الحياة الحقيقيّة في الله

12 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 6-1 ū وا ّ ب؛ أريد ْ أن يمل أ ولادي هيكلي ؛ أريدهم ْ أن يلتفتوا نوي، أريد هم ْ أن يعيشوا بقداسة؛ ن َّ إن آت لإنارة هذا العالَ الظل م؛ أريد أ ْ ن أحي يهم وأخبهم أ كلمتي َّ ن هي ة! أريدهم َّ حي ْ أن روا َّ ي تذك ا ً تي وضعوها جانب َّ كلمتي ال ؛ أريد ْ أن رهم ك ّ أذك م أحبهم ؛ أريد أ ن أشعل قلوبم، أريد ْ أن أقول لَم ْ أن ا كما ً بعضهم بعض َّ يب أنا أحبهم؛ ا بن، أنا أحبك، ا ْ فهم أ َّ ن ك بإيقاف فاسولا، عن غي قصد تضر بكنيستي؛ أنا ب َّ الر ذي تَبه؛ أ َّ يسوع السيح ال علم أ َّ نك تفعل هذا ع بة، ول ّ ة طي َّ ن ني كن هكذا كان شاول قبل ْ أن آتي وأ قول له ، إ ا ً ما كان يظنه صحيح َّ ن ، ،ٌ هو خطأ ل؛ تظن ٌ واضطهاد أ َّ ن تي َّ الوهبة ال أنا، يسو ع، منحتها لابن يطان َّ تي هي من الش ؛ قن ّ صد ، َّ يّ بن ، ْ ، لا تف ن َّ ن ȋ من جديد أ َّ قول لك إنْ ا إرادتي ب ْ ن ْ م فاسولا بن ف ّ أعل سي؛ َّ إنْ هر الآن وست غ ْ ا ت ز ّ ذ ا الكثي من الن ً ي ثِارها لاحق فوس ّ الض َّ ال ة؛ ا ا ً بن، سوف تفهم ذلك يوم ؛ 1 أنا، يسوع السيح، أحبك؛ " ( ني َ ب َ ، عاتـ َ ك َ ن رسالت ِ الكاه َ رأ َ ن ق َ أ َ بعد ، و َ قال َّ إن ه َ ن ِ ذا م هنات. َ ك َ وى ت ِ س ْ ت َ يس َ ا ل َّ يطان، وإنَّ َّ الش ) أ علم؛ قول له هذا من قبلي: "ا َّ لت كهنات هي للغبياء، الإياءات هي لل ولاد البار َّ كين؛ الت كهنات لا تعطي ا، ً ثِار ا ج ً الإياءات تعطي ثِار ّ يد ً ة ت غ ّ ذي ا لكثي ين؛" ابن تي، است عيدي شجاعتك ، ا كمة ت ū وقظ أ ولادي؛ أنا، الله، أحبك؛ 21 اني َّ كانون الث ، 1987 َ ( ب َّ سب هذا الكاهن Ņ َ الكثير َ ن ِ م َ الآلام، مثلما تـ َ نـ َّ ب َ أ الله Ņَ ِ في 16 َȋ كانون ا ل َّ و ، 1986 َ ، لقد أ ٍ فات َ ط َ ت ْ مق Ņ َ رسل ِ ن نظر َ ع َّ يّ ْ يـث ِ فة، ل ِ ل َ مُت ٍ ت َ أ َ ت ِ ب َّ ن َ يطان. كما أ َّ هذا من الش ه َّ ن َّ ، مثلما تنب Ņ َ رسل َ أ َ أ الله، ً ة َّ نظري ِ عن ال ِ س ِ ن َ الباطني، وع 1 قت. َّ ق َ َ د تَ َ نبوءة ق َّ الخفي ِ ة َ القدر ِ يطان َّ والش ِ ة َّ ي َ ة، وأ يلزمني فيها ٍ ها برسالة َ رفق ْ ن َ أ ِ ل ْ أت َ وأ ِ هذه الكتابت َ ف ْ ن َȋ ا َ ر ِ أحذ ْ غ َّ ذين بل َّ ال َ شخاص تهم َّ إيّ ِ ها، ل َ م َ ، أ Ŗ َ ع َ هم ومنف ِ نفعت َّ نَّ ِ ا م َ ن َّ الش ِ ن ِ يطان. قلت للكاه ني َّ إن َّ ل َ طعته وص َ أ ْ ي َّ الث ِ لوات َّ ت الص لاث، و ني َّ إن َ ت َّ وقـ َ ت ع ْ ف ِ ن َȋ ِ الكتابة َّ رى النـ ة. ل َ تيج ِ ك َّ ن َ ني لا أ َ ظن أ َّ نه َȋ ، ني َ ق َّ صد َّ ن َ ه قال َ آخ ٍ لكاهن ر، ( َّ ال ذي يـ ْ ؤ ن ِ م َ أ ِ الكتابت هي م َّ ن َ ن الله ويسندني) َّ إن َّ هي شيطاني ِ هذه الكتابت و ٌ ة ني َّ إن تل َ أ َ ل ŕ َ ح َّ الث ِ لوات َّ الص َ الآخ َ الكاهن َ نذر َ د أ َ ق َ لاث! ل ر َ ا، فطلب ً كثير ِ م َȋ ني هذا ا خير ْ ن َ أ أ َّ الد ِ ه َ طي ْ ع َ فت ْ ي َȋ ن ا ِ ين ل َ خير ِ ق َ راء ما. في ِ تِ وم الت َ الي َ ، بعد Ņ ا ْ ن َ أ ه َ رأي َ ن َّ و َ ك َّ الخاص Ņ َ ، قال ْ ن َ أ َ ع ِ أتاب تابة. مع ِ الك ني َّ ن َ أ َ م أ َ عل َ أ َّ ن ْ ن َ م َ ظن أ َ ي َّ ن َ ن ِ ذلك م يطان، َّ الش يفعله ح َ الكنيسة؛ ك َ حمي َ ي ِ ا بلكنيسة، ل ً ب َ م أ َ نّ لو كان َ تَ يستطيع ْ ن َ أ َ ي َ أ ٍ رى بصورة ح. هو يريد َ وض ْ ن َ ا أ ً يض َ أ ني، َ ص ِ يُل َ ا أ ً معتقد َّ ن َ هذا ش َ يطاني. أ نّ َ تَ ْ ن َ أ َ يفه ا. ً ذلك يوم َ م ِ ل َ أص ي ِ الق ń إ ِ د يسة مريم. َ أ ْ ب َ ي خطأ ارتك ت؟) آه يّ ابنتيكم أنا ȋ َّ أتلَ جلك! نا َ ل أ َ ه َ ة عندما أ َ ئ ِ ط ْ مُ ب َ غ ْ ر ْ ن َ أ َ ب ِ يُ الآ َ خر َ ون الله منحهم َ فأ سالة؟ ِ هذه الر َّ ك لا، أ بش يء؛ ً ن ت لس ت مطئ ة أنا م ر ، أم ا ȋ وج اع؛ فاسولا، أنا ا بق ً دائم ربك؛ كوني معن ا ؛ تع ال إلين ا لن ّ عز يك؛ َّ إنْ م لا يفهمون غنانا؛ لق لقوا ْ د أغ قلوب م إلى ا ȋ بد، أ نت إحد تي م ى العلامات الكثي َّ ة ال نحن اهم إ َّ يّها، لكن يبدو أ َّ نْ َّ همون؛ لقد شج ْ م لا ي ف عك الله على ْ أن تسمع ي نداءه؛ فاسولا، أ نت تسع دين الله، ّ مر ّ في كل ة تَ لبين ل ه فيها ن ْ ف ا؛ ا ً س بن يسوع وأنا ا بق ً دائم ربك؛ تن َّ بهي َّ ȋ ن يطان َّ الش ض ٌ ثائر َّ د ك؛ ياول أ ن يم َّ د هتك، طريقته في مَاربتك تقوم على ً يزيد كلمات خاطئة ْ أن ْ ليخ دعك؛ َّ تذكري ا ذلك ولا تنسيه أ ً دائم ا ً بد ؛ َّ إن ه سلاح ه ض َّ دك؛ أنا بق ربك وأ حفظك؛ ل َ ه َ سأ ْ ن ِ ن م َّ ك ََ تَ َ م ر ِ الش ِ فة ِ عر ير؟ سأخبك د ا ً ائم ؛ ثقي ب ؛ مك ي َّ لقد عل سوع على م عرفته؛ لماذا نا َ أ م؟ َ أهاج

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=