الحياة الحقيقيّة في الله

16 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 7 إ ا، أ ً ذ ل يس من َّ الطبيعي أ ْ ن ْ تَنحي ن ذاتك ب َّ ي ّ كل تها؟ ت عال، تعال إ َّ ل، أنا أ بوك؛ 1 أ علم أ ك ع َّ ن اجز بدوني ٌ ة ، بئ ٌ سة عند ما ت كونين متوك ً ة ل ذاتك، وضعيف ع ٌ ة ند ما ت كونين وحدك؛ دع ين يككي أ ّ أن ش ْ ن ر رسالتي من خ لالك؛ آه يّ ابنتي، كم لديك لت ت ع َّ لميه ... َ أ َ م؛ أ َ عل م َ عل ني َّ ن َ أ َ لا أ ا. ً ف شيئ ِ عر فاسولا أ حبك؛ لا ت ي؛ س ّ شك أجيب على سؤالك؛ لا أ تقي ف ْ ن قط الن ْ تي اختارت َّ فوس ال ْ أن تكون عرائسي، 2 آتي ȋ تار ْ خ ا ً أيض تي َّ ال لا تعرفن؛ آتي وأ ّ قرع على كل بب؛ أ قرع وأنتظر أ ً آملا ن يسمعوني ؛ فاسولا، أنا أ توق لت قبلن كل ن ْ ف ا؛ ً ب ب؛ أحبكم جيع ّ س وترح َ كنت أ َ عتقد أ َّ ن ت َ ل ك ِ فض ْ ن َ أ َ بي َ تكون النف َّ الت ِ وس Ŗَّ ، ال ِ ة َّ قي ا. ً ا سعيد ً دائم َ علك َ تّ فاسولا، أ حب الن َّ فوس الت ة و َّ قي كهنتي وراهباتي بق در ما ة أ َّ أحب بقي واح َّ ولادي؛ أحب كل د َّ حتّ ط Ŭ ا أ ذين َّ ة وال يضطه دونن؛ فاسولا، ن َّ إن أت ق َّ رب م ْ ن ك ّ ل شخص، بغ ّ ض َّ الن ظر ع ا ه َّ م م وعن العرف َّ ة التي اكتسبو ها خ لال حياتُ م؛ أستطيع إ تي؛ أ َّ حياء الوتى بقو منحك ق َّ وتي لتلاقين بذه َّ الط ريقة، ن أنا َّ ن َّ ȋ الر ، وبق ّ ب در ما أن ت صغي ة، بقدر ما يسهل ا َّ علي ر ْ لعمل؛ ت ع ا فين ً د ّ جي أ ن َّ ن أ ْ في ن ف ْ ك سي سي؛ عدم كفايتك ْ بن ف يم دك ّ ج فايتي؛ ب ؤسك لا أه ة َّ ي ل ه في نظري؛ ا ت ْ س ْ سلمي ل، ودعي يد ت َّ ي ّ كونك؛ أ ْ لَ أ ْ خت ح ا ذا س ً د لطة، َّ ن ȋ سلطتي تكتفي بذاتُا؛ ن داء سلام ي و سيأتي ّ حبي م ْ ن هر ر ْ ظ ȋ خلالك ْ حتي إلى ة ج َّ البشري ع اء؛ سأ تَ َّ لى م ْ ا من ً ن خلالك؛ لا أطلب شيئ أولادي لا يمل كونه؛ وإ ْ ن لديهم س ْ لَ يكن وى أ خطاء و خطايّ، ف ْ لي ط ْ ع وني إ َّ يّه ط ȋ ا ّ هرهم و أريهم، وأ غفر لَم، 1 إشعيا .6-5 :9 2 الراهبات. ل ن أعاتبهم، سأحبهم فقط؛ ن َّ إن أح ذين َّ ال َّ ب كل يسقطون َّ ثُ يأتون إ َّ ل طالبين الغفران؛ ذلك يضاع ّ ف حبي لَ م؛ لن أ رفضهم أ ا، ح ً بد َّ تّ لو سق طوا م ات؛ َّ لايين الر سأ ȋ كون هنا غفر لَ م وأغسل أ عمالَم الائر ة بدمي؛ لن أ َّ مل ا ً أبد من مسامَت هم ن َّ ن ȋ إ ū له ا حة، مت َّ والر ّ ل ب ٌ ئ فقة على الضعفاء؛ ق َّ بلش لبي م وبر غفران؛ ٌ س َّ قد ابنتي، ن، Ȋ في ل ْ يك أح بك؛ فاسولا، ثقي ب ، و كل ما ع ندي ȋ قوله سوف يكتب؛ ( ا:) ً لاحق هل تعلمين ن َّ أن سعي ٌ د لكونك بقرب؟ أنا، ي سوع، أحب ك من صميم ق لبي وبسب ū ب هذا ا َّ ال ّ ب ذي أكنه لك، يطان ي َّ الش كر صب لك الف ْ هك؛ سي ن خاخ، لك ّ ن سأكون بق ȋ ربك رك؛ ّ حذ لا أ ريد السقوط! لن أ دعك ت سقطين؛ سأكون بقربك ȋ سند سقط اتك؛ َ لا أ َ فه َ م لماذا تـ َ ل َّ ق ْ ي َ ق َ سائل َّ ت الر َ بل " َ تـ ْ ثقيفي". فاسولا، أنا، الله، قد من سائل ليستفيد منها َّ حتك هذه الر عد كبي؛ لو ٌ د أ ك ت َّ ن علمين ف قطكم النفوس ع زيز َّ علي ٌ ة ؛ 3 أعل ر ّ م با ت فك ين، سأجيب ع لى س ؤالك؛ ا ْ سعي ن، لقد أت ْ يت إ ْ لي من ȋ ح رسالة سلامي و ك ّ حبي،؛ ا تت طفل ْ خ ، غي أ ً بسيطة ً ة هل لعم لي، ع ً اجزة وصغي ً ة دون ش هرة، ن ً كرة، ظهر من خلالَ ȋ ا ح ّ بي ّ ار ū ا و ȋ ع م ّ ل ذين ما زالوا لا يفه َّ ال مون غن قلبي؛ أت ع َّ ذ ية م ْ علم ب ب لرؤ َّ ي عي دين ع ن ك ما هو س ّ ل او ّ ي و غي مبالين ببكاتي ؛ إ ْ ذ إ َّ ن موهبة هي ب ركة؛ َّ كل كم أ َّ ن قلوبم قد تَ َّ ج رت، وهي ت مم الر َّ قودهم نو الص وحي َ 3 ب َ دا الله و َ كأ َّ نه لا يريد َ أن ي َ ض َ ع ِ ي َ أ َ ية َ د ِ ق َ يقة.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=