الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 18 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 151 وآمنوا ب؛ لا تكونوا ك عندما كان َّ ذي شك َّ مثل بطرس ال يسي على الياه؛ آمنوا ب! ثقوا! آمنوا! 22 اني َّ تشرين الث ، 1987 فاسولا، ا يّح تُب وتصبح أ ّ لر َّ قوى كل يوم؛ تُب على حراء َّ هذه الص َّ ال عليه ْ بحت ْ تي أص ا خ ليقتي، جارف رمال ً ة حراء، ج َّ الص َّ إيّ ً البة ها أ ر ْ رب فأق ْ ق ب من ȋ ا ر َّ ض الصغية صبة Ŭ ا ْ ية؛ لقد كست ّ الت ب ق ً جزءا منها، وامت عليها ْ ت َّ د مثل الوشاح َّ ؛ يّ صغيتي، إذا كن ا لا ن ْ سرع ف قر ْ ي ب ْ ا لن ً يب قى منها سوى الق فر؛ َ ر َ بي، أ َّ س َ و َ تـ ً بور َ ص ْ ، كن َ ل إليك ا، ف نا َ أ َ بطيئ ٌ ة في ال َّ تعلم. زهرتي، هل كرين كم من الوقت و ْ تذ ت ْ عند بب قف ك؟ أ ْ لَ ْ أكن ا ً صبور َّ كل نين؟ ّ هذه الس َ أ َ يسوع، لماذا ل ِ هذه الس َّ كل َ ك ْ ع َ سْ ني؟ َّȋ ن ً ك كنت مدوعة بلعالَ؛ كنت ل منذ البدء َّ ، لكن العالَ خد عك، وأقن عك ب َّ ن ك له؛ هك ذا هو يطان َّ الش َّ خد ٌ اع اغل َّ وماكر؛ شغله الش اليوم هو إقناع خليقتي ب َّ ن لا وجود له مل دو ْ ريقة، ي ع َّ ؛ بذه الط ن أ ْ ن يشاه أ ٌ حد، راف Ŭ وت قع خليقتيكا ويبت ّ في الفخ لعها ئ ّ الذ ب؛ هذا هو َّ مططه اليوم؛ 23 اني َّ تشرين الث ، 1987 َ( أ ِ مدينة ِ تي ل َ ثناء زيّر "ليون Lyon َّ ل َ ك َ "، ت ع َ مت م ال َّ لا ِ هوتي ال ْ م َ ه ْ ف َ ه. ل يـ ِ ت َ وج َ ع ز َ م َ كاثوليكي و لاه ِ ك َ َ ا تّردي ن هذا َ ع َّ إن Ņ َ العال. هو قال مس َّ ب علي َّ ه يتت ؤول َّ يا َ ت. أ ْ جبت َ "أ َّ جل"، لكن َ ني أ ع َ ض َ الله ِ ة َ ب َ ا في المرتـ .ń ȋ و َ ها ل َ ند ِ ي ع ْ ع ِ ط َ ت ْ س ŕَّ َ ح ْ ن َ أ َ أ َ م َ ه ْ يف َّ ن َ كان َ الله َّ ر َ د ح َ ق َ ر ْ ف َ نـ ي َ سي أ ِ يواف َ ا. ل ً ض ْ قني َّ الر أي. َ( أ ْ كن َ ي َ ل ا ً د ِ ع َ إبراهيم مست ل ِ ل َّ تض ِ ة ب َ ي ِ ح س ْ ف َ ه نـ ِ د َ ل َ و ه؟)) صغيتي، أحب َّ ك حتّ النون؛ ليس للح ّ ب من حدود وأ غب في أ ْ ر ين ّ ن تَب ا ً أيض َّ حتّ النون؛ أ ْ نوي ْ أن أو ع ّ س ك؛ أ َّ حب ْ نوي ْ أن ين دون ّ علك تَب ْ أج ْ أن تضعي ل أ َّ ي حدود؛ إ ن َّ ن أ بتهج عندما أتَ ق َّ ق 1 م ن إخلاص ك ل وأبتهج عندما أ ع ْ س ك ت مينن؛ ّ ا كر لآن أ ّ نت تضح ين بذاتك ȋ هب ْ تذ ْ حي تك لن ْ تض َّ جلي، ولكن ؛ ً سدى أ عطين ذات ك بدون تَفظ؛ ّ سرين ب طوا َّ عي تك وبسماحك ل ب ن أعاملك كما يلو ل، يّ طفلتي؛ أ فس، لا َّ تها الن َّ ي تشين أ ا؛ ً بد أنا ū هو ا ّ ب؛ 2 َ ر َ في أ Ŗ مون رغب َ ه ْ ف َ ثيرون لا يـ َ بي، ك َ ن أكو َ ن َ م ، ولا َ ك َ ع في َ أ رير. َ سوى تَ َ يس َ ل َ الموت َّ ن ، ً يسة ّ مَبوبتي، كوني قد ا ً يسة ّ بقي قد ، وسيف عك ū ا ب الإلَي أكثر بعد؛ مَبوبتي، لا تافي ؛ ا َّ تكئي َّ علي، أخلصي ّ ل، بب ك ل أنا س ْ ن ف ّ إلَك منكل ك ومنك قل ّ ل ب ك، من ف ّ كل كر ت َّ قو ّ ك ومن كل ري َّ ك؛ تذك كم أ ن َّ ن أ ْ نن نوك ȋ صل ْ إلى نف سك؛ 24 اني َّ تشرين الث ، 1987 فاسولا، سأدعك تقر ئ ين الكلمات غريت ْ تها لمر ْ تي ق ل َّ ال ماري؛ 3 ت ْ إ ن: قل َّ ن ا عن ً "سأسود رغم أ ّ عدائي وعن كل ذين ياولون معارضتي؛" َّ ال فكونوا واثقين ، يّ أ ائي؛ ّ حب فاسولا، أريدك أ الوث َّ ن ترسي الث ȋ ا قدس َّ مر ً ة أ خرى؛ م َ ع َ نـ ، َ يّ رب. ( سم َّ هذا هو الر َ ن َ ذي م َّ ال ني َ ح إ َّ يّه ال َّ رب َ م َّ ر ً ة في ٌ ني صعوبة ْ ت َ ه َ رؤيّ حي واج ِ هم َ في الف .) 1 َ ق َّ ق َ كما تَ ِ م ن إبراهيم. 2 يعني ذل َ ك أ َّ ب َّ الر َّ ن َ سأ َ لا ي ل ن ِ ك ْ ا يم ً ا شيئ ً د َ ب َ نا أ َ أ نا. َ س ْ ف َ نـ َ ن يرح 3 َ ر: القديسة مارغريت ماري أ ِ ملاحظة المحر ( ْ لاكوك ،)90-1647 ِ من راهبات ِ الز َّ ات وال َّ يّرة الفرنسي َ رأ Ŗ ت في رؤيّ َ قلب يسوع َȋ ا قدس.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=