلي فهم هذ ه المخا ؛ َ ف ِ و نقول نما ْ ي َ طان! بـ ْ ي َّ طان، الش ْ ي َّ : آه! الش ن ت ْ س طيع ْ ن َ أ ن : َ قول الله ! عل َ الله! ونَ َ طان ْ ي َّ الش ف ِ َ تّ ْ ر َ يـ ." ا ، هذا َ ليوم ما ْ يُدث َ ا وهو أ ً ب ِ غال ع َ نا نض َّ ن في الم َ طان ْ ي َّ الش ِ قد ِ مة َّ ؛ ثُ َ ، هناك ً يض َ أ ا ِ اخ َّ الس قولون: " َ ذين سي َّ رون ال ِ ا َ ذه َ ح ْ بي واف صي نف ِ ك َ س ، ل نا ْ دي َ أ َ اليوم باء ِ ط ماهرون َ - ". أ َ و أ ا، أ ً يض ولئ ا َ ك ذ َّ ل َ ين سي ت باهون َّ م الماورائي ِ ه ِ م ْ ل ِ ع ِ ب َȋ ِ ات َّ ن ِ ه بلن سب ِ ة َ إل يهم، ان ْ ت َ ض َ ق َ أ َّ يّم ِ ن ِ داءات الله؛ - َّ ن ِ لك َȋ ا َ خطر ِ الله ِ ر َ ظ َ ن ِ ب هو: ا يّ ِ لر ء، إ ه َّ ن الج واب ِ الد يبلوماسي ، ذي لا يقول َّ ال َ نـ َ م، ولا ي َ ع قول لا َّ ؛ إنَّم َّ ر َ يتص بيلاطس َ ثل ِ فون م لو ِ س ْ غ َ طي، يـ ْ البـن ِ ن ببسا َ أ ٍ طة ْ ي هم َ دي نا؛ ِ ب َ بيلاطس مع ر َ كما فعل ل َ ه ِ مون ل َ عل َ ت ماذا؟ َّ َȋ ن الإ َ يمان ٌ فقود َ م .) ، 18 آذار 1988 ْ زهرتي، ليكن شعارك، هذه الكلمة ا ل َّ قدسة: إيم ان ؛ ن عم، أي ها اليل البائس؛ ، 19 آذار 1988 يسوع، ها َ أ . َ ك ْ ي َ إل ٌ نذا آتية آه يّ فاسولا ّ ! لا تَل ي من الكتابة؛ الي وم أق ا، س ً يت خرافي الائع ة؛ غد ّ أوح دكم فك ّ وأث ق م م ن أ راري؛ أف رحين وانقل ي صلاة الو ْ س د ْ ر َّ ي ة الق َّ دس ة إلى ذين ي َّ جيع ال بونن وي هدون ل؛ ْ ش ل َ ه ń إ ِ عني َ هذا ي ِ يع َ جَ المسيحيي؟ ن بوبتي؛ عليكم أ ْ عم، يّ مَ ّ موا أم ّ ن تكر ي كما أنا مها؛ ّ أكر