الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 19 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 159 ذين يريدون الدخول َّ خلون ولا يدعون ال ْ أنفسهم لا يد ْ أن َّ خلوا! إنْ ْ يد م يسد ون ا ريق َّ لط بلارت ياب، بلشكوك يّء؛ لقد خسرتُم كأ ّ وبلر ولاد؛ لقد أ متهم ْ هم حك ْ مت ْ ع ريق الؤ َّ وا عن الط ّ وضل ؛ َّ ي إل ّ د - ّ ي بكل ّ مَبوبتي، ضح 1 ي معي ّ ما عندك الآن وصل ؛ م َ ع َ نـ ، يّ يسوع. أي ها الآب، لام موضوع مباحثاتُ َّ ليكن الس م، ا ة إخلاصهم َّ فر لَم قل ْ غ ، أي ْ ها الآب، لا تقف ا ً بعيد إ ْ ن طهدوني ْ هم اض فاع ّ تعال، تعال للد ، ّ عن 2 ْ كن بقرب، ْ أنر ْ م ّ هم وعل هم، ا ْ جعل هم ي رون أخطاءهم ، ق ū ك ا َّ إن ، ْ أشرق ّ ري ū ب عليهم، حوك ويقولو ّ يسب ّ حتّ ا، ‘ هو إلَنا العلي ٌ عظيم ذي يريد َّ ال رؤية أ ولاده بسلام ، ْ ليكن ب َّ ا الر ً ح َّ مسب ذي َّ ال ينزل ليو د ّ ح نا، ْ ليكن ً ح َّ مسب َّ ا الر ب ذي يأتي َّ ال لن ْ لي ع ة َّ الي ū أعماله ا ؛’ آمين؛" 1 ب ِ َ ي َ أ ْ ن َ أ تر َ ة ك َّ هذه المر َ أ ال َ ة َّ المنزلي Ņ ما ْ ع ـ َ متأ ِ خرة، و َ ضير ْ َ تَ ِ عام َ ط ني وزوجي ْ اب ِ داء ِ ا ب َّ ا، رب ً المريض جد د ِ ب َ الك ؛ َ كنت أ ر َّ ض َ َ تَ للخروج. 2 ا . ِ ه وليس عني ِ ت َ م ِ ل َ نك َ فاع ع ِ لد مَبوبتي، تعال، واف ا؛ ً ين لاحق ا لآن ت َّ ذكري حضوري؛ أحبك، يّ تي َّ ب ن ي ؛ َ ن َ عم، يّ ر َ ب، سأ ر. َّ تذك 11 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1987 ي ّ زهرتي، لا تشك ا ً أبد ب ن أنا َّ ن ، صك؛ ّ يسوع، مل ا ظ ْ ن ري ري أ َّ ا إلى الوراء وتذك ً د ّ جي تك ْ ين وجد ؛ 3 تك في ْ لقد وجد قاء حيث لا يزال العدي َّ الش د من أ ولادي! فاسولا، تعال، هل ت ر ليب َّ ين هذا الص ؟ ( صد ْ ق َ يـ ال َ ليب َّ يسوع الص ـ َ صنوع َ م َ ش َ ن خ ِ م ِ ب َّ الز يتون ِ من أ َ ذي كان َّ ورشليم، ال ِ فت َّ الآن على الد ق ِ ب ر ، ِ بي ذي َّ هو ال َ و لا يفارق َ دي ط َ ي َ وال َّ الل يل.) ن عم، فاسولتي ؛ خذيه الآن بي ْ ديك وارفعيه إ َّ لى شفتي؛ نعم، ا رفعيه؛ ( َ يسوع المصلوب َ ل َّ قب َ فت َ ن ش ِ م ٍ لطف ِ ب يه الإ لَ َ ت َّ يـ ي.) َّ هلا لته أ َّ ق ب ا؟ ً يض ( َ ت المصلوب ْ ل َّ قبـ ). ا ته ْ رفعيه الآن؛ لقد برك َّ ... أحبائي ، أ حبكم جيعكم؛ 12 ȋ كانون ا َّ ول، 1987 ما َ ك َ غ َ ل َ د بـ َ بع ق َّ إلَي! بلط ِ ني ب َ همون َّ يت ه الآن ، ِ . ربي ا ال َّ إنَّ ـ َ م َّ رة َّ الث َ و ْ ه َ ا شهود يـ ِ همني بِ َّ يت Ŗَّ الثة ال تي ى. َّ في المر ا َّ لس ي َ قت ِ اب ، َّ قالوا إن َ هذا العمل ل َ م َ هو ع يطان (ح َّ الش ŕ دو َ ن أن يقرؤ َ وه) وأ َّ م ذه ال َ ا ه ـ َ م ِ قالوا: إني َ ة، ف َّ ر ِ من س ا ِ لالة ِ لملائكة الَابطي ف ِ ل َ ت َ ب؟ لماذا يُ َ ! لماذا يّ ر المسيحيو ذا ِ ا ن بِ ِ ر ْ لقد عض! ما السوء َ ن ب َ ضهم ع ْ ع َ بـ ِ ك ْ ذي يم َّ ال ن َ أ ْ ن ي َ كون د َ ق ل؟ َ ص َ ح ْ لَ تكن في مثل ه ً كنيستي قبلا ذا الا ْ ضطراب َّ ال ذي هي فيه الي ريكلمات أ َّ وم؛ تذك ّ م ّ ك القدي سة: الا َّ "إن طراب ا ْ ض دال هو "م ْ ذي حصل في غرب ن َّ ل " ٌ ثل 3 ن الماضي َ ع ً يسوع صورة ِ ني َ ح َ ن َ م .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=