الحياة الحقيقيّة في الله

120 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 15 ِ ا ْ ب َ ذه ا ً يض َ أ ْ واج َ ر َ ها. أ ْ ح ا! ً يع َ كرهكم جَ " ن ِ كان إبليس م ديدكال َ ـ ج ). ِ الخارج ń ني يسوع إ َ عاد َ جنون. أ َ م ا لآن بعد ْ أن س ْ ع ت كرهه، يَب ْ أن تفه ع مي ب ّ ي زم يلاحقك لي منعك عن الكتابة؛ أ نا، يسوع، أحبك َّ يك تَت جناحي ْ وأح ، دون ْ أن أ ْ بعد ن ظري عنك أ ا؛ ً بد ا ً (لاحق :) فاسولا، لا تقر ئ ي هذه الكتب ، ليس فيها ح ٌ كمة ولا حقيقة؛ في الكتاب ا ٌ كمة موجودة ū ا َّ إن َّ لقدس؛ أنا ȋ ٌ سعيد ك س َّ ن ْ عتن؛ ( َ ا في هذا اليوم، غير ً ا مهم ً شيئ ْ فعل َ أ َ ل ا َّ لت َ أم ِ ل هار َّ الن َّ كل . َ لاحظت أ ا َّ ن ِ فذهبت لتحضير َّ قد مر َ لوقت ا َّ لط عام. وما َ ل ِ ب ْ ثت ْ ن َ أ ني يسوع، َ ع َ بدأت بلعمل، قاط وهو ين ظر إ ،Ņَّ َ ً قائلا " : فاسولا، هل ل ٌ ظة ū لديك ؟" َ أ بت َ ج َ "نعم، َȋ عندي ملايي ا ا" ً فقط واحد َ ، وليس َ وقات لك َّ . ثُ َ تـ َ ر ْ كت ا َّ إن Ņ َ لي وذهبت للكتابة. قال َ م َ ع َ لكتاب ا َّ ل ذي كنت ك َ ي َ أقرأه ل ْ ن َ ج ِ ي ب َ ا وي ً د ْ ن َ أ َ أعد َ ع َ ل ن ق َ راء ه ِ ت م َّ . فهو يتكل َ عـن أ َȋ ا قط، كا ِ بِ ْ سْع َ أ َ ل َ شياء ساطير و َȋ ا ديّن. كان ِ ه ِ بكامل ً مكتوب ِ على يد ك َ ل ْ ت َ ليس ٍ اب َّ ت ديه َ م أ ي ثقا ٍ فة َّ لاهوتية.) َّ ( ثُ في المساء:) ȋ كل هذه ا ج َّ زاء من وجهي القد ْ سكانت قد ج ْ حت ّ ر ؛ (كنت َ أنظر ِ صورة ń إ ِ الكفن َّ المقد س.) َ كل ما أرى، َ يّ رب؟ ن ا من ً عم، كل ما ترين؛ لقد انتزعوا جزء ū يتي ، وجرح وا عين الي ْ من؛ قول. َ دري ما أ َ يسوع، لا أ قول ل:"أحبك!" . َ أحبك فاسولا، لا ت يأ سي، أ ا؛ ً بد أنا َّ معك؛ إن نا نمل صليبي ا؛ ً مع 10 أ يلول، 1987 أحبك ؛ آمن ب ب صورة عمياء ، إلى ْ أن رك يّ ّ آتي وأحر فاسولا؛ َ عرف أ َ يسوع، أ َّ ن َȋ ا ِ في بعض َ ك وقات تستاء ِ مني ف ، ً علا َ عندما أ ً ة َّ خاص ِ ك َّ قع في الش َȋ . في هذه ا وقات، َ أ كون ش َ ضحية ب ِ ضار َ مت ٍ - ك َ تشكيك َ ت ْ ب َ ر َ إذا ض ا ِ لقد ِ يس توما َ بعشرة، أ َ كون أنا. زهرتي، أ ٌ نت ضعيفة ذي ي َّ ، وضعفك هو ال جذبن؛ ألا أ هذا يّ مَبوبتي؟ َّ عرفكل أنا تك؛ َّ قو ( ا في أ ً يسوع شيئ Ņ َ س ََ ه ذني؛ سأ ْ ب س ِ قيه ً را.) غربندال هي لتكملة الع َّ فاسولا، إن جائب؛ ومن بين هذه العجائب أعطيت علامات أ خرى؛ ل َ ه تستطيع ْ ن َ أ َ أ َ تكتب ب؟ ِ عجائ َ ة َّ ي ا كتبي: "لورد"، بعدها "فاطيما"؛ أريدك أ ْ ن ت كتبي الآن ّ "غربندال في سان سباستيان"؛ مُ دين! تذ َّ كري َّ أنن نور هذا العالَ؛ َ ( فجأ ً ة َّ ، ذك َّ ال ِ رني يسوع بللم ذي حلمته في ال َّ ل ِ يلة الماضية ، ا َّ ذيكنت قد نسيته. إنَّ َّ وال الرؤيّ َّ ال ت َّ Ŗ لق تها ْ يـ م َّ ؤخ ا، ل ً ر ه َّ كن ا َ كانت أ سوأ في اللم. ) ا عي، جعلتك ت ْ س ر ْ ين هذه الر ؤيّ في نومك، لت ْ شعري َّ دث؛ كلا ū ب َّ ، ليس هناك من مف ر! َ( أ َّ تذك ر عندما رأيت َّ هذا الش َȋ ا َ يء َ ْ حَ َ ر ا َّ لن عل َ ازل ينا من َ كم ِ ماء َّ الس َ ضخمة. أ ٍ وجة م ِ سرعت للاختباء ع علمي َ أ َّ ن ذلك مستحيل.) ماذا تفعل ِ ن ل ِ لك ْ ذلك إن م ِ تَبنا؟ ل َ كنت اذا؟ إ ن َّ ن ٌ معروف كإله ح ّ ب، ول ن َّ ا كن ً أيض إله عدالة؛ ماذا نستطيع ْ ن َ أ ن ِ ل َ نفعل ذلك؟ َ وقف تكف يات عديدة مطلوبة ا الآن؛ ً منكم جيع ا َّ تَدوا وكونو ا ا، ً وا بعضكم بعض ّ ا، أحب ً واحد آمنوا ب، آ منوا بعمال َّ ماوي َّ الس ة، ن َّ ن ȋ ا؛ ً بينكم دائم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=