الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 22 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 189 يّ مذبي! ا لتد ً حفظي شعلتي مضطرمة ّ فئ هذه ال يّح ّ ر َّ الث َّ لجي قل وب أ ْ تي دخل ت َّ ة ال ولادي؛ أي ه ا الي ل، لق د طيئة Ŭ ت في ا ْ سقط لك ْ سقوط سدوم، ونس هو م ن نسل قايين، وقليلون هم مثل هابيل! لقد قسي قلب ع صرك؛ ه ل لم ين لم اذا، أ ْ ت ع َّ ي ليق ة؟ Ŭ ته ا ا َّ ȋ ن ū ا م َّ ب ٌ فق ود بي نكم؛ لق د نس يت موني، ولا تؤمن ون ب عم ال ا بن َّ لر َّ ي ة ّ الي ū ا ضة؛ ن عم، أ أ ْ ليقة... لقد انقضت Ŭ يتها ا َّ يّم الفضا ئل حيث َّ عم؛ يّ عص ر الش ّ تكتس ب ال ن ْ كان ت قاء ، س أ ي ْ ح يك! سأ كب في قلوبكم الائت ة ْ س َّ ال َ النس ذي سي شفيكم! آه! كم أحبكم جيعكم ! ا تبي؛ ْ ك َ ن َ عم، يّ ر ب. ( بدا الله َ ا. ل ً ا وحزين ً روح َ م ْ و ل يكن ك ِ ل َّ ي ا ِ حَة َّ لر والنان، َّ هى من َ سهولة، وانت ِ نا ب َ ب َ ضر َ لكان ِ ك َ ا، ول ن في َ ْ رحَ ِ ه ِ ت َّ اللا ِ مُدودة َّ ه اللا ِ وحب ِ ف ْ ناهي، يش َ مت ق ع ن ْ لي ِ ف ْ ا، يغ ر لنا فينا.) ْ ش َ وي ن عم، أنا أحبكم م ع ما أ تم علي ْ ه؛ هل سأ صبح َّ تل ى عنكم ا؟ أ ً يوم ا! ً بد ، 11 آذار 1988 ا لمجد ! َ ( د أ ْ ع َ بـ َّ الث ِ لوات َّ وت الص َ ل َ ن تـ ِ َ ، سْ َ لاث ْ عت ِ م َّ ن السماء َ أ تقول ً ة َّ ملائكي ً واتا ْ ص : "ا ِ لمجد لله؛ هك ذا ك َ ب ِ ت )"؛ يسوع؟ أنا هو؛ أنا ّ بك؛ مَبوبتي، صل ْ بقر ي م ْ ن أجل اهتداء َّ روسيا؛ َّ س تقوم روس ي َّ ا بي دي الإلَي ة إلى ذروة القداس ة ، وبينم ا ستكون ه ا لت دفئ ْ ي دي علي ي ْ قلبه ا الب ارد وتَ ي ه، ستنهض م ن رق اد ال وت َّ وم ن ع الَ الظ لام ه ذا إلى ع الَ س لامي ون ّ خة كبية، ست عب ْ وري؛ بصر عن فر صها ّ حها لرؤيتها مل ب ا؛ سأ ْ بقر ر رم شعلة ْ وستض َّ ف عها إل ّ قلبه ا، ف ت ن ق ّ حبي يه ا وتَعل َّ ي ّ طة كل ْ ها في غب ة ل أنا إلَ ها؛ َّ آه! يّ روس ي َّ ا، يّ روس ي تي! كم أنا ب، أحبك َّ ال ر ، 1 كم ؛ مَب وبتي، لق د ً ت لرؤيت ك مائت ة ْ بكي ا م ن ً تكث ي ْ ذرف ال د موع ال َّ مرة تك، ْ دما ف ق د ْ علي ك عن ً نا ْ ح ز ك ل ْ وكان ت َّ الس ك؛ ْ ماء في مناح ة علي تن ْ مَب وبتي، ل اذا، ل اذا رفض ّ ب ū تلئ ب ْ بي الم ْ ت هكذا قل ْ وطعن نان؟ ū وا ( ِ نا القديسة ِ م ِ ت ب ْ ر َ ع َ ش ). ِ بي ْ قر ِ ب ل تي، ْ ا طف َّ لس لام معك؛ أنا أمك الق يس ة؛ ص ّ د ّ ل ȋ ل ي ْ ج تك، ْ أخ َّ ن ȋ م ْ بقربا اليو َّ ب َّ الر ْ وست ل مس قر ا يد ً يب ه الإ َّ لَي ة قلبه ا الب ارد والائ ت؛ أ َّ ي ليق ة! Ŭ ته ا ا َّ إن َّ ب َّ ال ر ي ْ س يح ي ر ْ تكم غي المحبوبة بذا القد ْ أخ ؛ ابنتي ، كوني مت ي ّ ق ، ً ظة َّ ȋ ن دها أ ْ ساعة مُ ْ بحت ْ ؛ ص ً قريبة رس بط ؟ 2 رس ْ ة، بط وب للغاي ن المحب يّ اب ؟ 3 ن عم، يّ فاسولا؛ ط وال سنينكثية و أنا أ ل إليك َّ توس 4 أن ّ تكر س َّ روسيا؛ الآن ّ ب وجيع القد َّ ، سع الر ي سين الشهداء ت و س لاتك وص راخك؛ يّ مَب وب تض حياتك ْ ، لَ ت ذهب ا، هذه الد ً دموعك جزاف َّ كل ْ رف ْ ى، لَ تذ ً سد ْ موعكانت َّ ؛ إن َّ ب َّ ح ال ر ّ روح؛ بط رس، س ب ْ ب يس وع الج ْ ا لقل ً س م ْ بل َ 1 كان الله َّ يتكل م ه الله يمكن َ حد َ كبير، كما و ٍ ب ِ ن جديد بِ ِ م َ ه أن َ م َّ كل َ ت َ يـ ! َ 2 فجأ ً ة القديسة ِ ت َ ت َ ف َ تـ ْ ال ال َّ عذراء نَو يوحن َّ ا بولس الث َ اني، وكأ َّ ن َ ه كان َ ا. كان ً ر ِ حاض صوتِ َ فظ اسْ ْ ل َ ا وهي تـ ً وحزين ً ا عذب ْ ه إذ ْ كانت ً ئة ِ ل َ ت ْ م له. ٍ خاص ٍ ب ِ بِ ِ 3 ت َ حاول القديسة َّ ن ِ ها لك ِ دموع َ بس َ العذراء ح ْ ع ِ ط َ ت ْ ها ل تس ، َ ك ِ ذل َّ تلفظ لبكا ِ ب ْ ت َ أ َ د َ مات وب ِ ذه الكل ِ بِ ْ ت ت الد َ ف َ ا وذر ً كثير ْ ت َ ك َ ء. ب َ موع َ نا أ َ عها أ َ ت م ْ ي َ ك َ وب ٍ وفرة ِ ب َِ ت ب ْ ر َ ع َ ا. ش ً يض َّ ن لدى أ ِ م العذراء ِ نا القديسة ا تّاه "بطرس". ً ف ْ ضع 4 الباب َّ يوحنا بولس َّ الث اني.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=