الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 15 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 117 5 أ يلول، 1987 فاسولا، لا تافي ، اكت بيكلمة غرب ْ ندال؛ َّ إن غرب ْ ن لعلام ات أ ٌ دال هي تكملة خرى؛ َّ إن ظهورا ت غربن دال ه ي ة َّ حقيقي ؛ آمن وا، أ ا يّ ً ن تم جيع م ن لَ ت روا؛ آمن وا، آمن وا؛ ابن تي، لق د اس تعملتكك ي أ تَ َّ ك ن م ن أ ْ ن أ ظهر من خلا لك؛ ّ أم ْ لقد ظهرت ي لنفو سي الختارة؛ من أ قيق ة، ل ū فواهه ا، ص درت ا م ن ٌ ك نكث ي النف وس َّ الكهنوتي ة ش َّ ك ْ ت بذه الظ هورات وبعضه ا رف ّ ضها كل ا ً ي ؛ لقد أ ْ ت نف ْ ظهر سي من خلالككي أ رفع ا َّ لش عن َّ ك غربن دال؛ ظه ورات َّ إن َّ غربن دال ه ي حقيقي ة وق د رأى أ ولادي ف ً ع لا ي وسع وا ر ّ أم س ائلها؛ فاس ولا، س تم ّ رين أ ً بتجرب ة كب ية جدا تَع ل صليبي ثق يلا كث ر ع ل ىكتف ك ْ ي وتزيد منكأس عدالتي ؛ رت العالَ َّ لقد حذ ؛ ي، قليلون ه َ إلَ ذا الدث ِ ذين يعرفون بِ َّ م ال . هذا صحيح، كثيون لا يعرفون، ب سبب الشكوك َّ والخاوف ال تي تَتحن النفوس الكهن وت َّ ية ؛ إذ ب سبب هم، يرفضون أ ّ شك ة؛ لقد َّ ماوي َّ عمال الس نسوا ن َّ أن ضابط ؛ ولقساوة ّ الكل َّ قلوبم ف قدوا روحاني تهم، معم ّ يين ي ف ّ ت شون دون ن ور ودون حكمة؛ أ َّ كل َّ إن ً عم ال تعطى دائم ا لل طف ال ا لبسط اء ول يس للحكم اء؛ ً تب دو أعم ال هرطق ة في نظ رهم، وذل ȋ ك َّ نْ م يش هون ذواتُ ّ ب م ب؛ منذ بداي ة ȋ ا زمن ة، لَ أ ع نكم أ َّ تل ا؛ ً ب د 1 فاسولا، هل َّ تتذك رين الف ّ ر ّ يسي ين؟ َ نعم، َ يّ رب. موني م َّ لقد اتُ ً ة َّ ر ن َّ أن شريعة َّ ر ضد ّ أبش موسى؛ وأ ي فرق َ 1 لقد أ َ فهم َ ني يسوع أ ا َّ ن ْ لعلامات أع ِ ط َ ي ْ ت ِ لنا لت َ ذ ِ ك َ ر ِ نا بِ ه بيننا، ِ ضور ِ لي َ ش نا. َ ع ِ ج ȋ فريق بين ا َّ موني بعدم الت َّ يوجد اليوم؟ لقد اتُ شخاص، وب خالفة شريعت هم؛ امات ّ اتُ َّ إن وشكوك اليوم هي ْ نفس ها؛ دعين أق ْ ل ذين يقفون في وجه َّ ال َّ لك، إن الاياءات والظ هورات سائل، ه َّ والر ذين يَرحونن؛ َّ م ال م أ َّ إنْ ش واك جسدي؛ لقد قلت لك منذ بعض الوقت 2 ن َّ إن سأ ة إلى أ َّ ة إلَي ّ قودك بقو َّ عماق قلبي الد امي؛ لقد قلت إ ن َّ ن ذين يَرحونن؛ َّ سأشي لك بإصبعي على ال أنا بيب ū هو يسوع السيح، ابن الله ا ؛ فاسولا، لا تافي ، ن َّ ن ȋ أمامك؛ 6 أ يلول، 1987 يسوع؟ أنا هو؛ هل َّ أتل ا؟ ً ى عنك يوم زهرتي، أحيطين ب كاليل ّ ب ū ا ؛ ا ْ ج عي أولادي من حول ، ودعين أبركهم؛ أنا، من كان ينتظرهم ، َّ لقد انتظرت هذه الس اعة؛ جئت ب بم وأ ّ رح ȋ بركهم؛ ا ْ ج َّ عي أحب ائي، وخ تي َّ اص وخرافي؛ عانقيهم من أجلي، لاط ْ فيهم من أج ّ لي، ذك ريهم بو عدي؛ أح ّ ب يهم، و ديهم؛ ّ اقتب م ، دع ح ّ ين أع مك ن ّ ل ب كمة؛ ū 7 أ يلول، 1987 سلامي معك؛ َ معك ا ً يض َ أ َ ، يّ رب. اشر بين يّ زهرتي، ولي ْ شرق ن وري عليك ولت َّ قل هو مك؛ ده ّ ن فسي سيبعثرهم ويبد َّ إن م فتسق ط هيك ت ه َّ لي م، وحينها لك ندى است ّ تبتسمين ويَم قامتي؛ زهرتي ، لك رسالتي لَذا اليوم؛ لا تافي، ن َّ ن ȋ أت م َّ هي َّ ططاتي من قبل أ ْ ن تولدي؛ 2 في 11 الله Ņ َ حزيـــران، قـــال إ َ هم. في ذلـــك الوقـــت، ل َ ر ِ ـــن يـــوف َ ــــه ل َّ ن َ أ ْ عرف َ م نكان يقصد .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=