الحياة الحقيقيّة في الله

128 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 16 29 أ يلول، 1987 بعض الن ِ ا بسبب ً حزين Ņ ي، تبدو َ إلَ ِ فوس الك هن َّ وتية. م مسؤولون عن نفوس كثية؛ َّ فاسولا، إنْ ليس وا أ م َّ نْ يسق طون فقط، بل يسق ا كثي ً طون معهم نفوس ة، ل َ ن يّ ر ِ ك ب، َ ك ِ هنال َّ ن َ أ َّ لا بد كثيرين صا ِ لي، يُب َ ك َ ون َ شيئ ِ ويعملون ب ِ ت َ . أ َ ك هم. َ عرف بعض آه، يّ فاسولا، كثيون ه بعو ْ ذين يت َّ م ال ن تعا ليمي، يض ون، ّ ح و يعيشون بت واضع، و ون بعض ّ يب هم ب ا ً عض ȋ م ملح ا َّ ويقيتون خرافي؛ إنْ َّ رض، وأحب اء ن ْ ف سي؛ إ م َّ نْ أ م بلسم جروحا َّ تي، إنْ َّ بناء هابيل خاص تي ا ذ َّ ل ّ ي يهدئ ȋ ؛ آلامي َّ سفي الش ديد، هناك ا ً أيض بينهم أبنا ء ق ايين، ونة، الغمورون بغرورهم Ŭ سهام جسدي، ا ، ا ȋ شرار وكل َّ حقية؛ إنْ ٌ هم ميول م أشواك رأسي؛ خطايّه م عديدة ، يّء، وعلى هؤلا ّ دهم هو الر ّ وسي ء تشتعل عدالتي الإلَ ّ ية؛ ام س كي ي دي، يّ ابن تي، ا ْ ب ق ي بق رب وس أ دل ك عل ى ȋ ه ذه ا ش واك؛ س أ ة في َّ ة إلَي َّ قودك بق و أعم اق جس د ي ذات ها، رب ة؛ ل ن أ ū س أريك رأس ا و ر ّ ف أب ن اء ق ا يين، يّ فاس ولا، إذ م اذا ل ديهم ل ي ق ّ د َّ موه ل؟ إن أ ْ ي ديهم ف ٌ ارغ ة مون ّ يقد ٌ ول يس ل ديهم ش يء رافي ه ؛ Ŭ يب ون الظه ور في العل ن، يب ون المج املات َّ الفرط ة، إنْ مك ا ْ للح ذي فق د َّ ال طعمه؛ ا أ َّ ق ū قول لك ، يّ ابن م َّ تي، إنْ ف ّ ريس و الي ّ ي وم! ي، هذا م َ آه يّ إلَ ٌ ريع! بب، سي َّ فاسولا، لَذا الس ظهر كل ما كان م َّ بأ، وسيكشفكل ا، ً ما كان مستور َّ ن ȋ هذه ه ي إرادتي؛ ْ تعال الآن، لا ت ن س ْ ي حضوري؛ َّ كلا َ يّ ر َ ب. أ َ كأ َ عتبِك بي القد وس، رفيق ي القد َ وس، أ خي َ القدوس، وأ مريم كأ َ عتبِ القديسة ِ م ِ ي القديسة، نتم َ أ ع Ŗ ائل الـ سة َّ د َ مق . ِ قد َ كيف أ ر ْ ن َ أ َ أ ؟ َ نساك مَبوبتي، ا ً أنا أيض عروسك؛ هكذا أرغب في ْ أن ت ّ حبي، ّ أحب ينا ب و َّ د ة، دون ْ أن ْ تنسي ا ً أبد ب ّ نا قد َّ ن مينا؛ ّ يسون، كر نن عائلت ك القدسة، أنا ّ إلَك؛ كوني متيق ً ظة؛ َ نعم، َ يّ رب. ْ لنذهب ؛ ْ نذهب ِ ل . 1 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1987 ( َȋ ٍ مع بئعة ِ النهار َ لت طيلة َ انشغ ا ِ دوات َّ لتجميل. بدا Ņ ا ومض ً كل ذلك تافه يع َ للو ً ة َّ قت، لكن َ ها أ َ ت ْ ت ن ِ م ِ ل َ ب ِ ق صديقة.) َّ صغيتي، أحبك حتّ النون ؛ أنا مَبوبك؛ لماذا يّ َّ ! إن ّ فاسولا؟ لا تبتعدي عن ٌ حدسك صحيح ؛ 1 ّ حبي َّ إن ق َّ مت ٌ د ح ْ من جديد، وعندما يكون كذلك، أس ْ لنف سي بلطالبة ؛ أرغب في ّ ب ū ب ْ أن تعيشي فقط من أ جلي؛ أريد ْ أن ت ر ّ كزي ع ْ ي ن ْ ي َّ ك علي؛ انظ َّ ري إل ين، ّ ، أحب ع ّ ط ّ رين، زي نين، بر كين، ارغ َّ بي في َّ ، تنف سي من أ جلي، لا َّ تبتسمي إلا ل، َّ قول لكم إن ينن، ّ أنا ك تَب إلَك، ا سعي إلى ج ْ ذب الآخ رين إ َّ ل، ذي لا ي َّ ئي عطشي ال ّ هد روى؛ أنا ٌ عطشان يّ فاسولا! أنا ٌ عطشان ٌ ، عطشان ّ للحب للن فوس؛ ل ْ لماذا تَ بين ل الناف سين، لا تَلبي بعد الآن النافسين ، لا تفعلي! ا ْ م دحين، لقد منحتك ب وفرة، أل ْ ن ت ع ّ و ما أ ّ ضي عنكل َّ منحك إيّ ه؟ لقد س ْ ر ت معك في حديقة بجتي، وتشاركن ا في جالَا؛ لقد شاركتك في أفراحي وفي عذابتي؛ لقد وضعت صليبي عليك، نن ا ً نتشاركه مع ، بشار كتنا في ضيقه ، في آلا مه، في عذابت ه، نتش ارك ه؛ أ ّ في حب لَ أ ْ رف ع ك ح َّ تّ ص دري، وأنا أقيت ك وأش فيك؟ لق د أ ً خ ذتك عروس ا ل ، ونت ش ارك َّ في صليبيكالس رير َّ الز وجي؛ هل تريدين ْ أن تنظري َّ إل؟ 1 طيع َ ست َ أ َ أ َ ن أ يسوع م ِ بقلب َ شعر ا ويفيض ً قد َّ ت بلب.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=