الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 19 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 161 ! َّ إل أ َّ ؛ تعال وابتهلي إل َّ في علي َّ ليقة تعال وت عر Ŭ تها ا َّ ي ؛ طيئة Ŭ لا تعودي بعد إلى ا ؛ ّ آمن ب ولا تشك ي؛ تعال وتوب ، تعال وتناولين؛ ك ، يّ فاسولا؛ آه ً يسة ّ وني قد ! يّ خليقتي! يّ َّ فاسولا، أعيدي إل بي ْ مذ ! سأ سكب فيك شعلتي، وأ ū رمك من ا ْ ض ؛ عليك ّ ب ْ أن شي عن ّ تفت شون عن ّ ذين يفت َّ دين؛ لا تكوني مثل ال ّ ي وتَج ū مصا مُدهم وعن عظمت هم؛ َ ر ر ِ ت وأكر ْ د قل َ ق َ بي، ل أف ْ ني لن َّ ن َ أ َ ش ِ ت إ َّ لا ن َ ع َ وع َ ك ِِ مصال َّ ما َ دك ِ يمج َȋ ب ر، َ كث ب، َ يّ ر ْ خذ ِ تي َ إراد . َ ت ْ د اس َ ق َ ل س َ ل مت. ن عم، يّ فاسولا، ا روي عطشي، عاملين كملك، مين ّ كر أنا، إلَك؛ لا تعصين أ سي ّ ا، قد ً بد جسدك لتك مي ّ ر حضوري فيك؛ تعال يّ مَبوبتي، كل مست ور سيظهر في الن ور؛ ستفع ū تان ا َّ يداي الإلَي جاب وسأ ش ْ ك ف لكم دال هي تت ْ ا؛ غرب ن ً ما كان مستور َّ كل َّ م ٌ ة ل فاطيما ْ ، وملكي سي ȋ دوم إلى ا بد، ن أنا َّ ن ȋ هو؛ أنا ȋ ا لفا و ȋ ا وميغا؛ َّ يّ خليق تي، ك م أحب ك! خاص تي، أولادي، أ ائ َّ حب ي، تعالوا، تعالوا الفتوحتين َّ بين ذراعي ؛ عودوا إلى أ بيكم ! ( ِ كان صوت الله كله ح َ ب. كأ َ ه يت َّ ن ل. َّ وس ) أحبكم؛ ا عي ْ س ، بحين بين أ ْ يّ فاسولا، عندما تص بناء هابيل تي، سأ َّ خاص كون أنا بينكم؛ سأ س في أذنك تعاليمي؛ ْ ه أ ٌ ز ْ عندي خب م ّ قد ؛ لَ أ ٌ س َّ زي مقد ْ خب َّ ه؛ إن ْ تعمل ْ سوى س ّ كم ية صغية من خَي ا حتياطي ْ ، كانت ّ لتخمي كل ً كافية ا، ً صوا إذ َّ ذي أصبح الآن خبزي الديد؛ ف تخل َّ العجين، ال يّ أ حبائي، من خَيكم القد ، لقد فقد مفعوله؛ تعال وا تعملوا خَيي الديد؛ ْ واس دوا جيع ّ جد كم أ نفسكم إلى بة ّ زة جديدة طي ْ خب تي ستجذب خرافي َّ الذاق وال ته، خبز الإخلاص ْ س َّ ذي قد َّ زي ال ْ موا خب ّ يها؛كر ّ وت غذ ّ ق ū وا ū وا ؛ أ ّ ب ائي، دعوني أ ّ حب خرافي ْ ق َّ تهج ولي تذو ْ ب ّ زي الديد؛ وز ْ خب تأكل ال ْ نكم ول ْ عوه فيما ب ي موع الائعة نعن ح ْ ت ق ْ بع؛ لن ْ تش ّ حتّ ر ب، ّ تؤث ْ كماء، فهي لن ū جج ا وأنت أ ا ً يض ، يّ َّ ب ن ي ر بك؛ أنوي ّ تي، لا تدعيها تؤث ْ أن أعيد تة، َّ ع خرافي الشت ْ ج ْ أن جع ْ أر ū هم إلى ا ؛ ّ ب ّ وق عي اسي ،  21 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1987 زي ا ْ ج َ مي وفي ع َ د َ في ع ŕ َ إلَي، العادل، ح َ لكبير َ ، أ َ نت َ من َّ في َ ع َ ض َ و ِ رغباتي. َّ إنَّ َ . أ َ ا رغباتك نّ ََ تَ َ أ ْ ن َّ مج َ ت َ يـ َ وأ َ ك ْ اسْ َ د ن َ ف ِ ر ْ تع ِ خ َ ال ك َ رافك ـ يد ِ د َ ن ج ِ ة م َ ع ِ م َ مجت و َ أ ْ ن َ ف ِ تعر َ أ ا ً يض نا َّ أم َّ ي ِ ماو َّ الس ة: َ أ َȋ ا ń دوم إ َ ي َ ها س َ ملك َّ ن َ ب ِ د، ا ً ر ِ ص َ منت عل ِ ر َّ ى الش . إ ني َّ ن ِ أفت ش ِِ صال َ م ْ ط عن َ ق َ فـ َ ك... ن ّ عم يّ فاسولا، لا تفت َّ شي إلا م ْ عن ص ū ا ي، كوني ، لا تك ً صادقة َّ وني مُر د مظهر كاذب للق داسة ك البعض؛ أنا، ب، أ َّ الر تهدو ْ رفهم؛ مهما اج ْ ع ا في ْ أن يظهرو ا مثل يساعد ْ تطيعون خداعي؛ لن ْ هابيل، لا يس هم أ ً بدا ارتداؤهم القناع في إخفاء هو َّ ي تهم؛ ا َّ ū ق أقول ل ك، سأدل ة ّ ك هذه الر ال ّ ج َّ على هؤلاء الد ين؛ سآتيهم في ساعة َّ لا يتوق عونْا؛ لاذا يوجد في منزل نس ل قايين ذي َّ ال ن ّ يفت ق ْ ي؟ سأس ū هم دون مصا ū شون عن مصا ط ْ أقنعت هم َّ بقوة َّ ساوية، سأ ْ كشف ما هو مس تو ٌ ر؛ أ ائي ّ حب ، لا تافوا؛ كنيستي، أنا ف ّ سأنظ ها؛ سأ ّ ضي على كل ْ ق ا ذ َّ ل ت ْ ين يع ضون الإلَي والدخول ّ ب ū طريق ا في قلبي ا ȋ د ْ ق س؛ أت ن، يّ ْ ري َّ فاسولا، إن َّ كأسي مر ٌ ة؛ ا لعالَ يسيء إ َّ ل، يّ مَبوب تي؛ َّ إن ريق َّ طع الط ْ نسل قايين يق ، يسد ها ب جارة كبية ، تعيق َّ تي في طريقها إل َّ خرافي ال َّ ؛ إن أيديهم فار ْ ، لَ ٌ غة ْ ي عد لديهم ٌ شيء ي ّ قدمون رافي؛ فاسولا، يّ مبار Ŭ ه كة ن سي، ْ ف ا ب ْ ت عين؛ سأقود ك، لا تيأ سي، هل سأ َّ تلى عنك الآ ن؟

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=