الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 16 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 127 ( يسوع َ ترك ْ نف ي وسلام.) ِ كل ٍ سي بنسجام 28 أ يلول، 1987 ( َ ناداني يسوع. كنت أ ِ ه ِ رغب في ملاقـات ـر ِ بِ ارة، و َ هو أ ً يض ا. َ لا أعرف َ ماذا، وكأ ِ ل قد ا ً طويلة َ سني َّ ن َ نق ْ ت َ ض منذ لق نا ِ ائ َȋ ا خير.) آه تعال ، يّ مَبوبتي! كم انتظرت بفارغ ا َّ لصب ْ أن أ لتقي ريقة! َّ بك بذه الط ا، أ ً ا يّ فاس ولا، مع ً مع ن ت و أنا س "غربن دال"، ّ س نقد َّ ن ȋ َّ هذا الكان مقد ٌ س، 1 با ن َّ أن ظهرت فيه مع أ ّ مي؛ ِ ل َ ت َ مشيئتك ْ كن َ ، يّ رب. جل Ŭ ا َّ فاسولا، إن 2 ً ليس خطيئة ؛ إ ن َّ ن أقول لك هذا؛ ( َ ذلك. فجأ ِ بسماع ً كنت سعيدة ً ة َ ، تاق ْ نف ْ ت سي ِ ل َ يسوع.) انظ َّ ري إل، يّ صغيتي؛ يم ّ جدني ْ أن تت وقي إ َّ ل؛ ت َّ وقي إل، لقد دفعت م ن د َّ مي الث من من أجلك؛ شين عن مرشد ر ّ فاسولا، لماذا تفت وحي؟ َ لا أعرف. مين، َّ معي، ست تعل ن َّ ن ȋ ق ū كمة وا ū ا يقة؛ تعال َّ إل مك ّ وسأعل ؛ فاسولا، أحبك؛ ق ول ل ه 3 ذل ك، ن َّ إن س أج ّ د دكنيس تي، س أحيي كنيس تي؛ لق د اختت ك ل ت عمل ي مع ي؛ فاس ولا، قابلي ه ّ وكل دني ّ مي ه؛ لاطفي ن، يمج ْ أن َّ ت بيكي ف عل ْ مت ك ْ أن تلاطفي ن؛ 4 أ ي ن ّ حب ، يّ فاس ولا َّ ن ȋ يم ي م ن َّ ب ū ا العدالة الإلَ َّ ي طأة؛ Ŭ ة، عندما تنقض على ا 1 ِ م َّ هناك قد تم ń ذهابي إ ŕَّ ح ن دون سابق تَطيط بل حصل ٍ بطريقة َّ طبيعية. َ 2 كنت أ تساءل إذا كان الخجل ً خطيئة. َ 3 أي ا َّ لكاهن في حركة الت جد ِ د في الر َ وح القدس. لقد نقل هنا ń إ ا. ً ر َّ مؤخ ِ 4 في صورة ِ الكفن َȋ ا قدس. ا. ً (لاحق ) فاسولا، هل أ ٌ نت سعيدة ن َّ ن ȋ رتك؟ َّ حر َ نعم، ي، َ يّ إلَ َ أنا ٌ ا سعيدة ً جد ني َّ ن َȋ شعر َ . أ َ معك ني َّ ن َ أ ِ متعل ٌ قة وسعيدة. َ بك هل تص ّ دقين ن الآن، أ َّ نه ّ روابط حب َّ لدي معك؟ الآن أ ق ِ صد ، َ يّ رب. صغيتي، بركين ؛ أ . َ شكرك َ وأ َ يّ يسوع، أحبك َ بركك فاسولا، هل تعلمين أ العلامات َّ ن تي َّ ال منحت ها وسأتابع ȋ منحها، هي ع ّ رفكم ب ي، ْ س ليكون في كم ا ب َّ ū الذي ا، ً أكنه لكم جيع وأكون أنا فيكم؛ ل ْ كن ك ٌ ثي من الن فوس ة أ َّ الكهنوتي ْ نكرت ن أ َّ مام الن اس؛ كيف، َ يّ رب؟ بإ ْ ن كاره ْ م علاماتي، أن كروني أ نا، إلَهم؛ أ أ ْ لَ َّ إن ْ قل َّ ال ذي سينك رني أ َّ مام الن اس أ نكره أنا أمام ملائكتي؟ أ ْ لَ أقل إ ن َّ ن سأ فكم د ّ عر ا ب ً وم ي؟ ْ ل ا س ماذا يشك ً ون إذ ب ن َّ ن بي نكم ن َّ بر ة م وأن ْ ، ح ّ ن أعط يك م ه ذه ا لعلام ات تي هي بلكاد م َّ والعجائب، ال ك َّ رم ة؛ َّ ȋ نْم، دعين أ ق ول ل ك، يّ ابن تي، ق د أ خ ذوا مفت اح العرف ة! ه م بن ْ فس هم لَ يدخلوا، ولَ يد ذين يريدون الد َّ عوا ال خول ْ أن يدخلوا ! ً ا جد ً ي! تبدو غاضب َ يّ إلَ ا، َ يّ رب! دين؛ ّ فاسولا، لقد حان الوقت لتمج كوني مت ً ظة ّ يق و ْ اب ْ قي بقرب؛ أحبك يّ صغي تي، ك ا م ً وني واحد عي؛ َ نعم، َ يّ رب. ا نن ً ، مع ؟ َ ن عم، نَن. تعال؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=