الحياة الحقيقيّة في الله

162 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 19 لا َ ، يّ ر ب، إ ني َّ ن َ أ َ ، يّ أ َ ك بك َّ تَس ا ِ بت لبيب. ا كيها أ ْ سكيها، لا تت ْ مسكي يدي، ام ا ً بد ؛ ا ْ ق َّ بلي كل ما يأتي م ؛ ّ ن 22 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1987 حيد ك ْ فاسولا، لقد حان الوقت لتو نيس تي؛ أ ّ حبائي، وا أعيدوا ب ّ ا، هلم ً د َّ دوا مُد َّ اتَ ناء ه ȋ ذه ا نقاض القديم ة، أعيدوا بناء مؤ ȋ ستي ا َّ س تي أ َّ ولى ال َّ س ت ْ س ها بي موا ّ دي؛ كر يكما ّ أم أنا، الكلمة ذي هو َّ ، وال فوق ّ كل شيء، مها؛ ّ أكر تم ْ ا منكم، يّ من لس ً غب إذ ْ ألا أر سوى رما د وغبا ر، في ْ أن َّ للس ً تفوا با ملكة ْ تع ماء، وأ ْ ن تك موها؟ ّ ر َّ إن حزني اليوم هو ْ أن أ خليقتي لا َّ رىكم أن تعرفكف أ ً اية ّ ه َّ ي تها؛ يَب ْ أن َّ ال َّ يعود إلى بطرس مؤمن ذين عزلوا أنف ً سهم تَاما ذين ه َّ وال م تَت اسم ل ؛ ْ وثر َ ر مون! َ بي! سوف يصد فاسولا، سأ ثن ركب ّ موا أم ّ هم ليكر ي، هذا أنا، ال ذي َّ ب ال َّ ر م َّ ي تكل حنون ْ نيهم! عندما ي ن ْ : سأح ، سأ رق ْ ش بنو ري عليهم ي جذوعكم ّ ضهم؛ سأقو ْ وأنْ ، وستصبحون ك حديقة ة َّ وي ْ مر ض ْ ، كنبع لا ت ن ب مياهه أ ً بدا ؛ سأ عيد ب ستي َّ ناء مؤس ؛ مَبوبتي، ت كا ً وعذبة ً عة ّ عال، كوني طي لآن ȋ نقش عليك سي ْ كلماتي، تعال، لا ت ن ا ً أبد حضوري ا لقدو س؛ َ ن َ عم، يّ ر بي. 23 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1987 ِ م البِوت َ د ْ يص َ إلَي، س ستانت! َ ( ل أ َ بل َ ق َ تـ ْ ع ِ ط َ ست َȋ ا ِ مر.) كي ً فاسولا، لقد انتظرتُم سنين طويلة ي تغ وا َّ ي ؛ دعين الآن حرا ب ّ ن أدون رغباتي؛ مون! َ هم سيصد َّ لكن أ صغي؛ هل تطيع أ ْ يس ٌ حد ْ أن معن ف قط عندما يؤاتيه ْ يس يصم آذانه عندما يرى أ ّ هذا، ثُ ما أ َّ ن قول ه لا يناسب ه؟ ف َ ا سير ً إذ ا ً ام َ ضون تَ َّ كل َ ا أ ِ شيء! ب م َّ نَّ ع ِ اجز َ ون ْ ن ان َ ع ِ قاء ِ ت َ أ َ مون أ َ زع َ ي َ زاء. س ْ ج َ أ َ يس َ هذا ل َّ ن . َ نت إ ا سي ً هم ف علوا ذلك، إذ ْ ن كروننك ْ ن إله لَم؛ َ ربي، ل َ ه َ أ َّ ر َ تّ ٌ هذا صعب َّ ن ِ قول إ َ أ وأ َ ل َ ع يهم َ ي ْ ؟ لن َ شعروا أ م َّ نَّ ي ِ نك يُب ٍ حال ِ هم على كل َ ، فـ َ رونك َ وي َ ونك عبد َ ونك ً حقا، يّ َ رب. فاسولا، لقد أ د ّ وح ȋ ت ْ ت ي كم جيع كم؛ هل سيفض أ ٌّ ي من تلاميذ ي ندائي؟ َّ كلا َ ، يّ ر َ ب، ليس إ ْ ن كانوا مُلصي. ّ يلخ ص قول ما يمكن َّ ك هذا كل قوله:"إ ْ ن كانوا ملصين..." معون ْ فسوف يس ؛ إ ن آت َّ ن ȋ شرق عليكم جيع كم وأنيكمكي تط ْ تس يعوا ْ أن ح دوا َّ تت ؛ ȋ لك ن، و ديد، س َّ س في الش يكون هن اك م ن ل الظلمة على النور ّ سيفض َّ ن ȋ أ ْ عمالَم ٌ ئة ّ سي ؛ سيفضون ْ أن يأت وا إلى ن وري ماف ة ْ أن ضح ْ ت ف أ م الَ ْ ع َّ م، لكن م ْ ؤم َّ ن تف ون بإخلاص ب ْ ذين يع َّ وال ب ْ عم ال وي ت عونن ، سيأت ون إلى ن وري، ويعرضون أ مالَ ْ ع ȋ ، م بلا خوف َّ نْم س يظهرو ن أ َّ ن علونه من خلال ْ ما يفعلونه ي ف أنا إلَهم؛ كم إذا جعلتم من كل َّ ت إن ْ لقد ق ل متي م ً كن ْ س ا لكم، فستكونون حقا تلاميذي؛ َّ ق ū ستعرفون ا ū وا ق ّ يرركم؛ والآن، أ قول لكم تم بكلمة ْ هذا: إذا وثق اليوم، ك تم ف ْ ن ً علا تلاميذي ؛ س مون َّ ت تعل الإخلاص ّ ق ū في ا ، و ق ū ا ي ر ّ ركم علكم قادرين ْ ويَ ْ أن ū حدوا ب َّ تت ّ ب وتَ ّ جدوني؛ َّ إنن آت إليكم جيعكم ، قلبي بيدي ً حاملا م ّ ، قد ȋ ه لكم، لكن على غ ّ الر فضن الكثيون ْ م من ندائي، سي كرونن كإله لَم ْ وي ن قل َّ ن ȋ وب ر َّ م قد تَج ْ م ت َّ ، لو أنْ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=