الحياة الحقيقيّة في الله

188 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 22 أ ȋ س َّ تن ف لك، أ ْ ج تسم لك، ْ ب آمل من بك، ْ بك، أؤ أ ت فر ْ ن حي، أ ت اندفاعي و ْ ن سلامي؛" ن عم، قوليها ل ، ف أنا رفيقك القد وس؛ أ ر ْ شكين في َّ أيّم ك؛ كم أ غب في ْ ر ْ أن يعي أ ولادي ح ضوري القريب؛ أنا هم؛ في أ ْ ب من ْ ا بلقر ً دوم ٌ حاضر ّ ي مكان وأ ّ ي زمان؛ ح ذ َّ ب ا ل و كانوا فقط يعون ذلك لكانو ا ق َّ لما سقط وا ط ْ وأخ ؤوا؛ ق ول لَم إ ن َّ ن أ غب في ْ ر أن يكونوا في ص داقة ّ حيمة معي؛ تعال، أحبك، أحبي أ ً يضا م مك ّ عل ؛ 1 دينهم، ّ وفي داخ ل بي تي س تجمعين العظم اء، فتج ر وس أ ل ّ نطق م ن فم ك، وس تكل ين إلَ ك ب ّ ب ū كالي ل ا لام َّ والس ب دل إ كلي ل ش وكي، و أنا ب، َّ ال ر ك سأ ْ ب م ن س ȋ بلاطي ا لام على خليقتي؛ َّ والس َّ ب ū زل، ا َّ لتي الص ْ طف غ لام من إلَ َّ ية، لك الس ك؛ فاسولتي ، لقد َّ تك، ن ْ قد تك وعليك الآن أن ت ت ْ ي َّ قدم ي معي في جسدي ّ ال د سك بي دي، ا ْ امي، وي دك تَ تب عين و َّ ت ذك ري، لا تلتفتي ا؛ س ً ا ولا يمين ً يسار ȋ يي إلى ا مام لت ت ّ ممي عمل ك؛ لا ت افي ن َّ ن نفس ك ف ت تمك ّ ، س أزي م ن ط رد أ ع دائي وانتزاع سلاحهم؛ أنا ب، َّ ال ر إ ن َّ ن بي نكم ج ا؛ ً يع إ ن َّ ن على أ وابكم! معي ثلاث ة أ ْ ب ليل سلا ْ كاليل؛ إك م، وإكليل ح ّ ب ليل عدالة؛ ْ وإك ، 9 آذار 1988 َ ر ، ِ بي ل َ ه َ َّ ؟ لقد غير َ ت ْ ع ِ َ سْ َȋ ا ب فاسي َ لي ر ْ أ َّ ه. إن َ ي ه يقول الآن إ َّ ن ِ الش َ ن ِ هذا هو م َّ كل رير، ويقول َ أ ا ً يض َّ إن َ ب ك ت َ ذه فقط نَو الن َّ فوس ال ٌ ج ِ ناض َ ك ِ إيمانَّا ب Ŗ ، و ْ لي س نَو النفوس الجديرة. ِ غير لتي، هذا ْ طف ا ً أيض عليه أ ٌ واحد َّ ن ي تعل م الإيمان تي ْ برح َ 1 ف َّ توق َ أ َّ ، ثُ ٍ يسوع لبِهة . ً عطى نبوءة الم ْ ط لقة وبغناي َّ اللا متناهي ؛ ا تبي له رسالتي ْ ك ؛ "لماذا تدوس زهرتي؟ أ ً ك عيونا ْ لَ أمنح لتى وآذا ً نا مع ْ لتس ؟ أ رك؟ ْ لا تد أنا َّ الر ب يسوع السي ح، ابن الله بيب؛ هذا أ ū ا نا، أنا ي ْ هو من َّ وقف نو ا َّ لش جرة ا لكبية وأنا ّ ي نم ْ هو من غية؛ َّ ي الص ا تن ْ ع بعما ا ū ل ا َّ لي ة بنان، ْ آمن ب َّ عمال عنايتي الإلَي ة؛ لقد من حتك ابنتي ل تنيك بعمال؛ أنا ب، َّ الر إ ن َّ ن الغن ال َّ لامتناه ي، لا ت ؛ كيف ْ ف أستطيع رؤية َّ خرافي مشت ؟ لقد أ ً تة ت ت ْ ي ȋ جع ّ هم وأغذ ي هم؛ ن حديقتي، أ ّ زي ȋ أتيت ȋ تيت روي هذه ا حرا َّ لص ء؛ لا ْ تدس َّ زهرتي؛ تعال إل ْ ، لا تص ْ وتب إ َ لى ص ت ْ و َّ الش طان؛ أحبكم بلا حدود ولَذا ْ ي ال ب َّ س ب، أت ت ْ ي ȋ ا؛ يّ خليقتي، ً كم جيع َّ وحد سيي مع ي أنا إ لَك، لا ّ تي ترم َّ كلي قراميدي ال ْ تتاجعي ولا ت ر م ب تي ْ ي ، هذا ا ت ْ لبي َّ الهد ّ م اليوم؛ لا تشك ي ا ً أبد في أ ّ ني أنا هو ا ّ ب َّ لر ! َّ كئي علي َّ فاسولا، ات ، كوني بقرب؛ دعي س يدي ْ تَ ك بيدك؛ أنا َّ الر ب، أحبك، نن ، م ا ً ع ؟ َ ن َ عم، يّ ر بي يسوع. ا؛ ً تعال إذ ، 10 آذار 1988 يسوع؟ أنا هو؛ ا لام معك؛ فاسولا، َّ لس هل ستتابعين العم ل ؟ ȋ لي ْ ج َ ن َ عم، يّ ر ب، أريد ، إذ َ ك ِ ذل هذه ْ ت َ ا كان هي ر َ غبـ َ ت . َ ك صغيتي، أنا ّ ب، من ي غذ َّ هو الر يك؛ أ ْ ن رغب في أ ّ ن ت زي حديقتي؛ أ رغب في أ ن تَيي كنيستي؛ ا ْ ت بعين وسأ ْ عمل ّ فيك ومن خلالك؛ هد ئي عط شي؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=