الحياة الحقيقيّة في الله

140 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 17 26 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1987 ( ِ في ليل 24 ت 1 َ ، أ ني الله َ نار صو ِ ب َ ك ِ در ȋ َ أ ٍ ة َ ر ْ ف َ ض عنّ َ م َ ل ِ ة َ لابن َ ريم َ يسة م ِ ظهور القد َ ِ مي، بِ َ ع يئة تَث ٍ ال ضخم. كان ذ ِ يؤك ِ ل َ ك ِ ل َ د َِ ب َّ ن ح َ م ْ س َ ي َ الله ْ ق َ ويـ َ بل في ِ كنيست َ تَاثيل تَ ِ ه له ِ ث َ ل القديسة ِ ث َ تَ َ و ها، في َ عد َ ذراء. ب َ الع لي ِ ل 25 ت 1 َ ، أ ني الله َ نار َ ا، وأ ً د َّ د َ م َ ني أ َ م َ ه ْ فـ َّ ن مح ْ س َ ه ي ي َ و و ِ اف ق َ ز ع َ لى ت يي الكنائس َ له، وأ ٍ ر َ صو ِ ب ٍ يقونات .ł ورسوم، إ ) أ ح ْ س ْ أن تكون صورتي في كنيستي؛ لا ت عروا جسدي، 1 نوني، أتركوه كما هو ّ لوني، زي ّ ج ؛ 2 ا عي، يّ فاسولا، ْ س أنا هو الكنيسة، ثقي ب ؛ ( ا:) ً لاحق يّ مَبوبتي، أنا هو يهوه؛ ا كتبي، يّ ابنتي: آه أ َّ ي أ ْ ليقة! ألَ Ŭ تها ا ْ قم يسين ّ قد و أنبي اء هك ّ ن ب ȋ م عن ȋ نْاية ا زمن ة؟ أ أ ْ لَ َّ تنب لكم ْ أ أ ن َّ ن سأرس ل إل يكم م ْ ا من ً لاك ب ّ ر ّ تي الس َّ ماوي ل يعلن ع ن ني َّ لاط ي الس ية ك ي ت َّ تم؟ َّ إن ثبات كلماتي س ً د ثانية َّ يؤك ؛ أ أ ْ لَ َّ تنب ْ أ لك م أ َّ مهم َّ ن ة رس ول س تكون بإ بلاغك م وحي ي؟ َّ إن ش هادتي ه ي روح النب و ءة؛ ا ْ ف رح وا و ته ْ اب ج وا، لص ين ل! ْ أن تم جي ع الخ ا لوي ل للخ ائ نين، َّ ȋ نكلم تي ربم ْ س ت قع عل يهمكس يف يض ، وي د ّ مرك َّ ل ْ حكم تهم ْ تي جعلت َّ كم ة ال ū ائف ة، هذه ا ّ الز خليق تي ت ق ع في ش باك خ رافي إلى ش عب ملح د ْ ل ت َّ يطان، وحو َّ الش ، ج س ور وفاسد! فاسولا، لقد منحتك رؤيّ تَذير وت ْ ذكي با ف ته في ْ عل سدوم وعامورة ، هوا إلى إنذار ّ لي ت ن ب ي، ّ ȋ ني أنا َّ الر ، ّ ب رب ْ في سيض ْ سي ّ ليقتي أن Ŭ أت ّ ت ن ب م، ما لَ ي ت وب وا ويقبلو ني كخالقهم؛ . 1 الكنيسة 2 ة. َ نيس َ ي الك ِ ي ِ رثوذكس اليونان ȋ ن الكاثوليك وا ِ ما يزي َ عنيك َ هذا ي َّ إن َّ تي اللا ْ رح علن أ ْ متناهية تَ ȋ نزل إلى ا رض 3 ركم؛ ّ حذ ȋ أنا ّ ق ū هو روح ا َّ ذي ي تكل َّ ال م؛ ا عوا ما ْ س سأقوله ل كنائسي، أ َّ ي ليقة Ŭ تها ا ؛ لا تقفي بلا حراك ؛ انق لي ا نذاري ؛ أنا على الباب وأ ٌ واقف قرع مع ْ ، فمن يس صوتي ويفتح الباب ، ّ ب َّ أنا الر خل وأشاركه طعامه ْ سأد ا إلى جنب ً جنب ؛ لا تافي، إ ن َّ ن م كلمتي؛ وها ّ أتَ أنا ٌ واقف أمامك؛ َ ربي، َ هل ا َ ح ب ِ م َ تـل َ ك َّ ن ْ ن خ َ ش َ قل ْ ن َ أ ً ي ِ ص ا ا ؟ َ ك َ نذار إ ذا كان سا َ بلإياب، فماذا ع ، َ ي َ يّ رب، ْ ن َ أ َ أ َ ل َ فع َ ير َ غ ت ِ زيع ْ و خ؟ َ النس كل ما أطلبه منك ة، د َّ ، هو المحب عين أ قش ذ ْ ن لك عليك، لقد سبق ْ أن ش ْ ذين سي ن َّ اختت ال رون ر سالتي؛ تع ال، أنا معك ؛ ا عري ب ْ ، ا ش شعري بضوري؛ ن عم ؛ 4 أ ين؛ ّ حب أحب ني ْ م ِ ل َ ، يّ يسوع. ع َ ك ْ ن َ أ َ أ َ بك ِ أح كثر ِ ، م َ ثلما أ تريدنا َ نت َ أ . َ ك َّ ن نَب أنا هو؛ 27 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1987 َّ ( إن ٍ لاهوتي َ ر ِ آخ ه بي ما َ مام ِ اهت َ د َ ق َ فـ َ أ ْ ن َ ع َ م ِ ل َّ ن َ أ ني لا َ أ مي َ ت ْ نـ جَ ń إ اع الكاثوليك ِ ة ). ل ا أ ً ع ْ كن، فاسولا، طب هم ْ تمين إلي ْ نت لا تن ؛ أ نت ل أ نا؛ أنا خالقك وأبوك القد وس؛ 5 أ ضعين لسلطتي أ ْ نت ت نا؛ 3 بلمعنّ المج ازي. 4 زت يسوع َّ لقد مي . 5 َ ر: كما أ ِ ملاحظة المحر َ ه أ َّ لفاسولا إن َ يسوع قال َّ ن بوها، يب عدم ِ الخلط َ بي أ َȋ قانيم الثالوث ا َ ابن الله هو أ ِ يسوع، بعتباره َ قدس. ف بونا نا الثالوث َ وكذلك الروح القدس. لقد خلق َȋ ا د ِ قدس، كما يؤك يسوع َ علاقت ِ ه بتلاميذ ه َ عندما دعاهم "أ َّ ولاده"، انظر يوحن ا 33 :13 و .5 :21

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=