الحياة الحقيقيّة في الله

190 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 22 يسوع على أ وابك، ويقرع؛ ْ ب ا ا؛ أ ً لام معكم جيع َّ لام معك، الس َّ لس حبكم ج ا؛ ً يع ، 13 آذار 1988 َ أ َ ، يّ ر َ شكرك ِ ب، علىكل نيها َ حت َ من Ŗَّ ال ِ م َ ع ِ الن َȋ هكذا َ منك ً قريبة َ كون َّ ذه الط ِ وبِ ِ ريقة ة. َّ الخاص آمي. عم ّ فاسولا، لقد منحتك هذه الن لمص ū ا ي ولم دي؛ ْ ج ا حي ل ْ س ْ أن أ دمك، ْ تخ ْ س ا فهمي ما هي م َّ همت ك؛ تعال، سأساعدك؛ فاسولا، لق د أ ت أ ْ رد ن أوحي إليك، آمن، أ ت أ ْ رد ن أ وحي إلى ي َّ وحن اي 1 أ ȋ ي ّ ن يصل جل ع َّ نصرة جدي دة؛ إن ه ذا ال وحي ْ ي ن كم ة، والعنص رة الدي دة ū زل م ن ا ، أنا سها؛ ْ ستي ن ف َّ شئها على أسس مؤس ْ ب، سأن َّ الر دكم ّ سأوح جيعك َّ م تَت رعاية راع واحد؛ ستتجم عين، أ ليقة، Ŭ تها ا َّ ي ش ئ هن ا ملك وتي؛ سيس ود ْ وسأن ū لام وا َّ الس تي ْ ب بي وس ت ولد خليق تي م ن جدي د وتع ود كأطف ال أ ب ريّء، دون ث ْ خب ؛ س ي كون ه ذا المج يء الكب ي، ال ولادة م ن جدي د، َّ ن داء الر اع ي ، الع نص رة الدي دة، كم ا في الب دء ، عن دما َّ كانت السيحي ة في مراحل ȋ ها ا من ً دة َّ ا، مُر ً بريئ ً لا ْ ولى، طف أ َّ ة من افع خاص َّ ي ة؛ آه! أ َّ ي ليق ة، انتظ ري فق ط Ŭ ته ا ا ن؛ ْ وستي فاسولا؟ َ ن َ عم، يّ ر ب؟ ا عري بضوري، ْ ش أنا لتي، ْ بك؛ طف ْ بقر هل تؤ منين بذلك، 1 َّ ن َ الباب يوح َّ ا الث شرين ِ ث والع ِ ال َّ ، ال َّ ذي صل ِ ى م َ ن أ ِ جل ثانية، ٍ عنصرة كان ي َ دعى أ حدة. َ ا بب الو ً يض مع أ َّ ن يتي بعين جسدك؟ ْ تطيعين رؤ ْ ك لا تس َ ن َ عم، يّ ر َȋ ، ن ِ م ْ ب، أؤ َّ ن َّ عل َ ك ني َ ت ْ م َ أن َ أ ع ِ ب َ راك سي، ْ ف َ نـ ِ يون َ وأ َ ن أ َ عر ْ ش َ وأ َ ك ِ ضور ِ بِ َ وأ َ ك َ ع َ ْ سْ ْ ن أؤ ِ م َ ن بساطة ِ ب . دما أ ْ كم أحبك عن ّ رى عيونك ت فت ش ّ عن، ȋ ن َّ ن ٌ عالَ ب َّ ن س معي سوى طفل ضعيف، وعد ْ ه لي م؛ فاس َّ ولا، إن ن ȋ ، ك ْ فق علي ْ أش َّ ن ّ ك بين الذ ئًب؛ ل ن أ ت ْ ب عد ع ك أ ْ ن ا؛ ً بد لتي، أبركك؛ دعين أ ْ طف ّ قودك حتّ ا ّ لنهاية؛ ن عم؟ َ يسوع، أ َ لست ا ً موجود َ ث أ ْ هنا حي ؟ َ راك أنا هو؛ مَبوب تي، سلامي معك؛ ا؟ ً مع نَن َ ، يّ ر ب؟ ن عم، نن ا ً ، مع ؛ ، 16 آذار 1988 أنا ظر َّ ف الن ْ ب؛ بصر َّ الر َّ عما أ نت ع ْ لي ه، سأث بتكلمتي؛ أ َّ ت لا شيء، وبظروف عد ْ ن ة أ نت لا ترضينن وتُينينن؛ وم َّ رات ع َّ د بين َّ رحينن؛ ها إن ْ ة تَ ي َّ دي ال ق َّ ش اء، صورة م ْ عصرك؛ لكن رغ ما أ ت عليه، فقد غف ْ ن ت ْ ر لك ȋ تك في قلبي ا ْ ووضع قدس؛ ا بنتي، أنا الله والعلي؛ خ الق َّ اللا ّ ب ū الفائق، ا ّ ب ū ؛ روح ا ّ الكل مَدود؛ ه ل َّ تع ينك م ق د مي ت ك؟ ك م أ ْ ز ȋ تك م ن ا ْ ق ذ ْ ن لس ن الكاذب ة ل وق ْ ؟ م َّ تي! تكر س ي ل؛ لم اذا ت دع ين فك رك َّ ي تشت ت؟ هل نسيت روابطنا ؟ 2 َ يّ ر َّ ب، إن بني و ِ ر َ مُيطي ي نا َ أ ٌ ضعيفة. أ رغب في أ ن تقابلين، لا تافي م ! ّ ن قول ل هذا: "المجد ! ْ ليكن رب نا مبار ا! ً ك 2 َّ تشت َ فكري ي َ كان ت.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=