الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 21 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 175 في ها، لقد سحت لك أ خلي ْ ن تد ها؛ آه! يّ فاسولا، لو َّ ذي منحتك إيّ َّ تياز ال ْ ت ف قط الام ْ عرف ه! يّ صغيتي، أ نت ْ لا تدركين ذلك، إذ إ ن َّ ن ؛ ً ت على عينيك حجاب ْ جعل ب ِ أح ، يّ إلَي. َ ك أ َّ فظك مب ْ سأح ȋ في قلبي ا ً ة قدس، أنت عزيز ٌ ة ع َّ لي؛ أنا ّ إلَك، أحبك، لا تافي من ا ً أبد َّȋ ن ب؛ ن أنا ū ا أنا أ ٌ ب َّ ؛ خافي فقط إذا تَر ٌ ب ْ عذ َّ ت علي ْ د ؛ آه! يّ فاسولا ، إ َّ ن ومعظم ٌ أسراري لعديدة ك ْ عن ٌ ها مَجوب م؛ بنتباه الآن، يّ فاسولا؛ َّ غي إل ْ أص ست ت َّ حقق كل نبوءة ل ْ مع نة، ستتمكل كلمة مكتوبة في الك تاب ال س؛ َّ قد غب في أ ْ أر ، ْ سي قلبين ْ ن ت ر يّ فاسولا؛ ، الواحد قرب الآخ ْ ن عم ر، أ ّ ي َّ متحدين؛ أحيطي هما بإكليل من ش وك َّ إن ْ ؛ ن عم ي ّ قلب أم ا َّ لط اهر م َّ ت بقل ٌ حد بي؛ ّ كل ْ غب من ْ أر كر َّ كم الت ْ واحد من َّ ال ْ ذي يس تحقه قلب ها اهر؛ يّ ّ الط َّ ب ن ي ن، كيف أ ْ تي، أتري َّ ن ق ْ لب ي نا الإ ْ ين َّ لَي َّ وك من جر َّ ان بلش ّ سو ْ مك اء جحود الب شر وتَقيهم ل َّ وقل ّ ة حب هم؛ هكذا هي مُموعة خطايّهم؛ فاس ولا، م ع أ ّ ني أنا ه و الكلم ة، أحب ه ا وأ تم ْ ح ه ا؛ أ غ ب في ْ ر ْ أن َّ تتقر ي وأ ّ ب وا م ن أم ن ت م ّ كر وه ا كم ا أنا ّ أكر مه ا، أ غب في ْ ر ث وكل ر ْ تَ ْ أن كب ة لتكريم ه ا، أ رغب في أ ن تص ل َّ وا الوردي ة و ْ أن َّ وا أم ّ ك م تَب ّ القد يس ة؛ أري دك م أن ضوا عن خطايّكم وتسأ ّ ت عو لوها أ ّ ن تعلمكم؛ يّ َّ ب ن ي ، تع ال؛ لق ً ظة ّ تي، كوني متيق دكش ت لك ْ ف كيف أ َّ ن ّ ب أم ْ ق ل ي َّ مت بقل بي الإلَ ي ٌ ح د وكي ف أ َّ نْ َّ م ا مكل لان بإكليل من شوك ؛ س رك بضوري، أ ّ أذك حبك؛ نا َ أ َ أ َ بك ِ أح سوع. َ ا، يّ ي ً يض تعال ؛ هل ّ تريدين أن تصل ي معي، يّ فاسولا؟ َ ، يّ ر ْ م َ ع َ نـ ب. "يّ أ بت، يّ َّ أب أ َّ إني م لك إرادتي، ّ قد لم لك ْ تس ْ م لك حياتي، أس ّ أقد ، يّ أ ، ّ ق ū ب ا إ هذه مشيئت ْ كانت ْ ن ن ج ْ عل ْ ك، فاج دير ً ة ا ً ي ّ صرف بكل َّ لتستطيع الت ا َّ ن ضحي ْ جعل ة ة، َّ ار ū رغباتك ا ا ما يرغب فيه قلبك ْ نع ْ ص ، آمين" فاسولا، بركي م ّ ضطهديك، صل له ْ ج ȋ ي م؛ ت عال، ص ّ لي ّ ȋ م ّ يسة؛ صل ّ ك القد ي معي؛ ِ ( ل ْ يم سوع.) َ ي َّ ي علي ّ " يّ أم ّ ي القديسة، ّ سأعوض عن طايّ ال Ŭ ا مو هة َّ ج إ لى قلبك َّ الط اهر، بقبول ْ أن أكون َّ ضحي ّ ب ū جل ا ȋ ّ ة حب ، آمين؛" ّ فاسولا، صل ي ا: ً ب، تعال، مع Ȋ معي ل "يّ أب ū ا بيب، أنا زيد ȋ ك ْ باجة إلي إيم اني، و ّ حبي ورجائي،

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=