الحياة الحقيقيّة في الله

146 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 18 َ ( كان َ تأ َ يسوع ي َّ ل َ ا وكان ً كثير ا. ً زين َ ح َ كيف َ أ طيع َ ست َ أ ْ ن ي ِ أعز ً حزناكهذا )؟ ب ْ ن ين برارة؛ فاسولا، أ ّ تَب ين ّ حب وع ّ زين، أ ين من ّ حب ن ّ كل سك؛ ْ ف َ ربي، نا َ أ َ ، وأ َ بك ِ ا أح ً ق َ ح م َ ل ْ ع َ تـ َ نت ذلك. ين بلا حدود! ّ أحب ْ م ِ عل ني ْ ن َ أ أ َّ حب بلا حدود َ . ك إ ن َّ ن أفعل ذلك ؛ تعال الآن، عند ي س ٌّ ر غ ْ أر ب في ْ أن أ قوله لك؛ لا تافي ، سه في أذ ْ سأه نك؛ ( ِ سوع هذا الس َ ي Ņِ َ قال َّ ر َ ذي أ َّ ال ني َ فرح ك ً ثيرا!) آه يّ إلَي ! ل َ ه ل َ ع ْ ف َ تـ َ ذلك س ً حقا؟ عله ْ سأف ، يّ مَبوبتي، سأ فعله؛ لا تر تاب أ ا؛ ً بد ف اسولتي، كل شيء ا لذلك؛ ً سيتم طبق َ سوع، إلَي، أ َ يّ ي كر ْ ش َ ك. ِ ا ْ ح َ ْ سْ ْ Ņ ن َ أ أ ِ بر َ ك َ ك . ا ً أنا أيض أبركك ، يّ مَبوبتي؛ تعال، لقد ت َّ خر الوقت؛ تاح أحدنا في الآخ ْ سي ر؛ َ أجل، َ يّ ربي. ا؛ ً تعال إذ 10 اني َّ تشرين الث ، 1987 إلَي، َّ لا َ ه َّ في َ نقش َ ت ِ ني ل َ مت َ د ْ خ َ ت ْ اس َّ كل . َ لبك َ ق ِ ب فيه َ غ ْ ر َ ما يـ َ شيئتك َ م ْ كن َ ت ِ ل د َّ ج َ م َ ت َ وليـ . َ اسْك لقد أ ا َّ تت الس عة لن َّ ر بذوري بين البشري ْ ث ة؛ ا نقلوا ّ رسالتي؛ سأساعدكم في كل التزاماتكم، أ لغوا كلماتي ْ ب ، َّ لت تعر الكبي، وعلى رحتي ّ خليقتي على حبي ْ ف َّ اللا متناهية؛ سيكون ّ ملكوتي ملكوت سلام وحب ت ف ْ ت ْ دة؛ لقد اخ ْ ووح ا ً ا عاجز ً نْا شخص ْ اسولا لكو س له البلاغة؛ ْ ا، بلا نفع، ولي ً وبئس ا كتبي هذا أ ا ً يض ؛ 1 ن عم، من دون أ َّ ي ة عن كنيستي، قماشة َّ ة معرفة جوهري جديدة، حيث أنا ، كنت حرا ب ّ ب َّ الر ْ ن تب عليها ْ أك أ ا أ ً مال ف قط، ليكون واضح ْ ع َّ ن َّ كل هو ٌ ما هو مكتوب فمي ْ آت من ؛ كل ȋ ا عمال ستتم ب، خلالَا؛ ْ من سأ َّ تكل م من خلالَا، وسأ ف من خلالَا؛ َّ تصر فتها َّ لقد ثق ، أ ّ ب كل ْ بسك بح ْ مال عليها كي تص ْ ع ȋ رسولتي جل هذه رف ْ تي ست ع َّ سالة ال ّ الر ؛ ه ل ْ ست ن ش رون رس التي؟ ه ل عل ون ذل ْ ت ف ȋ ك جل ي؟ روا َّ ت ذك ، ه ذا أنا، يس وع، اب ن الله ب ū ا ي ب، م ّ ل ص ّ ك ل َّ البشري ة، ا ذي يب ارككم؛ َّ لكلمة، ال إ َّ نن أبرك مشاريعكم؛ إ ْ ن تم أ ْ ص ادف ا ً ا أو آلام ً فراح ، فثق وا ب ن َّ ن س أكون ً ع ونا لك م؛ أنا دا َّ ق ودكم؛ إن ȋ ْ ا أم امكم ً ئم توحي دكني س تي دني! سأ ّ سوف يمج إلى عمق ّ قودكم حتّ ْ أع م اق ج سدي الريح؛ سأريكم أ شواكي، ستعرفونْا ؛ آخ ٌ لكم هدف ْ لا يكن ر سوى مُدي ، وا ّ لا تشك ا ً أبد بعم ال، يّ أ ائي، ّ ا حب ū كم ْ طع عل ي ْ ب يس ؛ ا عوا ْ س لإرض ائي؛ تع الوا، ف أنا بكم ْ بق ر ؛ س لامي مع ك ، 2 لن ّ ص ل ب Ȋ ل ، "يّ أ ّ ق ū ب ا ، بيب، ū وا ا ً ك مبارك ْ ليكن اس ، ا َّ كل ْ ع ْ ج مؤمنيك، لتذ َّ ع الس ماوات ب ك َّ ر ، كل شفة ْ ح ّ لتسب 1 َّ ظ بلجملة الت َّ ت يسوع يتلف ْ سْع ت إليه، ك ْ ر َ ظ َ الية، ن نت بك َ ت ْ مر ً ة د ِ ومتد ة. 2 Ņ قول َ ي َ وي و َ ت يسوع نَ ِ ف َ ت ْ ل َ يـ هذا.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=