الحياة الحقيقيّة في الله

160 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 19 ه ْ يظ ر كم أ كنيستي مض َّ ن اليوم، ٌ طربة الا َّ إن ضطراب يس ود فيها؛ إلَي، نا َ أ َ ا، يّ ر ً جد ٌ ا، حزينة ً جد ٌ حزينة ب. أ ȋ ين ّ نت تغتم ك تشعرين ب، بدأت تعرفينن؛ كم َّ ن أ تهج عندما تدركين ما ْ ب يؤلم ن؛ فاسولا، أنا أحبهم أ ا ً يض ، َّ الش َّ لكن ماهم ْ لهم؛ لقد أع َّ يطان ضل ؛ وفي عماهم قادهم ي ّ سوا فقط يتقرون أم ْ في طريق أخرى وفي ضلالَم، لي هم يتقرون َّ ماء، لكن َّ كملكة الس ا ً أيض بطرسي والسلطة تي، َّ ال أنا سي، منحت ْ ن ف َّ ه إيّ ها على ّ كل خ م َّ رافي؛ إنْ طهدون ْ يض ا ً أيض أ زهاري ويدين أ َّ ون كل ة َّ مال الإلَي ْ ع يطان َّ فهم الش َّ اضرة؛ لقد كي ū ا ما لا ّ دراء كل ْ على از هم إدراك ْ جب عن ْ همونه وي ْ ي ف قيقة؛ أ ū ا ائي، لقد َّ حب َّ تسر ٌ بت عقيدتُم بينكم وهي واحدة من الع تي سبق َّ قائد ال ْ أن رتكم َّ منها؛ حذ 1 ȋ تها ْ تي منح َّ يعتبون نعمي ال ولادي ْ من "أ مال ْ ع يطان َّ الش " َّ فضون أم ْ ، وي ر ّ كم القد يسة؛ فاس ولا، لا يع ود إلي ك ْ ا أن ً أب د ه َّ تت م يهم؛ ت م َّ عل ي ْ أن تقول ب قاض َّ عوض ذلك: "ليكن الر ا ً ي ويعيدهم "؛ مَب وبتي، نْاي ة ȋ ا ٌ من ة قريب ة ْ ز ت ْ ؛ ق ل إ ن َّ ن طيكم ْ س أع ذارات؛ ْ علام ات وإن أنا أت ل رؤيتهم َّ لَ 2 خرون م ن ْ يس س تي َّ مؤس 3 َّ بع ون إلا َّ ولا يت ة؛ ه ؤلاء ه م َّ اص Ŭ عقي دتُم ا طرون عل ى أ Ŭ نسل ق ايين ا بن اء ه ْ اجز في وج ū هابي ل، وا ذين ير َّ ال ّ يضل ٌ مادع ٌ عل ْ في منزل، مش َّ يدون النمو ل شعبي، دوا على مؤ َّ بة؛ لقد تَر ّ متصل ٌ رة ْ صخ ستي؛ كيف َّ س أستطيع ْ أن ȋ على ا ً م لَم ملكة ّ أقد تاروا هم أ ْ رض، وقد اخ نفس هم في أ ا تتي من قايين؟ ً ماقهم علوم ْ ع س أقيمكم م ن ال وت وس ت عود أ َّ س كم إل ْ نف ؛ ب ين 1 ا ِ لد ئة. ِ يّنات الخاط 2 هوى. َ شهود ي 3 كنيسة روما. َّ ذراع ي! ȋ ع ابر عل ى ا ّ تم س وى ظ ل ْ لس ة َّ د ذر َّ رض، مُ ر غبار صغية تزول مع أ رة مطر؛ أ ْ ل قط َّ و لَ أ ْ قل ْ بن ف َّ سي إن في بي ت أ ب من ازلكث ية وإ ن َّ ن ّ س أهيئ ا ك ي ً لك م واح د ث أ ْ تكونوا حي كون أنا؟ أ َّ إل نا، في منز ل ستأتي النفوس ! 4 س تي َّ مؤس َّ م يت آمرون ض د َّ فاس ولا، إنْ ؛ ي اولون اق تلاع ملكتي؛ زهرتي، أحبك، لا تبكي ؛ ( َ ما أ َ ند ِ ع عر ْ ش َ زينا، أ َ بيسوع ح ن َ ز ْ ح َ نا أ َ أ ً يضا.) سأض ع علي ك إكلي ل ش وكي... رب ة ب ū وا ي نهم؛ م َّ إنْ م َّ يت آمرون ضد ا تل و الآخ ً ن زل، اجتماع ر، للق ض اء عل ى بطرس! لا يّ إلَي! لا يّ َ رب! عوا، يّ أ َّ تَم ائي، ّ ا حب عموا كنيستي ْ د ؛ ا َّ تَدوا، يّ أ َّ حبائي، عوا من جديد؛ ك َّ تَم ا؛ ً ونوا واحد زهرتي، ابقي يقظ ً ة، ا ū ص ّ ب سيخل كم، يّ أ ائي؛ تعال يّ زه ّ حب رتي، حي َّ ت فت ؛ حي ودعين أ َّ ت فت كب فيك ْ س ن ْ سغي ا ذي َّ ل هض ْ سي ن ن ّ يك ليمك ّ ك ويقو ك من مواجهة أعدائي؛ ري َّ تذك ، أنا، ّ ب َّ الر يسوع السيح ، أ مامك ؛ َ( أ سالة.) ِ ا هذه الر ً نيكثير ْ ت َ خافـ إ ني َّ ن َ أ َȋ توق ٌ ! هذا نداء َ عوك َ م ْ س َ ن ي طارئ! 19 كانو ل َّ و ȋ ن ا ، 1987 أنا ū ا ؛ ّ ب الإخ َّ فاس ولا، ق ول لَ م، ق ول لَ م، إن لاص س يغلب َّ ر َّ الش واضع سيضع َّ ، والت َّ ر َّ ف الش ، وا َّ ū ب س يزيل القن اع يطان؛ َّ عن وجه الش ( ا:) ً لاحق كفي َّ معبد فاطيما يدعو إلى الت َّ إن ! أ ليقة، عودي Ŭ تها ا َّ ي 4 د شهود يهو ِ تق ْ ع َ يـ ِ ى في ضلالَم َ ، أ ń إ َ عيش َ ي ْ ن َ ستطيع أ َ ي َ المرء َّ ن َȋ ا َّ في الجن ِ د َ ب َȋ على ا ِ ة َ س ْ ف َ نـ َّ ، وإن ِ رض نا. ِ د َ س َ وت مع ج َ نا تَ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=