الحياة الحقيقيّة في الله

114 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 15 ين ّ أحب ، يّ طفلتي؛ ا عين ْ س ، َّ أحل ْ لن قيود ك، ل َّ تأتي إل ، قبل ْ أن ّ أتَ م عملي؛ سأسح لن ْ فسي أ ْ ن أستعملك كي أ ū كتب رغباتي؛ ا ب يبك؛ ارسي علامتي،  ي بيب ū سوع السيح، ابن الله ا ص ّ والخل ؛ ، 30 آب 1987 ( عند المساء.) يسوع؟ أنا هو؛ هل محين ل ْ تس ْ أن أ ستيح فيك؟ َ نعم، َ يّ رب. ، ّ شي عن ّ زهرتي، فت ا برا َّ غبي في ْ ر رة، بركين، َ أبركك َ ، يّ رب. لك ا ً أيض بركاتي؛ لست وحدك ! ( ت به وك ْ شعر َّ ن َ أ طيع َ ست َ ني أ ه.) َ مس َ ل ، 31 آب 1987 َّ فاسولا، في سكون الل يل، سآتي؛ ا قتبت ا َّ لس اعة، ل ت ْ س العالَ قد نسي حضو َّ وحدك؛ يبدو أن ري؛ أنا الله، لكن كم ه ج ٌ ضئيل ٌ رون ب؟ عدد ّ ذين يفك َّ م ال دا؛ ( ً رأيت ليلة هادئة، ِ لأى بلنجوم َ م ، ووراء هذه الن َ جوم، ع َ ني ْ ي ِ الله علينا.) ا ً ظة ّ بقي متيق ، ن َّ ن ȋ في سكون َّ الل يل ه ذا س زل ْ أن ، لقد ْ أ َّ هي طاتي قبل َّ ت مط ْ أن أ خلقك يّ صغيتي؛ س فع ْ أر َّ ك إل ا؛ ً وأريك شيئ ا رتاحي الآن ، يّ مَبوبتي؛ 1 أ يلول، 1987 الإخلاص هو ما أ حب ؛ فاسولا، سأ منح ك رؤيّ وأرفعك نوي؛ ماء؛ َّ سأريككيف ستظهر الس ( َ كأ ْ ت َ د َ ماء، ب َّ يت الس َ رأ َّ ي مع ٍ ليلة ِ ة نَو ها ِ م َّ ، ثـم ت. َ َّ ير َ غ َ تـ َ ـن ِ ا م ً به بقع ْ تش ْ ت َ كان َّ الت ل َ لوين، مثل وح ا ِ ة سام َّ لر َ ، وكان َّ الل َȋ ون ا َّ ر الس َ ْ حَ َ ميك ي طغى َّ على بقي ِ ة َȋ ا لوان، وراح يتكا ف َ ث ، وق علينا َ ن ف ِ ا م ً ميرة، منسكب َ كالخ ). فاسولا، سأ َّ فتح الس ماوات، وأريك ما لَ تره ٌ ْ عين ق ّ ط؛ َّ لقد مي ّ ت جي ْ ز ا ً د ، ا ق ْ ب ً ظة ّ ي متي ق ؛ سأسهر عليك ، ا عين ْ س ؛ ȋ اكتبي: منذ بداية ا ت خلي ْ ب ب ْ زمنة، أح قتي، لك َّ نن خلقتها لتباد ū لن ا َّ ب تف ب كإله ْ وتع لَا؛ منذ بداية ȋ ا زمنة، َّ قد ه يداي؛ ْ ما خلقت َّ تكل ْ س أنا إله ح ، ّ ب إ ن َّ ن روح ا ّ ū ب الفائق؛ يّ ملوقتي ، منذ بداية ȋ ا زمنة، أظه ت ْ ر ّ حبي ة، ل َّ للبشري ن أظهرت َّ كن ا ً أيض عدالتي؛ لقد قسا قلبي، في م ّ كل د َّ ة تَر َّ ر وعل َّ خليقتي علي ْ ت ى شريعتي َّ ؛ إن قلبي حزن ظلمهم؛ أ ْ من ّ ذك ȋ ت ْ تي رهم َّ أنن روح ّ ب ū ا م ّ وأنْ هم ا ً أيض روح؛ أ ȋ ت ْ تي ّ ذكرهم أ َّ نْم لي سوا ع ȋ لى ا رض عابر، ص ّ سوى ظل نع من غبار، وأ أ َّ ن َّ ول ن قطة شت اء رف ْ عليهم تَ هم دون ْ أن ت ْ تك لَم أ َّ ي أثر؛ لقد بع ثت فيهم، ن فسي، ف ت ْ وهب ياة؛ ū هم ا ْ ف َّ يتوق ْ لَ العالَ عن إهانتي، وأ نا، من جهتي، لَ أ ْ ف َّ توق ع ن ت ذكيهم ب وج ودي ك أس ْ لَ م؛ لق د ام تلت ّ وح بي ع دالتي، أ َّ ي َّ ليق ة! إن Ŭ ته ا ا ع دالتي تثق ل عل يكم! ا دوا َّ تَ وع ودو َّ ا إل ، ك ّ ت ر َّ مين أي ليق ة! وعن دما تفعل ين، Ŭ ه ا ا أنا ا ً أيض أ رف ع ع دالتي؛ ص َّ إن راخي ي ي ّ دو ماوات َّ وي رج الس ب ا ّ م ً ا ملائك تي مرتع دة ً كامله ا، تارك س يحدث؛ أنا إل ه يّء، ّ ن اي من رؤي ة ال ر ْ عي ْ عدال ة ولقد تعبت و ūْ الإ َّ اد واللا أ َّ خلاقية؛ لقد أ طاطها، ك ْ خليقتي، في ان ْ بحت ْ ص َّ عم ً ناي ة ا ْ كان ت علي ه س دوم ؛ سأ عق ْ ص كم بع دالتيكم ا ص عقت

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=