الحياة الحقيقيّة في الله

124 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 16 لسبب بسيط وهو أ َّ ن ه عالَ؛ آه كثيرة! ٌ رغبات َّ ي، لدي َ يّ إلَ اسأ لين فقط؛ َ فقط أ َ سأ ؟ َ لك نعم، يّ مَبوبتي ، اسأل ؛ َ أ ي شيء؟ أ شيء َّ ؛ ي َ أ َȋ و ا َ نَ ٍ غيير َ رغب في ت فضل، َ ي. أ َ يّ إلَ رغب في َ أن تض َ طرم و َ ا بك ً حب ِ شر َ قلوب الب ْ ن َ أ َ ك َ يعبد مليارات َȋ ا شخاص، َ ساجدين. أ رغب في ْ ن َ أ يشعر َ وا كما أ شعر، َ كم أ َّ ن َ ك تَبنا، َّ من ٌ وقريب ا، وكم نستطيع ْ ن َ أ يمي َ حَ َ نكون َ معك، ك َ أ ٍ ب، ٍ كرفيق ، كإله، ا َ لكل في واحد. أ لا تستطيع ْ ن َ أ ت ِ شر َ ق بن ِ ور َ ك َ معي؟ أ َ هم كما فعلت َ ظ ِ عليهم وتوق ريدهم ْ ن َ أ يشاركو ْ ا بنف ِ س َّ الس َّ والمود ِ عادة َ بيننا. أ Ŗَّ ال ِ ة َ رجوك، يّ َ أبي َّ ، إنَّم ا ً يض َ أ َ أ ولادك. هذا سيتم َّ كل َّ فاسولا، إن ؛ سأ عيد الكث يين إ َّ ل؛ رغم هم، سأ ّ شر ّ ي من الكد ّ ساعدهم؛ لا تَل مع إلَك؛ ا نن ً ، مع ؟ َ نعم، َ يّ رب. 22 أ يلول، 1987 من الو ً قليلا َّ إن عي ي رضين! ا بن تي، أنا مسرور؛ َ ( قال يسوع هذا، Ņ ني َّ ن َȋ ِ ضور ِ زت بِ َّ رك ه ال ،Ņ ا ِ ȋ مي َ ز َ ه َ أ ْ ي َ ته. ا َ و الخ َ ليوم،كان شعره نَ لف.) عندما أ راك تَاولين ْ أن تعي حضوري، فذ لك يم ّ جدني؛ لنص ؛ ا ّ ل بنتي، ابدئ ي هكذا، " يّ خالقي الحبيب، أيها الر وح القدس، أبركك من أ ȋ جل ا عمال َّ ال تي سكبت ، َّ ها عل ي أ بركك م ن أجل النور َّ ته عل ي ْ ذي أغدق َّ ال ، ليكن الله الكلي القدرة ا ً د َّ مج ، آمي ن" َ ( كان يسوع م َ ل ْ ع َ يـ ني َّ ن َ أ أ ً واجه صعوبة في إ ِ ياد الكلم ِ ات ِ تسبيح ِ ل ِ ه َ ، فأ Ņَّ َ وحى إ َّ ذه الص ِ بِ لاة.) 23 أ يلول، 1987 خطيبتي، لا ت ذين ه َّ صغي إلى ال م في غفوة عميقة َّ ȋ ، نْم ا، لا يشعرون بشيء ً لا يعلمون شيئ ، ولا ي ر ْ ون شي ا ولا ً ئ ا؛ كيف يستطيعون ذلك با أ ً يسمعون شيئ َّ نْم نائمو ن ا! ً وغي مدركين تَام ( َ ني يسوع أ َ م َ فه َ أ َّ ن م َ ه يوجد عال ان. ٌ واحد مـادي ، طبيعـي، َ وآخ غيـر مرئـي وروحاني. ٌ ر ا ً لاحق ، ٍ بعد فتة ْ ت َ ، عندما بدأ ، د Ŗِ سال ِ ر ي ِ ع ِ ت ب ِ قدرة ا ِ لروح دا ْ ن َ بـ َ ر َ ئي غ ِ حدى متنب ِ إ ِ منزل ń القدس إ ل. و َ كأ َّ ن َ الله حَلني ȋ ِ يه َ على جناح َ رادني أ َ ها كما أ َ برك َ ن أفع َ ل َ ، وأ َ ن أمن َ ح َ البِكة َ خ Ȋ ا ل ً يض َ أ رين من خلال الَاتف. بدأت أدرك كيف يعمل ً الله. غالب َ ا ما يسأ ل َ نا أ َ ب َ ن نقوم ٍ مر نعجز عن َّ ه، لكن ه ِ الروح ِ ة َّ بقو ِ ه ِ يساعدنا على تَقيق القدس.) تعال، هذا أ نا، يسوع السيح، ابن الله ا ū بيب ؛ أستطيع، إ ْ ن أ ت ْ رد ، ْ أن أ منحك الزيد من الإ ثباتا ت، ل َّ كنن أحدك ȋ َّ سباب لدي ؛ يرضين أن أ قودك بصورة عمياء َّ ، إن هذا ّ يمجدني؛ أ ري د ْ أن يك ون م ْ ذين أع َّ ا لل ً ه ذا درس ه ْ ت م حكم تهم؛ أريدكم ب ريئين وب س طاء؛ لقد قدتك ب ذه ا ريق َّ لط َّ اص Ŭ ة ا ة ل تفهم الن ّ ف وس الر ة أ َّ هباني ن َّ ن ، أنا ال ، أ ّ ب َّ ر عط ي بغ زارة؛ ابن ا الإيم ان ً ه ل يس صعب َّ تي، ق ول لَ م إن بعم ا ا Ŭ ل ا رق ة؛ ن عم، أل ْ ا ور س ً ا؟ ت إلَ ً وح ك ȋ ون وا كا طف ال ْ وآمن وا؛ من من ȋ ا طف ال ي شك، إ ْ ن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=