الحياة الحقيقيّة في الله

172 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 20 وق ت مض ى، وس ي ّ زول القلي ل التبق ا ي ً أيض َّ ȋ نْ م ه جروهم؛ ْ ت َّ مل َّ ن ْ عي َّ بط رس، إن م ن رؤي ته م ي تب ادلو ن ال ت هم؛ ا ول يس لد ً ر ْ ق ف َّ لقد جعلوا أراضي يهم م ّ ا يقد رافي؛ Ŭ مون ه إ ن َّ ن ت هم ح ْ فض طرقهم؛ لقد منح ْ أر ب ا و ا؛ ً سلام ه ْ م ّ لَ أعل م ا ً أبد أ ن يكموا على الغ ي؛ فاس ولا، أنا َّ أحك م بص لاح؛ إن قل بي ا َّ لق د س ين زف َّ ويتم زق، ل اذا ه م يس تفزونن؟ ألَ أ ْ قل إ َّ ن َّ كل ع َّ من ي د ي أ َّ ن ره ْ ه في نوري، ويك ا هو َّ أخاه، إن في الظلم ة؟ هل فهموا ت أ ْ م اذا كن ً فعلا قصد ب ذا " ، ْ ف إذا كن ب ت ت ّ ق ر ب ْ قر نك ت هن اك أ ْ على الذبح وذكر ȋ َّ ن خيك ع ْ لي ً ئ ْ ك شي ْ ا، فدع أ ْ د الذبح، واذهب ْ قربنك هناك عن َّ و ً لا فصال أ ْ ح َّ خاك، ثُ قربن ْ م ّ وقد ّ بقلب نقي ْ عد ك؛" ت بذلككيف يَب ْ قصد يكون ْ أن ا ّ تف اق الواح د مع الآخ ر، وأن ا؛ أ ً يب وا بعض هم بعض حل وا ا لام َّ لس فيم ا وا قبل ū بي نكم، تصا ْ أن موا ل ّ ت قد قرابي نكم في من زل؛ يّ ْ ول دي، لَ يفتقر قلبي، ولا قلب رس ȋ لي ا وائل ū إلى ا ّ ب ا؛ ً يوم ربي، إ ني َّ ن َ ك َ بِ َ أتأل عندما تتأل. إن ص َ ع َ ل ظيم ! فاسو من بين ْ تي قامت َّ لا، يّ طفلتي ال ا م ȋ وات، آم ن ين؛ ّ ي وأحب ّ ب؛ ترج أنا َّ الر ب، لن أ َّ تلى عنك أ ب ا؛ ً د َ يّ ر َ ب، أ َ سأ َ أ َ لك َّ بقي َ ن تقيم َ أ َ ة ِ ولاد َ ككم َ ا أ ْ م َ ق ني. َ ت سأ ْ فعل، لكن ȋ ليس َّ ن ك سألتن ذ لك ؛ ب ل سأقي مهم َّ ن ȋ هذه كان ْ ت ولا تزال مشيئتي؛ تعال ولا ت ْ ن سي حضوري؛ هاية ّ مَبوبتي، في الن سأنتصر؛ 18 َّ كانون الثاني، 1988 َ يّ ر ِ ب َ س َ ِ دث بِ َ يُ ٍ يء َ ان كل ش َ ب، إذا ك هما َ وم َ ك ِ إرادت َ ي َ حدث س َ ي َ س كون ََّȋ ن َ ك، فإني لا أ ِ ذل َ ت ْ رد َ أ َ ك فهم ماذا، ِ ل تريد َ ت ْ ما دم ْ ن َ أ َّ ل َ بـ َ ذين تـ َّ ل ال َ ع َ ، لا تّ َ سالتك ِ ر َ ل َ تقب غوها َ ا أ ِ ا، ب َ لونَّ َ قب َ ي َّ ن ؟ لماذا لا تنيرهم؟ َ ك ِ ب في ذل َ رغ َ ك ت آه! يّ َّ ب ن ي بيبة، ū ا تي ا ر ْ بتهجي واف حي َّȋ نن هد تك إذ ْ ي َّ شفيتك؛ إن رحتي تَتد من جيل إلى جيل ع ذين َّ لى ال يشونن ، أ َّ م سبة ّ ا بلن إ ȋ لى ا شواك ا تي َّ ل ر ْ ت قن، ففيها ر نب َّ ت تكر وءة إ أخرى: ً ة َّ شعيا مر رون ون وتنظ ا ولا تفهم ً معون سع "تس ن ا ً ر ظ ولا صرون ْ ت ب عب َّ ف ق د غلظ قلب ه ذا الش وأصموا آذانْ م َّ مضوا عي ونْم ل ئلا ْ وأغ صروا ب ْ ي ب عي ونْ م ويس معوا بذانْ م هموا بق ْ وي ف جعوا ْ لبهم وي ر فيهم ْ فأش "؛؟ ا َّ بن تي، لق د ت ن ب أت بعن ادهم م ȋ ن ذ ا زل، إ ض هم ْ رف َّ ن ȋ َّ عمال العناية الإلَي ة اليوم أفقدهم ع ّ الن مة؛ ف لغي ما أطلبه ْ ات لت ب ّ ي مئات الر ّ اسولا، صل ّ فوقكل شيء ألا وهو ب ū ا والإيمان جاء َّ والر ؛ 1 إ ن َّ ن ū أن ي الخلص ين؛ ل ن أن ي ا كم اء َّ ن ȋ ȋ ا مان ة قص هم؛ ْ ت ن أنا ش ّ ، أف ت ّ ب َّ ال ر ع ن ال تواض عين وال س اكين؛ َّ كلما صغ عظمتي نوكم ْ رتُ، انذبت لت لغك ْ ب م وت رف ع كم؛ َّ كل ين، س ّ ح و ْ ا وم ً م ا كن تم ص غار هل عل يكم ال دخ ول في َّ قلبي القد س؛ فاسولا! هل ت رين؟ َ( أ يّ، ر ْ يسوع في رؤ ِ راني ِ ا ب ً ا مسدود ً واق ْ خ َ ص ٍ رة كبيرة؛ حت َ م َ ل ِ ن ورائ ِ م ِ ن خلال ِ ها، وم ً ، نور ٍ صغيرة ٍ ات َ فتح ا س ً ع ِ اط َّ ا لكن َ نـ َْ تَ ْ ت َ كان َ رة ْ خ َّ الص الر ِ ن دخول ِ عه م واق.) َّ إنْ َّ تي تقطع الط َّ خرة ال َّ م الص ريق إ َّ ل، جب ض ْ وتَ خامتهم الن ّ ور عن كل ّ شون عن ّ ذين ي فت َّ ال ؛ إ لى هؤلاء، أنا َّ الر ب، أقول ْ عج َّ تمل عظمتكم؛ إن ْ : لن أح بكم ي ضجرني؛ لقد دما ستأتي ْ كأسي؛ عن ْ امتلت اعة، َّ الس س ْ أد عوه م الوا حد تلو الآخ وبة؛ َّ ر إلى الت ا خ ْ لويل لل ونة، ف عليه م مواجهتي أنا؛ َ دأت أ َ سوع، ما ب َ ي َ مه، هو أ َ فه َّ ن َ غار ِ يقيي، الص ِ الق َ ك َ رسل 1 على ال ِ صم َ يسأ ْ ن َ والعميان أ َّ ب َّ لوا الر َ جعل َ ي ِ لاة ل َّ في الص كون ِ ر ْ هم يد القيقة.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=