الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 14 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 111 ّ هم قط ْ ي ف هابيل هابيل يأتي َّ ته على صورتي؛ إن ْ ذي صن ع َّ ال م َّ ، إن ّ ن ه زرعي؛ َ هذا يعني أ ؟ َ ه روحي ويُبك َّ ن َّ بلض بط، غضه قايين ْ وبسبب هذا الفرق، أب ؛ لقد ق ت ْ ل إ هموا ما يأتي من ْ كماء لن ي ف ū ا َّ ن الروح؛ ربي، هناك ما ي قني. ِ قل َّ ( فض ْ ل َ ت أ َّ لا َ أ كتبه.) أعرف؛ كل ما سأ فعله هو تَطيم حكمته؛ م ا هو أ هم ّ بلن سبة لك، ْ أن أ تركه تَت هذه ا ȋ ثقال أم أتر كك قلق ً ة؟ َّ حتّ ل و تركتك تتأ مين، ماذا تتار َّ ل ين؟ َ أ َ ختار دون أ ٍ شك َ دن ْ ن َ أ َ أ َ تأ َȋ َ َّ ل ِ جله. لقد أ و ْ يقظتك من غف تك؛ ألا أفعل ال َّ شيء ْ نفسه مع الآخ رين؟ َ نعم، ي. َ يّ إلَ لذا، دعين حرا ب ن أ ف من خلال َّ تصر ك، َّ يّ من قد س ْ تها يدي َّ ؛ إن روحي عليك ، يّ خطيبتي، ومَبوب ة ن ْ فسي؛ لقد أ َّ طيتك مُ ْ ع ، أ ً انا طي أ ْ ع نت ا ً أيض َّ مُ ً انا ؛ تعال ، وتلاش ْ ي َّ في وك ا معي! أحبك ً وني واحد ، يّ فاسولتي؛ َ يسوع، سأ َّ فعلكل ما ترغب به . َ ( لا أجد الكلمات، َّ ن َȋ قوله َ ما سأ َّ كل ل ن يكو َ نك ا. ً افي ) د خليقتي؛ نن؟ ّ ا، سأجد ً تعال إذ ا؟ ً مع َ نعم! ، 23 آب 1987 ( َ حصل معي البارحة أ َ م ٌ مر َّ يـ ٌ ز ً جدا ْ ! قضي ا. ً ا صعب ً ـار َ ت نَّ َ كان َ هار َّ الن َّ المخص َ ص ْ للغسيل وكانت َّ في شق ِ كل الآلات Ŗ تعمل ً سويّ َ ا أ ِ . ب َّ الط َّ ن َ ، ذهب ً يلا َ كان جَ َ قس زوجي وابني َّ عند الس ِ المسبح ń إ الادية عشرة، ووعداني ِ اعة ْ ن َ أ يعودا َّ الس َّ اعة الث الظ ِ الثة من بعد َ للغداء. بقيت أ ِ هر عمل وحدي في َّ المنزل. عند الس َّ اعة الث َّ انية إلا ْ ل َ شع َ ا، أ ً ربع َ ت الفرن ȋ الكهربئي الز َ ذيب َ بدة وفجأ ً ة، ِ ا َّ التـ َ نقطع ي ار الكهر بئي، عن العمل. ِ ت كل الآلات َ ف َّ "الفيوز" الرئيسي وتوقـ َ احتق ْ ث َ بِ َȋ ت َ ا" فأ ً "فيوز َ جد ل َ بد َ زوجي كان قد أ َّ له، لكن ِ ستبد ا، ال َ مكانَّ ـ َّ ح َ م َ ل َ قف َ لات قد أ َȋ ْ ت َّ ن َȋ ه يوم ا َّ حد، سي تنا َ ار ْ كانت لة، فشعرت َّ معط َ أ ِ يبة ِ ب مل... ي ِ وب َ أ ِ بة ملي هذه، ذهبت َّ َȋ د َ تَ ً ة َّ عت ضج َ دقائق، سْ ِ س َ على سريري. بعد خم َ د َȋ ت ْ ض َ في المطبخ، فنه ِ دث، ففوج َ رى ماذا يُ ْ ئ ِ ت، بر ْ ؤ َ ي Ŗ الز َّ تذوب على الن َ بدة ار والكهربء مقطوعة، والآلات لا َ أ َ تعمل. ل َ ا أ ِ ا ب ً شيئ ْ فهم ْ كانت َ الكهربء َّ ن في ً مقطوعة ِ الش الف َ قة. كيف اشتغل َّ ا؟ ثُ ً رن إذ َّ هي ْ أ ِ عودة َ ت الغداء. عند َ زوجي، هو بد َ ا. مع أ ً شيئ ْ يفهم َ وره، ل ِ نا من كل ْ ق َّ ق َ نا تَ َّ ن لا تزال Ŗَّ ال ِ الكهربء عداد الكهربء. كما ِ بستثناء ً مقطوعة َّ ن "الفيوز الر ِ زوجي م َ ق َّ ق َ تَ َّ ئيسي". وفي الس اعة الخامسة َّ عشرة، توق َ ف العداد من ج ف الفرن َّ ديد كما توق من ا. ً جديد؛ لكن طعامي كان جاهز َ بعد ذلك، أ زوجي َ بدل َ "الفيوز" وأ َ خذ ت الكهربء تعمل من جديد. ) آ ب هو عيدنا! لا نريد ْ أن يفسد احتف النا؛ ل َ ه َ تقصد أ ن ... 1 أقصد ن َّ أن لا أ ً ريد رؤيتك حزينة خلال احتفالنا؛ ف اسولا، أ نت زه رتي؛ هل ل ّ تعرفين ماذا تَث َّ "الزهرة"؟ ا َّ لزهرة ترمز ّ إلى الض عف؛ لذلك أنا ا، ً أعتن بك كثي خ ا ً وف من أ ْ ن يؤذي ك ضعفك؛ َ أ َ شكرك، َ ي، أ َ يّ إلَ َ ف أ ِ عر ج ٌ قريب َ ك َّ ن ً د ِ ا م ني و َ . أنا َ أحبك َ( أ ِ شعر بلانزعاج ، ني َّ ن َ َȋ لا أ ستحق شي ا. ً ئ البارح ً ة مساء ، رني عطر الب َ م َ ولدي، غ ِ ة َ بينما كنت في غرف خور َ . فأ فرحني ذلك!) ي؟ َ إلَ أنا ّ هو؛ أحبك، لا تشك ي! لست وحدك ؛ أنا، يسوع، أنا، يسوع ، معك، زهرتي ؛ َّ ا حتّ ً لقد أحببتك دائم النون؛ ا نش متك َّ ري عطرك كما عل ؛ ز ّ ي ن حديقتي، أ ْ بجين، تعال؛ أ ت رين ، يّ فاسولا، لقد بدأت تفهمينن؛ ْ 1 ع َ د َ ي َ ل ل. ِ م ْ ني يسوع أك

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=