الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 22 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 187 معي ميه رسالتي؛ ّ إلى بطرس وسل ً مباشرة 1 سأكون بقربك ؛ اتبعي ّ ب َّ أنا هو الر َّ رهم كيف أني ّ طوال الوقت؛ سأذك تي َّ تعليماتي، يّ بني ؛ نعم، يّ إلَي. ثق ريكيف أعمل؛ َّ ي ب وتذك ت س زل أ ْ معينهم في من ْ تج تي، وس يا كنيس ْ ح ك، بي وتباركينهم و أنا ر ّ سأحر هم م ّ ر ّ ن الش ير، و أنا ال علي، سأ كون بي نكم وس أ َّ تكل َّ م بفم ك؛ تقر ب وا م ن إلَك م؛ أ ذين َّ ن تم ال َّ غب ون في ْ تر ثِ اري ْ ، واش بعوا م ن ؛ 2 ت تَب ونن ْ ع الوا، يّ م ن واتبعوا طرقي ؛ تع الوا واش بعوا؛ كل ْ وا م ن ثِ اري وست غب ون في ا لزي د؛ تع الوا أ يه ا العط اش ج يعك م، ا ش ربوني و ْ س تغبون في الزي د ج ْ ق فض ائلي ل ن ي ّ ؛ ك ل م ن يطب ل أ ا؛ ً ب د ك ل م ن يعمل بسب رغبتي سيم دني؛ ّ ج آه! يّ فاسولا، هل َّ سأتل ا ً ى عنك يوم ؟ تابعي ا لإصغاء وأنا ن ح ديقتي؛ س أ ّ أزي وي أ ْ ر زه اري، سأ قي ْ ح ض ي س ْ و وس أ طع؛ ْ جعل نظ امي يس أنا م ن س ي تب ْ ك ك ك َّ ل لم ة؛ أنا َّ ب، لق د عل َّ ال ر رف ة ْ ت ك عل ى مع ْ م أس راري، ل ū مص ا ي دي؛ ْ ومُ َ أبي للغاية. أ َ بك ِ البيب، أح حب ! َ ك َّ تعال، تذك ري، نن ا ً ، مع ... ، 7 آذار 1988 فقط. ٍ حجابي لبِهة َ ن يرفع َ أ َ لت الله َ (سأ و َ تأ َّ ملت ِ في مموع مل الموج َ مها والع ْ ج َ باهي ح ِ انت َ ت َ ف َ ، ل ً أة ْ سائل. فج َّ الر ود 1 ِ فعلت ذلك في الوقت َّ ال َ د َّ ذي حد ه الله. َ طلب مني الله ً ة َّ مهم َ وكنت أ ً مستحيلة جهل ِ كيف أتَ َّ مها. ومع ذلك، فقد تَ ْ ت فيما بعد ... ِ 2 هذه الر سالة. َ ل Ŗَّ فحات، ال َّ هذه الص َ ل ِ داخ ْ كن َ أ ْ ك َ َȋ تـب ذا ِ دي وبِ ْ ح َ و ِ ها ل ِ قت َ الو َ الق َ غ ٌ ني شعور َ تاح ْ ليل، اج ِ ر ٌ يب ، ش ٍ مة ْ د َ ص ِ ب ٌ عور ! َ كان وك ني َّ ن َ أ َ ت أ ْ بدأ َّ م كل َ ه ْ فـ َ ش ٍ يء ِ ب َ ط َ أ ٍ ريقة َ ق. أ َ م ْ ع ٍ تأثير ِ شعر ب ). ٍ غ ِ بل يسوع؟ ل َ ه ا؟ ً نا مع ْ ل ِ ا عم ً حق فاسولا؛ ن نا ْ عم، لقد عمل ا ً حقا مع ! 3 هل ّ ست قبلي نن الآن؟ ( َ ش َ ، وم ً بة ِ ر َ ت مضط ْ ض ََ نَّ ْ ي تعث ِ ت ب ٍ ر َ نَو صو َ ر ِ ة ال َ ك َ ف ِ ن الـم َّ قد ِ س َ و َ قـ َّ بـ ت يسوع.) ْ ل ن؟ أ ْ ت ري ن كيف ْ ت ري د ْ عرين عن ْ تش ما أرف ً ع قليلا جاب ū ا ّ عن نظرك؟ تعال، لا تشك ي ا ً أبد في أ م ْ ع ال عنايتي َّ الإلَي َّ ة؛ إنْ َّ ا كل ديد ْ ها لتج ْ ب يتي ول ع ْ ا م خ َّ رافي؛ إنْ ّ لري واضي؛ تعال، ْ أح أنا ّ ب، سأذك َّ الر رك د ا ً وم بضوري فاسولا، نن ا ً مع ؟ َ آه! ن َ عم، يّ ر ا ب! نَن ً ، مع . تعال؛ ، 8 آذار 1988 رس! ْ بط أنا على أ ْ د ّ وابك الآن؛ مُ ْ ب جسدي؛ ّ سأوحد خرافي ذين ليسوا من هذا القطي َّ ال ّ حتّ ع؛ إ ن َّ ن أناد ي َّ فون إلى صوت الر َّ وسي تعر اعي؛ ا َّ لساع ات تَر وأ بح ْ ص ū ا جدا، سيعود إليكم ا ً مُيئي قريب ب ح با حق ا وسيكون ȋ ملكوتي على ا ماء، َّ رض كما هو في الس َّ ȋ ن العدالة و َّ ب ū ا وال لام َّ س َّ ستنسكب من الس ماء ع ك ْ لي أ تها َّ ي ليقة! Ŭ ا فاس ولا، ب ا أ َّ ن لم ين الآنك م أ ْ ك تع َّ ن ك م ّ تعل ٌ ق ة ب أنا إلَ ك، هل س ّ تصل ين أ ثر؟ أحب ْ ك كلماتك ا لبسيطة ، ق ول ل: أحبك، ّ "رب َ 3 مصد َ وم َ ت أ ْ ة، رح ف ِ َ تّ ْ ر َ وأبكي.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=