الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 18 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 147 بلا انقطاع اسك القد وس، ر ْ مك ْ وليبعد َّ الد الين ّ ج ، كسري الروح، ْ من ْ ساعد ْ كما وعدت ْ يهم ْ أح كلمتك، دي ْ سأفي بوع مه ّ وأتَ ، إ ن َّ ن ي من أ ّ أصل جلكنائسك ، لتكون ب ً جعها واحدة ، يّ أبت، ْ لتكن فيك ً واحدة ؛ آمين؛" ( ȋ يسوع ِ ني َ د َ ساع َّ لي. إنَّ َ ص مات ِ ل َ ا ك ه.) 12 اني َّ تشرين الث ، 1987 مَبوبتي، هذا أنا، يسوع؛ َّ كي بصليبيكما عل َّ تَس متك، عندما تست يين؛ َّ ( عل ني يسوع َ م ْ ن َ أ َ أ ِ ليب َّ بلص َ ك َّ س َ تَ َّ في الل ِ يل َ أث ومي َ ناء ن ذا َ ك َ . ه َ عندما أ ً ظ ليلا ِ ستيق َ ، أ ِ د َ في ي ِ ليب َّ شعر بلص ي َ ف َّ تت ه روحي ِ إليه ج ً ور َ ف ا.) لا تتكين أ ا، ً بد للحظة؛ ّ ولا حتّ أنا ا لكل وكل شيء ؛ بتمس كك ّ بصليبي، تَج دينن ا ً مينن في آن مع ّ وتكر ؛ أنا، إ لَك، أ ّ طهرك ّ يك، يّ طفلتي؛ كر ّ وأعز مي ذ َّ ا أبك ال ً إذ ي بث عنك ط عندما ً ويلا ، ببتعادك ع ّ ت عن ْ ضلل ة؛ َّ ن طرقي الإلَي أت ر ين، يّ ط فلتي؟ كنت ا ل؛ والآن وقد وجدتك ً دائم ، في ست معط في ، سأ يك ْ ح فظك؛ ْ وأح ان ظري! ( ت يسوع ْ رأي ً ويلا َ ا ط ً طف ْ ع ِ س م ِ ب ْ ل َ المسيح يـ َ أ ْ حَ قرمز َ ر َ زاح َ . أ ً يّ َ أ َ يه و َ د َ ي ِ ه ب َ ف َ ط ْ ع ِ م ا م ً ع ِ ا ساط ً راني نور َ نب ً ث ِ ع ِ ا م ن َ ص ِ ه ِ در . َ وفجأ ً ة، ِ ق َ كالبِ ، ِ ا َ لق َ ط ْ ن ، ٍ ن نار ِ م ٌ سان ِ نه ل ِ م ِ ا َّ تّ َ ه م ً باشرة نَوي ني دون َ ق َ ت ْ واخ ْ ن َ أ َ ب ِ يسب َ أ َّ Ņ ي ٍَ ل َ أ َ ، ل َّ كن َ ه أ ْ ش حبي َّ في َ عل ِ لله َ أ ِ ب فيه َ غ ْ ر َ ني أ َ ل َ ع َ ج َ ط، و َ ق َ فـ َ ن أ ِ م َ كثر ِ ي و مضى ٍ قت ). ستضرم شعلتي قلبك؛ يّ م ذبي، يَب ْ أن لتي ْ قى شع ْ ت ب ȋ فيك إلى ا ً قدة َّ مت دت شعلتي فيك كي َّ بد؛ لقد جد َّ تتابعي رسالتي الإلَي ة؛ با أ ٌ ك عاجزة َّ ن عن الاستقاء م ، ّ ن لذا سأحرص على ْ أن فيك؛ تعال، ً قدة َّ قى شعلتي مت ْ ت ب ز ْ أحب عج ك، ن َّ ن ȋ منحت ك نعمة إدراكه؛ أ عر ب ْ ش ن َّ ن َّ مج َّ عندما تَتاجين إل ٌ د ّ في كل شيء َّ ؛ إن ضعفك يَذب َّ قوتي، تذب ر ْ شقاءك يَ أف ين، يّ فاسولا، شاركين ّ تي؛ أحب في أ واكي وفي مساميي؛ شار ْ ش جين ّ كين في صليبي، تو ّ ببك، ّ كر مين بإيمان ك، ا حي ل ْ س ْ أن أ قودك بصورة ريق؛ لن أ َّ عمياء طول الط ى عنك أ ّ تل ّ ا! آمن بكل ً بد كلمة مكتوبة في الكتاب َّ القد س؛ 13 اني َّ تشرين الث ، 1987 ū فاسولتي، كل ما أطلبه منك هو ا ّ ب؛ إ َّ ن فضيلة َّ كل ū تنمو ب ؛ ّ ب ا ū ب هو أ ْ ص ّ ل كل فضيلة؛ ا ū ه ّ ب و كشجرة مرة تزهر أ ْ مث َّ و َّ ، ثُ ً لا تثمر ا ً لاحق ؛ كل ثِرة فيها ٌ هي فضيلة ؛ ّ تعال، لنصل ا بصمت ً مع أنا وأنت ل ب؛ Ȋ ل ّ نصل ي؛ س ّ بصمتكل أ لي عليك: ْ م "يّ أ ّ ق ū ب ا ، ملاذي، نورك ْ أرسل وحقيقتك ، ، َّ شدي ْ ليكونا مر َّ ليقوداني إلى مقامك القد س حيث تقيم، أنا، من جه تي، أحبك للغاية ، سأفي بنذري ْ أن مكلمتك ّ أتَ ،

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=