الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 18 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 145 أ كون طيف لر َّ العذاب الل ك ترضين َّ سك؛ إن ْ وحك ولن ف ، ن َّ ن ȋ الآن ق د ْ استأ تف وا ْ ، لق د اخ َّ ت جي ع منافس ي ْ ص ل ج يعهم؛ يب ق أ ْ لَ ٌ ح د! َّ لَ يب ق إلا أنا، ده ْ يس وعك وح ْ مع ك! ك م ن َّ أن تهج! والآن، دعي ن أحب ك ب دون أ ْ أب ّ ي قي د ت ْ ؛ دعي ن أس ود علي ك؛ لق د وج د ً مك انا لعظم تي ولكرمي؛ أنا لا أحبك لم ا أ ت ْ نت علي ه، ولكن لما لس عليه؛ ك ْ تعال، عدمك يعجبن؛ عجزك ي ب م لساني؛ َ ربي، نا َ أ ة. َ ك ِ ب َ مرت عي ْ فاسولا، لا تس ا ً أبد ȋ ن تصبحي شي ا؛ ً ئ ا ْ ب قي لا شيء، َّ ن َّ ȋ كل قه ّ سأحق ّ عمل إلَي سيك ون ب كامل ه ل وليس لك؛ َّ س ت توحد كنيس تي، تَ ت س لطة واح د ة؛ أ أ ْ لَ طل ب ْ بن ف س ي م ن بط رس ْ أن يرع ى خ رافي؟ أ ْ لَ أ ْ ت ْ خ ه لي ع ى نعاجي؟ أ َّ أتلف ْ لَ سي بذه ْ بن ف ْ ظ الكل مات: "أ خرة، وعلى َّ نت الص هذه خرة َّ الص سأ نكن ْ ب يستي "؛ َّ لاذا هذا الت مم، هذه ȋ كب بين ا الؤامرات ا لباطلة بين أ ً البشر؟ لقد اختت بطرس، رجلا ْ رضى قلبي، ل يكون ن كنيستي ْ تي عليها سأب َّ خرة ال َّ الص ؛ لاذا ا ت ً إذ ون ّ غي مي؟ ْ حك َ ر قص َ ن ت َ بي، م د؟ طون ّ ذين يط َّ أقصد ال ويتآمرون ع لى م َّ ؤس ستي؛ ألا تفهمون أ َّ ن مؤامراتكم هي بطلة؟ َ ر َ بي، لا أ رف ْ ع قصد. َ ت ْ ن َ م فاسولا، أعلم أ َّ ن سبة ّ بلن ٌ هذا غامض َّ كل َّ إليك، ولكن ه ȋ هار َّ كالن ٌ واضح هم، ْ علي ٌ شاخصة َّ ولئك الخادعين! عين في مشه ْ وسي ٌ ور ٌ وجاهز َّ ليضرب؛ إنْ م يعرفون أنفسهم؛ أ َّ قين، إن ّ وصد ٌ دودة ْ مهم مع ّ يّ ! ن عم، ا لكم، ْ نظروا من حو أي ها الخادعون! لاذا أ هولون؟ ستهلكون! ْ نتم مذ ن َّ ن ȋ عب عليكم تصديقه، ْ يص ً من، عملا َّ ق، في هذا الز ّ سأحق ب ْ لو أخ تُ به! مَب وبتي، دعي ن أجيبك عل ى السؤال ذي يَ ول في َّ ال رأ رسالتي هؤلاء ْ خاطرك؛ سي ق الخادعون أ ا؛ مَبوبتي، ً يض اش عري ب؛ أنا أت َّ لَ مثل لي ه َّ ص ليبي علي ك، تَم َّ ك؛ إن ؛ ص ليبي ه و الب اب ّ بب َّ قيقي ū ي اة ا ū ن و ا ة؛ ل ّ قب ي ه ع ن ات والعذاب يقودان في ّ إنكار الذ َّ طيبة قلب؛ فاسولا، إن طريق القداسة والف ضيلة؛ 1 آه! تعال ، يّ مَبوبتي، أنا معك، 2 َ ر ز ِ عر بِ ْ ش َ بي، أ َ ف أ ِ عر َ مريع. أ ٍ ن َّ نه ِ َ يب َ أ َّ لا َ أ الدم َ ف ِ ر ْ ذ َ وع و ْ ن َ أ عد. َ ما ب ń ها إ َ ظ َ حف َ أ نا َ أ مس ة َّ د ِ ع َ ت ْ ن َ أ ْ س َ أ مي َ د َ فك ي، ِ ض دموع َ و ِ ع إ ْ ن ني. ِ م ْ ت َ د َ نف َّ فاسولتي، تذك ري أ َّ ن ك لست من هذا العالَ، أ نت َّ خاصتي؛ هل ȋ ترين قلبي ا قدس؟ 3 ا دخلي إلى قلبي ȋ ا قدس؛ في عمق أ عماقه، ستجدين راحتك؛ سآخذك ئك في أ ّ وأخب عماقه؛ أل مي لا يتمل ؛ 4 هل رين ما َّ ت تذك ف علت د طفلة صغية؟ َّ ه لك عندما كنت مُر َ( أ َ ذي رأ َّ ال َ ذهني اللم ń يسوع إ َ عاد ته ْ يـ ِ ع َ ند ما ك نت في العمر َ ن ِ ة م َ ر ِ العاش . كان ذلك ا َ داء ِ لن َȋ ا َّ ول.) ً كنت عاجزة ركة؛ ū عن ا أنا القدرة َّ الإلَي ة، مَبوبتي، هنا مكانك ؛ 5 تعال الآن، أنا باجة ْ عزية؛ ليتاح َّ للت أحدنا في الآخ ر؛ َ 1 أ شعر ً سي يّئسة ْ ف َ نـ ِ ب الزن. َ ن ِ م 2 يسوع رأسي. َ لامس َ 3 أ َ شار َّ ع ِ ه المش ِ لب َ وق ِ ه ِ در َ ص ń يسوع إ ي. 4 و ِ ل جودي في المنفى. 5 َّ يسوع بسب َ شار َ أ ِ ابت . ِ قلبه ń ه إ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=