الحياة الحقيقيّة في الله

126 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 16 فاسولا ، يل، هذا رائع! َ هذا جَ فاسولا، هل سأ ا ً ى عنك يوم ّ تل ؟ 1 ري عن ّ ين، كف ّ أحب ْ رت َّ ذين تَج َّ ال قلوبم نوي؛ يّ مذبي، عيشي من أجلي، أ ضرمي شعلتك ب شعلتي يّ مذ بي! لا ت ْ نسي ا ً أبد كم أحبك؛ ابق ً ي مضطرمة ، أشعلي القلوب، ا روي عطشي؛ ِ يسوع حبيبي، ا ْ ظ َ حف ِ ني بق ، َ ك ِ رب ني َّ ن ِ َȋ من ِ دون َ ك َ أ ضيع. ست ْ ب ق ْ ين بقرب، هل نسيت روابطنا؟ َّ إنك م ٌ رتبطة ب ب روابط أ َّ بدية؛ ا ً شكر، َ يّ رب، بي، َ لاعتنائك نا َ أ ِ الص ِ فر م ن بي ا ، َȋ صفار نا َ أ َ أ Ŗَّ ال ْ نكرت . َ ك بطرس أنكر ّ حتّ ني، ل ن عليه وضعت أ َّ كن سس ك نيستي ȋ ا ولى؛ هل نسيت ذلك؟ أنا ، ّ ب َّ هو الر ا ذي َّ ل يبك بصورة فائقة، وعليك، أ ْ ف َّ تها الن َّ ي س، ن ق ْ شت كلماتي ؛ أنا ق تك؛ َّ احف و ظين بقلبك ا ȋ لآن وإلى ا بد؛ َ سأفعل، َ يّ ر َ ب. سأ . ِ لك ً بقى مُلصة ْ تعال، لنتشارك هار؛ ك َّ في هذا الن وني رفيقتي؛ 27 أ يلول، 1987 ِ ( م َ ن جديد، وكأ َ . كان َّ علي ٌ ثائرة َ م َّ جهن َّ ن َّ الش ا. ً يطان مغتاظ ْ نف َ ك َ رب َ فأ َ عل َ ج ٍ درجة ń سي إ َ تني أ ِ طلب م ن ا ِ ب َّ لر ْ ن َ أ ي ِ كم َ ل ِ من دوني؛ َ قلت ل ه إ ني َّ ن سأ َّ ا، ولكن ً حبه دائم َ أ َ ني ل وى ْ ق َ أ ْ عد على الـ َ ني ندمت ف َّ متابعة. لكن ت ْ ب َ ل َ ا على كلماتي وط ً ور منه َ عد ِ بب َ س ِ ني، ب َ يتك ْ ن َ أ ستيح، َ م جدارتي. وبينما كنت أ ْ رأيت نف َّ جرداء. ثُ ٍ في طريق ً ة َ ع ِ سي واق َ رأيت بقربي أ َ قدام يسوع، َ وأ َ نّ َ ْ ا، فانَ ً كان حافي ِ ني م َ ض َ ْ نَّ ن جديد. رأيت َ بعدها أ مامي، س َّ الد ِ ن مئات ِ م ً ا كبيرة ً م َّ ل رجات، وعلى 1 َ عندما قال يسوع هذا، كدت أ موت ِ بقدر . ً ما كان ذلك جَيلا فقط الله يستطيع َ أ َّ ن يتكل َ م َّ ذه الط ِ بِ ريقة. ها، رأيت القد ِ رأس يسي ي ِ ومئ بلص Ņ ون ِ عود . وعندما ِ ت م ْ ظر َ ن َ ن ح ً ا جد ً ا ظريفـ ً ا، كاهنـ ً ا مألوف ً ، رأيت وجه Ņ و ا، ِ يكلم َّ ني بلإيطالي َّ ة. تعرف ه ِ انب ِ ت إليه، بـادري بيو! وكان ب القد يس َȋ فرنسيس ا ِ م َ ب َ َ ذي اقت َّ سيزي ال يعهم َ ني. وكانوا جَ ني على ال َ عون ِ يشج ـ متابعة.) يسوع؟ أنا هو؛ فاسولا، لا تافي؛ ْ ِ يسوع، سامُ ني على ضعفي. َّ إن ضعفك سي َّ تلاشى بقو تي؛ Io, sono con te, Padre Pio ي، َ إلَ َ هل ٌ كل هذا حقيقة ؟ ن َّ عم، إن ه معي، يّ فاسولا، وأنا َّ من طو به؛ أنا معك، ي وجيع القديسين؛ ّ وكذلك أم ت ْ ( ب َ ذه َّ الت ِ مع حركة ٍ اجتماع ń ا، إ ً لاحق جد ب ِ لر د ِ وح القدس ؛ ِ ت عن المتابعة ْ ز ِ عج جهلي، ور ِ سبب ِ ب غبت ي َ أ ا ً ض بس ٍ كبير ٍ في الَدوء. شعرت بذنب جهلي.) ِ بب ّ فاسولا، لا تُتم شخص طريقته بت ّ ي؛ لكل جيدي ْ م وت ْ س َّ بيحي؛ لقد منحتك هذه الط ريقة؛ 2 أنا وأنت، أ نت وأ نا؛ يَب ْ أن تعبدين ب َّ صمت؛ تذك ري، لقد سبق متك، منذ بضعة أشهر؛ َّ وعل (في َ 31 أ َّ يّر، ).1987 أنا بق بقربك؛ (ش ً ا جد ً عرت به قريب ٍ درجة ِ ا ل طيع َ ست َ أ ْ ن َ أ َ أ َ مس ْ ل ه بطر ٍ يقة َّ ي ِ حس ً جد ً ة. كنت سعيدة ا ن جديد ِ م وبسلام.) أع ْ ا، ألن ً صغيتي، ألست عروسك؟ إذ ّ زيك عندما عزية؟ َّ تَتاجين إلى الت َّ تعال إل فأ ل ْ ح أ ثقالك، تع ال َّ إل وأنا أع ّ زيك! ابن تي، ثقي ب؛ أنا مرشدك الر وحي، أنا عروسك، أنا من يبك أ كث ر، أنا خالق ك وإلَ ك؛ تع ال وارتَ ي ب ين ذراع َّ ي واشعري بدفئي؛ . 2 بلكتابة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=