الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 16 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 123 ا ب ً واقف ق ربا، ل ْ كن لَ تستطع ر ْ ؤيتي أ ي عين؛ أحيا ً نا ظهرت بشكل طفل ȋ ، ّ ذين يمج َّ برك ال دونن؛ ابن تي، أرغب في ْ أن تك م أ َّ ر كثر أماكن الظه ورات هذه؛ أ رغ ب في أ م ن ي ّ ك ر ن الكرس ي َّ الق د س ويب ار ك ه ذه ȋ ا س ة؛ فاس ولا، َّ م اكن القد لا أ قص د ف ق ط "ل ورد" و"فاطيم ا" ب ا ل ً أيض "غربن دال"؛ أ ت ْ ي ȋ د ت ّ مُ ظه ورا ت غربندال؛ أ رغ ب في ْ أن أ َّ رى الكرس ي َّ الر َّ س ول ْ يأتي و يب ارك ه ذا الك ان، م ص ّ ا كل ً ح ّ ح ه وأعل َّ م ا تشو ن خط أ من النف وس َّ تي تَرحن، ليفعوا الش َّ ة ال َّ الكهنوتي َّ ك ويمحو ا الإساءات تي ت َّ ال الظ َّ ض د ْ ه ت َّ وج ه ورات؛ ه ل س يفعل الكرس ي َّ الر سول ȋ ذلك جلي؟ و ِ ربي إ َ ي، كيف سي َ لَ ؟ َ ذلك ِ علمون بكل فاسولا، ا تر كي هذا العمل ل؛ سأ جد الوسيلة ليعلموا ذلك؛ ا بن تي، أ َّ رغب من الكرسي الر سول، م ّ في كل َّ رة أ عن حضوري، مهما كانت ً عطيه فيها علامة صغي ً ة، في ْ أن د هذه العلامة ّ يمج بباركته ا؛ أ ريد ْ أن ي علم العالَ بضوري، وبغناي، وبر تي وب ْ ح عمال ا ȋ ز َّ لي ة؛ أرغب من َّ الكرسي الر سول ْ أن ة العلا َّ ينشر بقو مات ا تي َّ ل أعطي ها، العالَ؛ أ ً يّ ّ مغذ ريد ْ أن تكون أ رضي خ ً صبة؛ لا تسمحوا لَم ْ أن يقتل ȋ عوا ا زهار القليل ة الباقية؛ أريد أ ْ ن تروى هذه ية؛ من س ّ الب ي ْ س قي حديقتي؟ لماذا يه ملون أ زهاري؟ بوبي َ مُ يسوع إ ْ ك ن َ أ َ ل َ مُطئ ْ ن ً ة ِ ، فقد لز ه َ م م سبع سني ِ ليثبتوا َ ي، أ َ فاطيما. إلَ َ عجيبة َ فض َّ ع الر َّ توق َّ ، الل َ وم والصع َ قبل ِ وبت ْ ن َ أ يوافقوا. ي، دعين أساعدك؛ فاسولا ّ زهرتي، لا تغتم ، إ َّ نن أبل َ أ ا؛ ً هدافي دائم 21 أ يلول، 1987 َ ي، كم أ َ إلَ َّ نّ َ تَ ْ ن َ أ َ ك َّ يُب الجميع ْ ، ن َ أ و َ يعتفوا بك ْ ن َ أ يعودوا َ إليك . آه، يّ ابن تي، كم أ ذلك أ َّ تَن ا! ً يض ( َȋ ا ً بدا الله تائق ْ ن هذا!) َّ يتم َ كم أ رغب في ْ ن َ أ َ ك َّ أن َ العال َ يعرف ً دائم ا حاض ٌ ر ب ب ٍ ة َّ قو يننا. كم َ أ َ ك َّ تَبـن نـ َ ا! كم أ رغب في ْ ن َ أ يدركوا َ أ َّ ن نا لسنا سوى َȋ عابرين على هذه ا َ رض، وأ تنتظرنا. كم َ ك َّ ن َ أرغب في ْ ن َ أ ِ يُ ا، ً بوا بعضهم بعض ْ ن َ أ َ نكر َ يعودوا ع ه ِ ه َ م وعن َ أ َّ ناني ِ تهم، ْ ن َ أ َ يعيشوا من أ هم البعض، ِ بعض ِ جل ْ ن َ أ لوا ه ِ م َ يُ َ وم بع هم ِ ض البعض، ْ ن َ أ َ أ َ يعبدوك َ يّ أ َ نت بنا، و ْ ن َ أ َّ يت د ِ ح وا، َ كم أرغب في ْ ن َ أ ي ِ ؤم و َ ك ِ نوا بعلامات ْ ن َ أ ئوها ِ لا يُب معتقدين َ أ م َّ نَّ َ ك َ دون ْ يس ً خدمة َ . كم أ رغب في ْ ن َ أ ي دركوا كم َ أ م مُ َّ نَّ طئون، و ْ ن َ أ يروا ا ً خير َ أ ِ غ ! َ ناك رغباتك هذه هي م َّ فاسولا، إن ّ ن؛ فهي تتس َّ ر ب فيك؛ أ ً حفظ شعلتي مضطرمة فيك يّ مذبي، إلى ا ؛ ȋ بد ا نشري كلماتي؛ "أنا ، أبرك أ ّ ب َّ الر ولادي في غربندال" َ يّ ر َ ب، سأ سب قدرتي. ِ نـشرها بِ نا َ أ ٍ اجة ِ بِ للو سائل كي َ طيع َ ست َ أ ٍ مكان ِ ها فيكل َ نشر . فاسولا، لقد أ ا؛ ً عطيتك شهود ل َ ه َ تقصد أ صدقائي؟ وكذلك آخ رين؛ ل َ ه تقصد َ أ َ ن ِ ا م ً شخاص الكنيسة، كهنة؟ نعم، م شهودك؛ َّ يّ فاسولا، إنْ َ نعم، َ يّ رب. دعين أ نقش كلماتي عليك؛ َّ يسوع، تذك َ تـ ِ رت ل ِ و ذي َّ ال َ جل َّ ي، ذلك الر لا يؤ من إطلا ا ً ق َ أ َّ ن َّ ه الش َّ . إن َ هو منك َ هذا الكشف َȋ خص ا ل. َّ و أ عرف؛ ل ماذا؟ ِ ن ل ِ ك

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=