الحياة الحقيقيّة في الله

122 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 15 َّ ( للمر ِ ة َّ الث ِ انية منذ بداية ِ هذا الكشف ، ا َȋ حد ا لواقع في َّ الث َ الث عشر من أ ٍ كبير ٍ زن ِ يلول، شعرت بِ في ن ْ فسي، ٍ حزن ْ علت َ ج ٍ له، ومرارة َ ر ِ َ لا مبِ َ ني أعتقد َّ ن َ أ ني َ ل َ ن أبقى ع ِ لى قيد َ الياة. وكان َ هذا يس ِ ب َ أ Ņ ب ً ا جسديّ ً م َ ل َ أي َ ا. أ ً ض ينطلق ٌَ ل ذراعي. ناداني يسوع ِ تد فيكل َ من صدري ويم ): فاسولا، ا ند مُي معي واشع ري ب لمي؛ َّ إنْم يص لبونن من جديد؛ ؟ َ ذلك َ لماذا؟ لماذا يفعلون بك م لا يدرون ماذا يفعلون؛ َّ مَبوبتي، إنْ ؟ َ ذلك َ ل بك َ ن يفع َ م كثية ٌ نفوس ؛ أنا أحبها و مع ذلك هي تَتقرني؛ فاسولا ، شاركي في عذاب، ك ا معي؛ ً وني واحد ا، نَن ً ، مع َ يّ ر ؟ ِ ب نعم، يّ ابنتي؛ ا نتأ ً مع ب َّ لَ سب ب عدم إ خلاص ا لبشر؛ أ ا؛ ً مسكي بيدي، مع ا ً مع ، َ يّ رب. 15 أ يلول، 1987 بس َ ك َ رحون َ هم ي َ ت َ ل رؤيـ َّ م َ َ تَ َ يسوع، لا أ تمرار. ِ ا ْ ب َ سح ٍ سرعة ِ ب َȋ هذه ا َ شواك! آه يّ ابن َّ تي، سأريك إيّ ها، ْ تل ً واحدة و ا ؛ ȋ خرى سأقول لك أ َّ ن هي وبقو ْ ي تي ست ْ سحبين ها واحد ً ة تل ȋ و ا خرى، ȋ ومكان ا تي تَرحن، سأ َّ شواك ال جعلك ت ّ قد مين ل فقط ȋ ، ا من روائع حديقتي ً أزهار َّ نْ ْ ا نت تَت ن وري، ً ناشرة ȋ على ا رض عطرها العذب ، ّ ذي يَم َّ ال ل حديقتي؛ في قلبي وفي أ عماق ميمة ū ه ا ، لا يزال دائ ا ً م رأس رب ū ا ة؛ فاسولا، هذا ا ً أيض سيسحب؛ بقدرتي سأقتلعه؛ هذه ا ة َّ لر لن أ و رهم ّ ف ! و دي خرافي ّ ح وق ن َّ ول لَم إن ، "أنا، ا ، ّ ب َّ لر أبركهم؛ " 17 أ يلول، 1987 فاسولا، أ ْ رسلك إليه 1 كي يسمع ندائي؛ هل ستسألينه ْ أن يستقبلك؟ هل ستسألينه ْ أن يقودك؟ 2 ( َ ـحظة رأيت فجأ َ ل ِ ل ً ة َ برؤيّ من َ ح َّ نيها الر ب، ا َّ لش ياطي ذين َّ ال َ ـن َȋ طوفـون ا َ ي َ رض ، مهزومي ! كان ذ َ وكأ َ لك َّ ن ا َ َȋ رض َّ الجاف َ ة ِ ف َ رت َ ق وت َ حيث كانوا واقفي، تتزعزع وتنش ع كما ل ْ و كانت َ تطرحهم أ ٍ ضربة ِ تأثير َ ت َ تَ ا وت ً رض عه ِ وق م ب قساو ة، عاجز ين عن الراك.) أت ْ ي ȋ د ت ّ وح أ ولادي وأبركهم؛ 18 أ يلول، 1987 ( َ يوم الجمعة، قابلت الكاهن ȋ ا رثوذ كسي داخ َ ل الك ِ نيسة ȋ ا رثوذ َّ كسي َ ة. فأ . لقد ٍ شيء ِ خبِته بكل َ أصغى و َ ل ِ ب َ ك ق َّ ل كلامي. ويريد َ أ َ ن يدرس َ ، الآن، الإيُاء ). 20 أ يلول، 1987 ابن تي، الآن، يَب ْ أن تكوني قد فه ْ مت كيف أعمل ؛ آمن، يّ فاسولتي، ن َّ ن ȋ سأبعث فيك الزيد من ا لكشوفات؛ است ّ سلمي ل كل ا ودعي إصب ً ي عي ي نقش كلمتي عليك؛ تعال ، يّ صغيتي، ولاطفين ؛ َ نعم، َ يّ رب. ( َ يقصد يسوع بذلك ْ ن َ أ أ ه في َ ت َ صور َ لاطف ا ِ لكفن الم س. َّ قد َ دت عندما أ َّ تعو َ تـأ ل وأ َّ م مه، ِ كل ْ ن َ أ َ أ َ ضع يد ي على و ِ ه ِ جه وأ وك ِ ه ِ جراحات َ لامس َ أ ني َّ ن َ أريد إزالة آ ِ ثار َّ الد ȋ م عنه. َ ف ِ خف َ أ ن أ َ دون أ َ فعل ذلك َ ر ِ فك َ ب تأ َ ب َ س ِ ، ب ملي َّ ال َ ذي ي تذبني ِ كل ا.) ً ي فاسولا، يَب ْ أن ّ ت ظهوراتي وظهورات أم َّ ت ث ب ي في غربندال؛ فاسولا، ا عين ْ س ، م ّ في كل ة َّ ر ْ ظهرت فيها أ ّ مي على الن فوس تي اختتُا، م َّ ال ش عليهم ب ً ة َّ ع نع مها، كنت 1 ال كاهن ȋ ا رثوذكسي نتوس. َ ليكس َ ، أ 2 هنا، يقصد الله َ ، أ ني. َ ن ينصح

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=