الحياة الحقيقيّة في الله

152 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 18 (رؤ ٍ ن نور َ يّ ع َّ ، ثُ َ يُر َّ ثُ ٌ ج نور ر َ آخ َ فـي ِ شكلان ثلا ثة. عندما كون َ ي الابن في الآب، ً د ِ ها واح َ كونون حين َ ي ا. كون َ ي ي َ أ ا َّ لث الوث َȋ ا س َ قد ا ً واحد َ س ْ ف َ ونـ ه. يستطيع ون َ أ ْ ن يكونوا ، كما يمكن ً ثلاثة ْ ن َ أ َ يكون َّ الثلاثة في واحد. ا َّ لن ة: َ تيج إل ٌ ه واحد. الله َ في ثلاثة أ َ قانيم، وواحد في الج وهر.) 25 اني َّ تشرين الث ، 1987 ( ). ِ قربي ِ ا ب ً س ِ ت يسوع جال ْ رأي نت هنا، يّ يسوع؟ َ هل أ أنا َّ هو؛ لقد مي زتن؛ أرأ يت، يّ فاس ولا، أ ن َّ ن م قابل هذا ر ْ القد القليل ȋ من الإيمان، ا صغر من ح َّ بة ر Ŭ ا ذي َّ دل ال َّ تعطينن إيّ ه، أستطيع أن أجعلك ترينن وتشعرين ب، تبين معي؛ تعال، سأ ْ وتك كون رفيقك القد وس؛ ا ً (لاحق .) يّ مَبوبتي، لا تافي ن َّ ن ȋ ا ً أبد َّ هي ْ أت م طاتي َّ ط من قبل أ ن ȋ تولدي؛ منذ ا زل عرفت أ ك ستخ َّ ن دمينن ، يّ مَ بوبتي؛ ا ستقولين أ َّ لا تضطرب م و تفع لين، ّ ȋ ني أنا، َّ الر ، ّ ب سأ ضعكلماتي على شفتيك؛ إ أرش دك، فأ ّ ني ؛ ل ّ ، في ح بي َّ ن ت في َّ ق دكر س تك، أ ن ت مبار أ ّ ك ة، إني ق ودك إلى أ عم اق َّ جس دي الن ازف ّ ، تَ م ي رغباتي واعملي مشيئتي؛ ز ّ سأمي ك ب مييز؛ َّ نحك نعمة الت امك َّ ثي في ؛ امن َّ حينكل نق اط ض عفك، أ فس َّ ته ا ال ن َّ ي بيب ة؛ أ ū ا عطي ن إ ه ا َّ يّ ك َّ له ا تي أ َّ واسحي لقو ن تَحوها؛ العم ل َّ س تنجزينك ل ذي أش رت ب ه َّ ال إ لي ك، دينن؛ ثق ي ب فأ ّ ف تمج رفع ك؛ يّ م ن ب ْ ركت ه ا ي د ي، ا حفظين في قلبككما أ حفظك في قلبي؛ املئ ي قلب ك من قلبي لتستطيعي أ ن ترو ي الآخرين؛ أنا، ا ّ ب َّ لر ، سأ ّ غذيك؛ ً ة َّ ثقي ب، كوني مطمئن ؛ تعال، تع ال، أ َّ تها ال ن َّ ي فس بي ū ا ب ة، ؛ َّ واستيي في أنا، ، أ ّ ب َّ الر بركك مع ك ّ ل مه اتك َّ م ؛ سكي يدي، ْ فاسولا، ام ا بعين ْ مسكي يدي وات ؛ أترين؟ ( ِ سوع بلروح َ ي ِ ني َ قاد َّ كاتدرائي ń إ ِ ة ِ يس ِ القد ه َ د َ ي َّ د َ بطرس. م َّ ب َ س ِ ب َ شار َ أ َ و َ ل. كان ِ ز َ منع ٍ شخص ń ه إ ِ ت َ اب َّ الباب يوحن ا بولس َّ الث َ اني. كان َ ا في تأ ً ا. بدا غارق ً ر منفرد ِ ك َ ا، يـف ً س ِ هناك، جال ٍ مل ميق.) َ ع ه َّ أترين، يّ فاسولا؟ إن ينتظر ؛ ه َّ إن ينتظر؛ َ أ . آمي. َ دك ِ مقاص ْ ق َّ تتحق ِ ، ل ِ بت يَب أ كل َّ ن تصله رسائلي ليتم ما ك تب؛ ال َّ تع ال، يّ مَب وبتي، إن و ٌ قت قريب ؛ لا تافي، ت ري َّ ذك ن َّ أن ْ أمامك؛ م ا بدأ ت ه وبركت ه ، س ْ أنْيه؛ تع ا ū ا َّ ل، إن َّ ب يب ك ويقودك؛ دعي يدك بيدي؛ نن ً ، معا؟ َ نـ َ عم، َ يّ ر َ بك ِ م أح َ ا. آه! ك ً ب. مع ، يّ يسوع! ( ِ لى كف َ ه ع َ لب َ ق ً حاملا ِ ذي يأتي َّ يسوع ال ه، ي ِ ل ِ قد َ مه لنا؛ يسوع ال عود َ النون، ي ِ ب، ذو القلب ن ِ إلينا م جدي ِ د ل َ يساعد نا َّ على الت خل ِ ص ِ م َّ الش ِ ن شباك يطان. ) أحب َ ك، َ يّ رب! كيف، يّ مَبوبتي، كيف أستطيع ْ أن أرى ك َّ ل هذ َّ ا وأتل ى ّ كل ْ عنكم؟ أحبكم من قلبي؛ ّ منكل قلبي، أحب ا؛ ً كم جيع ( ز َ ج ْ ع َ مات تـ ِ ل َ الك َّ ه، إن ِ لب َ ق ِ رت ب َ ع َ ش َ عن َّ الت ِ عبير ِ قدار ِ ن م َ ع ال ِ كن ب َ ذي ي َّ ال ه يسوع لنا!) 28 اني َّ تشرين الث ، 1987 ن حديقتي؛ كما هي ّ صغيتي، زي الآن، لا أ رى في ها سوى ال فاف؛ َّ إن الفاف يسود فيها؛ تُ ب ا يّح ّ لر ة َّ الاف عليها، وت ي س ّ ب القليل الت ّ ب ق ي؛ أ زهاري باجة ْ ȋ ن َّ تروى، وإلا ستذبل كل ه َّ ا حتّ آخر ز هرة؛ ل تص ْ ن مد براعمي إلى حين ت فت ح ها، ستذبل و اح ٌ دة تلو ا ȋ خرى؛ آه لو أ غون! ْ م فقط يص َّ نْ َّ إلَي، لماذا التـ صل َ و َ هو أ ٍ قرار ń إ ٌ مر ٌ د َّ معق ِ هذا الد ń إ ؟ ٌ عب َ لماذا هو ص َّ ذا التـ َ ك َ ه صل َ و م َ لز َ رار؟ لماذا ي َ هذا الق ń إ ه سنون؟ َ و ٌ شهور ل َ ه ٌ د َّ ق َ مع ٌ مر َ هو أ ً ة َ قيق َ ح ِ ذا الد َ ه ń إ ْ ن َ أ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=