الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 20 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 173 والـ َّ ، لكن َ ك ِ رسالت ِ حون ب َ ر ْ ف َ يـ َ عي، س ِ متواض ذين َّ ثيرين، ال َ الك ِ ير مُل َ هم غ َ آخ ٍ عبير َ ت ِ سائل. ب َّ بوا هذه الر ِ ن يُ َ ، ل َ صي لك ، َ ر َّ إنَّ ِ ا جي ِ عض َ ب ْ ل ِ ل ٌ دة ِ وسي ِ عض َ ب ْ ل ِ ل ٌ ئة َ الآخ ر. ن عم يّ فاسولا؛ ا لآن تعلمين؛ 1 َ أ َّ . هلا َ ريم َ تها القديسة م َّ ي د َ ن َ س ِ ت ْ كن ي، ر ْ غ م بؤسي؟ ِ شجعيني، ل َ ه َ غي أ ْ سيص ن بي السلط ِ م ٌ حد ا ِ ات لكن َّ ي ِ س ة؟ فقط؟ ٌ د ِ واح فاس ولا، يّ َّ ب ن ي َّ تي، إن يس وع يب ك ؛ وأنا أحب ك يّ مب اركتي؛ يس وع و أنا ّ سنس اعدك الآن؛ ص ل ي لتن ال ه ذه مة؛ ْ ع ّ الن َ ن ِ مات ِ ل َ الك ِ عم، يّ أمي. ساعديني لإياد الـمنا بة. ِ س إ ن َّ ن أس اعد ك، يّ زه رتي؛ أنا أح بك ً م جيع ا، لا ت ي ّ ش ك أ ا؛ ً بد َ أ ِ دت َ مساع ِ ل ِ شكرك . ِ ك ب ū طفل تي، سيس اعدك ا عل ى تَم ل تَ ارب عدي دة، َّ س يمنحك يس وع قو ع ّ ت ه، سأش ج ا؛ لا ت افي ً ك دائم ف أنا أحيك؛ 2 أنا ْ ف َّ تها الن َّ ب، أي َّ هو الر س مَبوبتي، ك مين ّ ر الآن وسيي معي، سأ ق رغباتي ّ حق ȋ تي َّ منحك قو ، كم أحبك ! أحبك ن َّ لدرجة لن ت تمك ْ ن ف سك ا ً أبد من فهمها؛ رس ي تنز ّ وبر ّ الة سلامي ورحتي، حبي ل الآن بينكم؛ ّ مُ صكم من عدالتي، ّ سيخل ّ حبي َّ دين، إن ا تي َّ لعدال ة ال زل عل يكم، ْ س ت ن َّ خليقتي مُد ْ إذا رفضت ّ ا الإصغاء؛ إني ً د َّ آتي ب رحتي اللا ركم؛ أرغ ب في أن تت وب ّ ح ذ ȋ ، متناهي ة خليق تي تع رفن ْ وأن َّ ؛ إن ا ً دس فاطيم ا يبك ي عالي ْ مق ن عمي ق ْ سي في حز ْ ن ف َّ دال؛ إن ْ تق ار ورفض غرب ن ْ لاح م ن 1 زين. َ ح ٍ وت َ ص ِ يسوع هذا ب َ قال 2 هنا، كانت القد يسة العذراء قصد َ ت َّ ألا َ أ ِ يطان َّ ن الش ِ م َ خاف ذي َّ ال عز َ فيف َ مرار تَ ِ ست ِ ل ب ِ يُاو َ يم . Ŗِ زن ū جدي د، ه و ا س ْ ن ف ذي أصابن في فاطيم ا؛ كيف َّ ه ال ؟ لق د َّ الآن وروح ي ف يهم وه م في َّ ك َّ تطيعون الش ْ يس تَ اهلوا رس التي َّ لوه ا إلا َّ في فاطيم ا، لَ يتقب بع د ف وات ȋ ا وان؛ ا؛ ً أحبكم جيع أنا ب َّ هو الر ذ َّ ال ي ي ت َّ كلم - وا ّ لا تشك أ ا ً بد : صلوا من أ جل النفوس تي ت َّ ال سي في ال مة؛ ْ ظل آه! يّ بطرس ، 3 َّ سي! إن ْ سته بن ف َّ نته وقد َّ ذي عي َّ ال نظري لا يفارقك أ ا، لقد ت ً بد َّ م نين ّ هذه الس َّ تك كل ْ ل والآن يّ أ خي، أنا تي؛ َّ على ببك، يّ خاص إ ن َّ ن أ رع ْ ق ، هل ستدعن أدخل؟ لا ت نكرني ، يّ بطرس، أنا َ أحبك؛ أص ، ا َّ إل ف على صوتي، هذا َّ صوتي؛ ت عر ْ ع ْ س أنا َّ الر ب، ا لام معك أ َّ لس َّ ي ْ ف َّ تها الن س، ا بتهجي! لقد أ د ّ وح ȋ ت ْ تي ȋ ت ْ امي؛ لقد عد ّ جسدي الد جع خرافي، أ ȋ ت ْ ت ي قي ْ س بستاني، أنا ّ يسوع مل صكم؛ ا ْ ظر ْ ن ! 4 ا َّ قلبي القد َّ ، يّ بطرس، إن ْ ظر ْ ن س يتق من جديد ب شواك عديدة، أ شواك َّ ذين أحب هم! إن َّ غرسها ال ْ ن ف َّ أخرى، إنْ ً ة ّ مر ٌ سي مُروحة نا ْ ب ي ْ م يدوسون قل ؛ 5 لقد َّ تكل ل قلبانا م ً ة ّ ر ليل ْ أخرى بإك ْ ي ش َّ وك؛ إن ٌ بي لمفتوح ْ جن ق؛ َّ ودمي يتدف إ ن َّ ن على ببك، أ ٌ الآن واقف ل معي ْ ح َّ ري، إن ّ ط خلاصي الس َّ مط ه هنا؛ ا ً هذا الوحي هو صوتي؛ أحبكم جيع منك ق ّ ل لبي، من قلبي أحبكم؛ ّ كل َّ 3 يتوج ه َ يسوع فجأ ً ة َّ نَو الباب يوحن َّ ا بولس الث َ اني وكأ م ِ ل َ ه يك َّ ن ه ً مباشرة. 4 يفتح َ يسوع ثوب ه. يريد َ ه ليري قلب َ أ َّ ن يرى الباب يوحن َّ ا بولس الث اني َ قلبه. 5 د ِ يقص َ يسوع قلب َ ه وقلب ِ أمه.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=