الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 19 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 163 أ و ّ حب ني لكانوا سعوا ندائي؛ إ ْ ن رفضوا ساعي، فذلك ن َّ ن ȋ تُم كأ ْ ف قد ، ْ متهم؛ لكن ْ هم حك ْ مت ْ ولاد ل؛ لقد أع أ َّ ق ū ا نعاجي س َّ قول لكم، إن ْ ذين لن َّ تعرف صوتي؛ ال ȋ ، يعرفوا صوتي ليسوا نعاجي م لا يؤمنون بِبوتي؛ َّ نْ هل وجس ٌ تة َّ لمون لاذا خرافي مشت ْ تع دي م َّ شو ؟ ٌ ه هل لمون لاذا يس ْ ت ع ود عدم الانسجام في كنيستي َّ ȋ ؟ نْم يل دون أ َّ كانوا يسيون في الل نور يق ّ ي ودهم؛ ّ فتشو ّ ا عن أنا ذي هو الن َّ ال ور، وسأ ق ْ قودكم؛ أل وا ع ك ْ ن ث ْ م خب كم وتصلبكم؛ كونوا ودع اء ومتواضعين؛ اف تحوا ق لوبكم لكم؛ ْ غي يم ْ ودعوا نس أنا َّ راعيكم الص الح ا ذي َّ ل يبكم؛ مين ّ فاسولا، كل ؛ عاملينكرفيق ك القدوس؛ َ سأ ل، َ ع ْ فـ يّ إلَي، أحب َ ، يّ ر َ ك َ بي. أ َ غ ْ ر ب في ِ جيد َ تَ ، يّ َ اسْك َ رب. ده أ ّ دت اسي وسأمُ َّ مَبوبتي، لقد مُ ي ً ضا؛ سيدوم م كي ْ ل ȋ إلى ا بد؛ عي، َّ تعال، تشج يّ ابنتي، أنا معك؛ 26 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1987 ( ِ في ليل 26-25 ل َّ و َȋ كانون ا َ ، أ ي Ņِ َ د َّ ك َ سوع أه َّ ي َ رسال َ ة ِ ة َ فاطيما، وأ ِ دال مع رسالة ْ ن َ بـ َ ر َ غ سا ِ الر َّ ن َ لت ْ ي هـا ر ٌ ة َ سال واحـ د في أذ َّ د َ َ ة تت َ سال ِ ت الر َ دة. كان َ نـ َّ ي َ وكان ي سوع يقوي ه، كان ذلك وك َ حضور ني َّ ن َ أ َ أ َ ل لك ِ ح ت ِ ا ست َّ لليلة.) بد ْ مع َّ إن دال ْ فاطيما يدعو إلى تقديس غرب ن ْ ؛ لقد تكم ْ م َّ عل ْ أن تقرؤ ȋ وا علامات ا زمنة؛ هل شون عن ّ تفت هذه العلامات؟ كيف يعقل أ زون العلامات؟ ّ كم لا تَي َّ ن أ مييز َّ لا تستطيعون الت غلق ْ ؟ لاذا ان أ ْ ت هانكم هكذا؟ ْ ذ ف ْ لاذا ت ر ضون ف ْ تروا؟ لاذا ت ر ْ أن ضون ْ أن معوا؟ ْ تس هل نس رون أ ّ تم كلماتي؟ لاذا تكر ْ ي طاءكم؟ أ ْ خ ائي، لاذا كل َّ حب َّ هذه الت هجمات طاة من ْ دال الع ْ ة على رسالة غرب ن َّ ام َّ الس ّ أم د ْ تي هي تابوت العه َّ يسة ال ّ كم القد لكلمتي لكم؟ َّ إن معارضات النفوس الكه ن ْ ة تَاه ظهورات غرب ن َّ وتي دال أ ْ ورسالتها هي كلها من مال ْ ع يطان؛ َّ الش كما في فاطيما، ياول يطان َّ الش م ً ة َّ ر أ خرى ْ أن ميم رسالتي؛ ْ يمنع تع أ تفهم وا أ ْ لَ يطان َّ الش َّ ن ْ ذي ي ع َّ ال رف أ َّ هي ة ط ي َّ مط ّ ه أم ْ ذي منحت َّ لاصي ال Ŭ ا ȋ ي طف ال ب سطاء في غ ْ رب ندال، ي اول م أ ً ة َّ ر رى ْ خ ْ أن ط ي َّ يزي ل مط فيبق ي كم بل ال َّ ت في الظلم ة يطان َّ الش َّ قطوا؟ إن ْ لتس يض اع ف جه وده الآن أ كث ر م ن أ وقت مضى لي ّ ي نتصر عل ى أ ك ّ م ّ م القد يس ة ، متلاع ً با بكنيستيكي تنفي هذه الظ هورا َّ ت التي هي َّ تتم ٌ ة ة وياول في غض َّ لاصي Ŭ لرسالة فاطيما ا به أ ْ ن يم ْ ن عكم من ْ أن وا م َّ ت تغذ ؛ ّ ن ؛ ٌ لاص ي واض ح Ŭ مش روعي ا َّ إن إ ن َّ ن ȋ آت ص ّ خل أ ولادي؛ ف وا إلى ص وتي َّ تعر ! لا ت تف اجؤوا بط بيع ة الو س ائل تي أ َّ ال ت ْ ت ْ ملها؛ لق د اخ ْ ت ع ْ س ً ع دم ا، ج ، ً اهلا ً قماش ة بيضاء، ليكون جلي ا أ ȋ ا َّ ن َّ عم ال ال تي تَل ه ذه القماشة هي م ّ ن، ة َّ وكي تؤمن وا هذه الر ن َّ أن أنا، يسوع ، اب ن الله م َّ ذي ي تكل َّ بيب، ال ū ا ؛ ملكوتي هو بينك م؛ يّ أ بناء هابيل، أ لم ْ ع أ كم َّ ن َّ ستتعرفون َّ علي من جديد؛ آه! يّ أ ش ف ل ْ ائي، ك م أح بكم! سأك َّ حب ك م ق ا ع ً ريب ن طي َّ مط ؛ َ ر ، ِ بي إ ْ ن َّ النفوس الكهنوتي ِ ف َّ ل تتعر ń ة إ صو ، فم َ ك ِ ت اذا ها؟ َ دث حين ْ ح َ ي َ س فاسولا، ليس لك أ ْ تس ْ أن ل ذلك، أ ت الغبار ْ ن َّ والرماد؛ 1 دعين أ ككما أ ْ قد غب ْ ر ، ȋ ودعي هذه ا مور ل؛ َ ن َ عم، يّ ر ب. مي ْ آه! تعال! لا تسيئي فه ، أنا ū ا ب، ت َّ عل مي الق بول ؛ تعال؛ نن ا ً ، مع ؟ سأمل مصباحك؛ َ ن َ عم يّ ر َ ب. أشكر ِ على اهتمام َ ك ال َ ـ . ك ِ بي ِ ب ِ مح . 1 ِ ذه الكلمات ِ بِ َّ الث ر ِ ك َ لاثة، يذ ني الله ِ ني آخ َّ ن َ ب ِ لوقات َ ر مُ ه.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=