الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 15 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 115 َّ الس ّ دوميين؛ توب أ ليقة، قبل Ŭ يتها ا ْ أن آتي؛ َّ لق د ح ذ رتكم ً فع لا ات عدي د ّ م ر ة كم َّ لك ن لَ ت بع وا ْ ت وصايّي؛ لقد أ ّ ت القد ْ قم ركم ّ حذ ȋ يسين ، ل كن يّ ابنتي، لق د أ ّ خليق تي تفض َّ لق وا قل وبم؛ إن ْ غ ل ْ أن تع يش في ة و الفخفخ ْ أن اه تتج ل ْ د أعطي ن؛ لق تهم العلا ات م ȋ وقظهم؛ َ أ َّ ي، إن َ إلَ ينامون فقط َ ك َ ولاد َ . أ َ رجوك تعال و ْ ي َ أ هم ْ ظ ِ ق ، م َّ إنَّ ينامون فقط. َّ إنْ بعد ساعة، سن ً م ينامون ساعة بعد س ً ة نة؛ ل َ ن يّ ر ِ ك ن هو ال َ ـم ب، م َّ ق َ يـثـ َ لام إذا ل فوا؟ إ م تق َّ نَّ ا بريئون ً ريب إ ْ ن . َ ا عنك ً كانوا لا يعرفون شيئ لقد أ َّ قمت خد ȋ مين على ا ّ ا ومعل ً ام رض ȋ ع م ّ ل هم؛ ل َ ن يّ ر ِ ك ل َ يعم َ ك َ وخدام َ ميك ِ معل َّ ب، إن ون، ن ماذا ِ لك م ِ بإمكانَّ ْ ن َ أ يفعلوا ع ندما تكون الكثرة سلب ة َّ ي ، م بلا َّ إنَّ وسيلة! بلا وسيلة؟ كان يَب ْ أن يتوبوا، كان يَ ب أ ْ ن يأ َّ توا إل ّ ت هم علامات على مر ْ ويتوبوا؛ لقد منح ال َّ زمن، لك هم َّ ن ا ليست م َّ رفضوها وكأنْ ؛ لقد أ ّ ن عطيتهم الإ نذارات، من خلال نفوس ضعيفة وبئسة، َّ لكن هم شك وا بكلمتي؛ لقد بركاتي َّ رفضوا كل ، فآلموني؛ يّ أ صحاب القلوب رة! يّ قليلي الإيما ّ التحج ن! ْ لو كانت بة، ول ّ قلوبم طي و قلوبم ا ْ كانت لآن بة، لكنت ساعدتُ ّ طي م؛ ل قد أي ت هم ْ قظ من ر قادهم، ل مض ْ ة أغ َّ كن كم من مر وا عيونْم، وعادوا إلى رقادهم؛ ل ن لماذا لا ي ِ ك ِ طل َ ك ِ لى علامات َ ع َ عون العال عندم ا ت عطيها؟ بعض هم يفعل، ل َّ كن أ َّ كثرية الن فوس الكه ة َّ نوتي ْ أقفلت ّ ك َّ قلوبا، بسبب الش شي Ŭ وا ة؛ كثيو ن منهم يافون؛ فاسولا، هل َّ تتذك رين الف ّ ر ين؟ ّ يسي َ نعم، َ يّ رب. دعين أق ْ ل لك إ كثيين من بينهم َّ ن ، يش ّ كلون ن سخات عن يسيين، ب ّ الفر ش هم وخوفهم، م ّ ك ْ عم ّ يين بلغرو يّء؛ ّ ر والر هل َّ تتذك رين كم من م َّ رة أ عطيتهم علا مات ؟ لقد أعطيتهم ȋ ات وماذا فعلوا؟ ا ّ علامات مئات الر زمنة لَ َّ تتغي، كث ٌ ي من الن َّ فوس الكهنوتي ة لا يزالون كما ه م، ن ً سخة عن ّ يسي ّ الفر ين! لقد أعطيتهم العلامات ل ك َّ ن هم ي ريدون ر َّ علامات تفس م يريدون َّ بإثباتات، إنْ إثباتا ت؛ ل َ ه ستعطيهم ٍ إثباتات ِ قة ِ اب َّ الس َ ك ِ لعلامات ِ ولَذا الإيُاء، َ أ َّ ية إثباتات ؟ طفلتي، كل ما سأ َّ عطيهم إيّ ه، هو أ نت؛ ل َ ن يّ ر ِ ك ِ يس مقن َ ب، هذا ل ا. ً ع نا َ أ ست م َ ل ِ قن ً عة ست َ ، ل ش ا ً يئ ِ ȋ قن َ ع َ رون َ سخ َ ي َ ! س ِ م ِ ني. لقد بركتك؛ ل َ ن يّ ر ِ ك ب، نا َ أ َ أ عرف َ أ َ هذا أ َّ ن َ نت، وبعض ا َ لآخرين َ أ ا، ل ً يض ْ ن ِ ك كثيرون َ ن يوافقوا، ما دام َ ل لا يوجد إ ٌ ثبات َ ص ْ ل هذا يأتي منك. َّ ن َ على أ ٌ ب نا َ أ َ وأ ٌ نكرة َ نت ت عرف ذلك. ا بنتي، دعين أكون شيء َّ ، ا كل بقي لا ش يء ودعين أ كون َّ شيء؛ كل َّ كل َّ ما نقصت، كل ما زدت أنا؛ لقد ة َّ ت عدالتي على البشري ْ بسط ، وما أ نتم ف يه الآ ن هو نتيجة زرعكم؛ َ أ َ هناك حل؟ أ َ ليس قصد ْ ن َ أ م ٍ بطريقة َ يصبح ا، كل ش ٍ يء كما تريد ؟ َ ك َ ت َ ع عدال َ ف َ ، فت فاسولا، عندما تقب لن الن فوس الكهنوت َّ ية و لا ترف ضن، أ رفع عدالتي؛ لقد أنذرتُم ، ل هم خ َّ كن َّ بؤوا إنذار اتي؛ َ أ ، ق َ رجوك َȋ ،Ņ ْ ل يفعلون ذلك؟ ٍ سبب ِ ي يبدو أ م نسوا قدرتي الكل َّ نْ َّ ي ة وغ ّ ناي، ياولون إرجاع كل شيء إلى أ مر واحد ؛ 1 إ م لن يؤمنوا َّ نْ ما لَ يروا ؛ فيحزن ونن بعدم تقدير هم بركاتي؛ 1 إثبات صلب.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=