الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 7 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 15 َّ لكن ْ ك قد قبلت، هل تتذ َّ كرين؟ َ أ علم يّ يسوع. ل َّ ن بعد الت ِ ك فكير ط َ ست َ ، لا أ يع َ ، ل َ يس َّ ن َ أ ني لا َ أريد، ب ل ني َّ ن َȋ َ أ ً ست جديرة َ ل ْ ن َ أ َ كون ع َ روس . َ ك كيف! َ كيف است ْ ع َ ط ت الق َ هكذا دون َ بول ْ ن َ أ َ ك ِ أدر المدى؟ فاسولا، أنا ٌ قادر ْ أن أ جعلك ج ب ً ديرة ؛ ن ِ ئ َ ل َ و ً ديرة َ كنت ج . ٍ ، هذا غيركاف لاذا؟ َّ ن َ ȋ ه لا ي كفي ْ ن َ أ َ أ َ ج َ كون دي َ ر ً ة، َ ول ِ ك ْ ن يلزم َ أ َ كثـ َ ر ِ م ن ذلك. أعلم أ َّ ن ه لا يكفي ْ أن تكوني جدير ً ة، ل ّ كن سأع ّ ل مك أ ْ ن وق ً تكوني جديرة ّ ديسة؛ عليك أ ن تعملي لتكتسبي ذل ك؛ ت ْ عال، سأساعدك؛ يَب أن تبق ي عروسي، ع ا ب ً روس اجة ْ أن ت ت ه َّ يأ؛ لق د قبلتك كما أنت َّȋ ن ن أحبك، لكن دعين ّ أني يك ّ ك لتكوني كما أريد؛ سأغذ لتكبي؛ ل قد كشفت ل ك كيف يعم ّ ل الش ّ رير، بإعطائك بعض العل ومات؛ أريدك أ ْ ن تبقي مت ي ّ قظ و ً ة تقرئيها بنتباه؛ ت ع َّ لمي َّ على الت قبل؛ ك َّ لما أراك ضعيف ً ة، وعلى و شك الس قوط في الف خاخ، س ْ أس رع لن جدتك، لا ْ تخذي تعاليمي كفرض، أنا أ قودك ل ئ َّ لا ت قعي؛ لا أريد أن أ خسرك؛ اطلبين في صل واتك وص ّ لي أكثر؛ 24 اني َّ كانون الث ، 1987 فاسولا، فاسولا، يّ صغيتي ، مَبوبة ق لبي ا ȋ قد س، لا تافي، أنا أحبك؛ ابن تي، هل كان بستطاعت ك أ ّ ن تَبين م ْ ن ذاتك؟ لا، يّ يسوع. مت َّ لقد ت عل ْ أن ّ تَبين إ ْ ذ ق َّ ربتك م ّ ن وأنا أ منحك النور، تك و ْ هدي أنا أوقظك؛ فاسولا، هل تعل مين لا ذا أح بك؟ لا، َ يّ يسوع، لا أ م. َ عل ا، سأ ً إذ قوله لك: ȋ أحبك َّ نك عاجز ، ٌ ة وبئس و ٌ ة مذنبة؛ ا ولاد هم نقط ȋ ة ض ْ عفي ȋ ؛ أحبهم َّ نْ يهم؛ ّ م يدعونن أن فاسولا، ت عال و ك ْ ام ثي في قلبي ȋ ا قد س ح يث ستجدين في أعماقه لام و َّ الس ست ْ شعرين ب ّ بي ال ْ ضط ا ً رم لكم جيع ؛ ف ت تم ن من إ َّ ك خبارهم عن م د ّ ى حبي لَم؛ انظري! إ ك َّ ن معك ي ّ ل وم يمر َّ ، ت تقر بين م ّ ن أكثر! 30 اني َّ كانون الث ، 1987 ا لام م َّ لس عك؛ ّ كل َّ مر ْ ة تشعرين فيها ب ضعف، تعال إ َّ ل، ف َّ أمنحك القو ة؛ فاسولا، هل لم ْ ت ع ين لاذا اختتك؟ لا، َ يّ يسوع، لا أ م. َ عل ا، سأ ً إذ ȋ قول لك؛ لقد اختتك َّ نك عاجز و ٌ ة أكثر ب ْ ؤ ً سا ْ من أ مل ّ ي وق أ رفه؛ ْ الب ع ْ ؤس يَذبن ȋ ن َّ ن أستطيع أ ْ ن أع ّ زيك؛ أ نت عاج ز و ٌ ة غ َّ ي مؤهلة، غ ي قادرة ْ أن ْ ت ب دعي في أ َّ ي ة لغة كانت؛ َ يّ ر ا ِ ب، ب ني َّ ن َ أ هكذا، لماذا ٌ ـة َ ديم َ ع ا ْ َ ختني َ ت ذه ِ لَ ا سالة؟ ِ لر ألَ أ لك من قبل؟ ْ قل ا ȋ ولاد ه م نقطة في ْ ضع ، َّ ȋ نْم ي دعونن يهم؛ ّ أن ا ظه ȋ تك ْ خت ر ح ّ بي من خ ȋ لالك َّ نك زهر َّ حس ٌ ة اس ، عاج ٌ ة ز ّ عن النمو ٌ ة لوحدها؛ زهر و ٌ ة ْ جدتُا في وسط راء ْ ح َّ الص فأ تُا و ْ خذ غر ْ ستها في حديقة مباهجي، ّ ن ȋ يها في ن وري؛ ك ل ما أ لبه ْ من ط ك ه ū و ا ؛ أح ّ ين ب ّ ب وك وني ملص ل؛ أ ً ة ريد منك الإ خلاص؛ أريد أ ْ ن تتي كل ق طرة ح ّ ب في قلبك وتَل قلبي؛ أنا عطش ٌ ان إلى ا ّ ب ، ū ن َّ ن ȋ ū د ا ّ سي ا ك ً ؛ إذ ّ ل ما أطلبه م ب نك هو ْ أن تَ ي ّ ب ن؛ عند ما تَ ّ بين أح ا أ ً د لا ترغبين بشوق ْ أن تكوني معه فيك ّ ل ثاني ة من حياتك ؟ َ نـ َ ع َ م، هذا ص حيح.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=