الحياة الحقيقيّة في الله

174 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 21 24 َّ كانون الثاني، 1988 فاسولا، أ رغب في ْ أن أبوح بشاعري ل (...)؛ أ َّ إل َ ْ ص : يّ أ خي! أ َّ ي ْ ف َّ تها الن س! أ قي عنك ْ ل إلى ا ȋ بد ا ة ا ّ ظري َّ لن تي َّ ل الله َّ تقول: "إن يقتب ويرفع ف ق ط الن فوس ا ة َّ لكهنوتي "؛ أنا لا أ َّ تقر ب ف قط من النفوس الكهن َّ وتية، أنا ّ لا أميز؛ لماذا أ فعل، هل أنا إله تفضيل َّ ؟ إن قلبي ي تأ َّ لَ لرؤية كم بينكم لا يزالون يعتقدون ن لا َّ أن أهب ن َّ عمي إلا لراهبات ولرهبان سين؛ أ َّ مكر ن، يّ طفلتي ْ تري ،كم أ َّ ن خا َّ صتي لا تفهم ّ ن جي ا؟ ً د ( ٍ زن ِ ه بِ َ نّ يسوع رأس َ ح ٍ ة َّ ه ِ ن ج ِ م َ ف َ ر َ و َ ع َ ي ه َ د َ و َ نَ َ ي ِ ق َ ه. ب ِ لب َ ق ِ عض َ ب ِ ذا ل َ ك َ ه َ الو َ قت. كان ا. ً د ِ ج ً يلا َ ) جَ َّ ت قر ٌ ت من أناس من خارج كنيستي، ن عم... نفوس ْ ب بئسة... 1 تباع ȋ لتها َّ وحو لصين ل؛ ْ م ت منها ْ جعل تلاميذ يسين؛ غي أ ّ ت منها قد ْ ، جعل َّ ن العديد من َّ السلطات الكنسي ة ت تغاضى عن أ عمال وت تجاهلها؛ لَ قط ْ تف ْ ت ع َّ بذه النفوس؛ إنْ لم ْ ا لا ت ع ْ ا بشأ ً شيئ ٌ نْا؛ عدد ها رفض بسبب ْ من ٌ كبي تفضيلهم َّ ظري َّ الن َّ ؛ إن تي ت َّ ة ال قول: َّ "إن الله َّ لا ي تقر َّ ب إلا م قي َّ ن النفوس الت ة تي ترتدي َّ ال وب" هي َّ الث ٌ خاطئة ؛ آه! كم أ َّ ن كم مط ئون! ( ِ ن الزن ِ سوع م َ وت ي َ ص َ ل َّ و َ َ تَ ń الَادئ، إ الكآب ة.) لو أ لمين عدد النف ْ ك ف قط ت ع َّ ن وس َّ ال ه تي ت ْ بت من َّ قر ا دون ْ أن َّ الث ً رورة، مرتدية َّ تكون بلض وب أو َّ مكر ل، ً سة يسين! ّ ت منها قد ْ وجعل س ك ْ ك أن ت نف َّ مَب وبتي، ه ل نس يت حق ا كي ف أن اش تممت حض وري؟ لق د غمرت ك بعط ري، وبركت ك! مين؛ َّ تع ال، س تتعل برس التي ً ا عدي دة ً ت نفوس ْ لق د ه دي رس الة ّ ب ū ا َّ والس َّ إل ْ لام؛ ع ادت َّ ضال ٌ خراف ْ تَت ْ ة، وار َّ ب ين ذراعي ؛ ا َّ رحي، أي ْ ف س! أ ْ ف َّ ته ا ال ن َّ ي ب م ن ْ ة عجيب ة أك َ 1 قال ٍ حزين ٍ يسوع ذلك بصوت ذب. َ وع دة ْ عو ده! أ ّ إلى سي ّ خروف ضال َّ حة ي ة ْ فر أ كب من فرحة َّ ال َّ راع يَ د خروف ه الض م ن جدي د! 2 بعج ائبي ْ ف ّ ع ر َّ لاص ي Ŭ ا ة لإخوت ك! ليان ك! أ ْ ع ارة؛ َّ ل ن البش رى الس أ أ ْ علن أ ْ رف ْ عمال! لت ع عمال، لتعر جوبتي؛ ْ أع ْ ف لقد أ ت إليك وملت سراجك، منحت ْ تي ك ن وري، لا ّ تب ئ ه راج ّ ذا الس َّ تَت س ريرك، وإلا فل يفي ْ ن د بشيء؛ ، يّ أ ْ تعال وافرح خي، ن َّ ن ȋ ت سرا ْ مل جك ل ْ يسطع على النارة ؛ لي لموا ْ الميع النور وي ع أ َّ نه ّ من؛ أ مين و ّ س ة، ك ر َّ عل ن أعم ال القد ض عي ن وري عل ى سطح بيتك لياه كل فرد ؛ لياه المي ع؛ عن دما سي دركون ه ذا الن ور عون م َّ ، س ي تجم مك ان ّ نك ل ؛ أ علم يهمكي ف أ تيت إليك ومنحتك هذا النور ؛ سلامي مع ك ... 25 َّ كانون الثاني، 1988 سوع؟ َ ي أنا هو؛ لني ِ ه ْ يذ َ ك ِ وم، كل ذل َ الي ِ ة َ غاي ِ سوع، ل َ ي َ . أ ِ قص د هذا ا . َ حي َ لو َّ إن َ ع أ َّ ق َ و َ تـ َ ، وأ ِ م ْ ه كالل َ ن أ َ ظ ِ ستيق و َ أ َ كت َ أ َ ف ِ ش َّ ن ْ كن َ ه ل ي وى ِ س ! ٌ ش ِ حلم. هذا مده فاسولا ، أنا ّ وكل ّ ضابط الكل ي العرفة؛ أ ردت أ ن أقيمك ȋ من بين ا موات وأنيك؛ هل تذكرين رؤية " َّ الش مس"؟ بي، كرة الن َ م يّ ر َ ع َ نـ ور. ( ، 26 آذار )1987 َّ إن كرة الن ْ روفة لديكم ْ سها تلك الكرة الع ْ ور هذه هي ن ف ب "أعجوبة َّ مس"، إن َّ الش كرة الن ها، ّ تك إيّ ْ تي أري َّ ور هذه ال في فاطيما؛ لقد أ ْ تي حصلت َّ سها كتلك ال ْ هي ن ف تك ْ خل ْ د 2 لبه َ مات. بدا ق ِ ل َ ه الك ِ ذ َ قول ه َ ا وهو ي ً رح َ ا ف ً لوء َ كان صوت يسوع م َ وكأ َّ ن ِ ة َّ شد ِ ر ل ِ ج َ نف َ ه ي رح! َ الف

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=