الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 14 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 107 مت ي ّ قظ ً ة، يّ مَبوب ّ تي، للذ تي ت َّ ئًب ال طار دك؛ لا تافي، سأ كون بقربك؛ َ ( تـ َ نـ َّ ه ْ دت.) عاب ّ فاسولا، كل هذا ليس سوى ظل ر؛ لا تم َّ د هتك؛ سأكون بقربك؛ َ ( فـ َ ت َ ذ َّ ك ْ ر ها، َ ت حين كم ني َّ ن َ أ َ غير أ ٍ هل َȋ ك َ ـون خ الم َ ارج نفى، وكم ني َّ ن َ أ َ أ َّ كره هـذا. إن َ مس ما كان ً Ņ ليا في حياتي ا لماضية َ أ َ أ َ ، ل ً الآن عذاب Ņ َ صبح أ ْ عد حب هذه ا َȋ ش َ ياء، ول َ أ ْ عد َ أ لها... َّ م َ إ ني تَ َّ ن َ لا أ نسجم معها.) أ عرف؛ ا َّ ؛ تك َّ ئي علي ( َ شعرت بليأس.) َّ فاسولا، يّ فاسولا، كلا ، أ الآ ٌ نت عاجزة ن عن َّ التمتع َّ بإغراءات العالَ كما في الس ابق، َّ ن ȋ هذه هي مشيئتي؛ لا أ ريدك ْ أن ت تح َّ م ȋ لي هذه ا شياء بعد الآن؛ يسوع؟ أنا هو؛ انظ َّ ري إلى يدي ؛ ا نظري؛ فاسولا َّ ، إنْ ز ْ ا ت ن ف؛ ْ فاسولا، أح يي كنيس تي؛ ا عين، ْ هل س ْ رأيتك َّ ل هذا َّ الدم ذي يسيل على ذراعي؟ َّ ال أنا أت ؛ َّ لَ َ ر بي، لماذا تَزن َّ ني هكذا وترينيكل ذلك؟ ِ ( ت َ كان الر ْ ؤ َّ ي َ يّ ح ً ا ة ً جد ، ْ د َ ق َ فاعتـ ت َ أ َّ ن ه َ دم َ س َ ي سيل على ). َ فت َّ الد ȋ ، مَبوبتي جعلك تفهمين كم ن َّ أن َّ أتعذ ب لر ْ ؤية نفوس كثية تَت تثي ق َّ و َّ ة الش يطان؛ دعين أس تعملك َّ حتّ ّ الن هاية؛ . َ أحبك ك وني معي؛ "نن، رك ب ّ " سأذك ا ذلك ً دائم ؛ نن؛ 1 ين؛ ّ أحب ، 7 آب 1987 يسوع؟ َّ 1 حر َ ك َ يسوع س َّ ب َ ابـ َ ت َ ه، ك َ س د وهو يقول ِ ي "نَن". أنا هو؛ َ( أ ن جديد ر ِ عطاني يسوع م ً ؤ ه ِ لد َ ن ج َ ى ع ، كا َ ن ِ ت الجهة الي م ِ ه ِ من وجه َ منّ َ تـ َ و َ م ِ ر ْ ت َ ار ْ ة. فانَّ ِ قو ِ اي م ن جديد.) ا جيعكم! ً فاسولا، أحبكمكثي َ أ ِ سر ْ ع، َ أ ِ سرع 2 ... بق درتي، سأ قيم ح َّ تّ ȋ ا موات؛ فاسولا ، أري د توضي ح ȋ رسالة ا سبوع الاضي؛ هل تعلمين ن َّ أن أستد فقط ج ا ً زء ا من ن ً صغي وري؟ هل تشعرين بذلك؟ َ نعم. ا ً حسن ؛ عندما أ ا من ن ً ا بسيط ً نزع جزء وري، أغ ّ ذي عقلك، ب عن ن َّ أن علك تبحثين ْ أج ع ّ ن أكثر، فأرف عك َّ إلى الت أمل، م ْ ف ياة ū ا عقلك ب ً عم و َّ الن شاط، ف ي صبح م ْ ثم ا؛ ً ر كيفك ْ ن َ ت تـ َ غ ِ ذ َ يني قبل ْ ن َ أ ت ني إ َ وصل ń هذا؟ لقد أ ْ عطي تك وسائل تفوق عقلك؛ الآن، أ رغب أ ن َّ في الت ً عالية ً تبي درجة ْ ت أمل؛ فاسولا، يَب ْ أن ت ت ق َّ دمي؛ إ ن َّ ن فقط أ ْ غن غذاء َّ ك بذا الت غيي ال َّ صغي؛ أريد ْ أن يكون ذلك ا لك؛ لقد قلت لك ً واضح إ ن َّ ن سأ ّ جردك في ك ّ ل معن الكلمة ، أل ْ يس كذلك؟ َ نعم، َ يّ رب، لقد قـ ْ لت ذلك. الآن بعد ْ أن ْ د َّ جر تك، سأحيي ق دراتك؛ البصيرة ْ م َّ تكل Ŗَّ ال عنها؟ َ ت ن عم، بصيتك عمة ّ منحك هذه الن َّ ؛ إن الروح َّ ية سيساعد آخرين؛ كيف، َ يّ رب؟ ت على فهم أ ً صبحين قادرة ولاد ي ف ت تم نين َّ من ك َ 2 أ َ ردت ب َ أ ْ ن َ ذلك أ َ لله: "أ َ قول ِ سر ِِ بإ ْ ع َ مشيئ ِ ام ْ تَ ِ ت َّ كي يتوق َ ك َ ف َ عذابك َ ـم أ َ !" ل َ أ ْ عد ه َ ت َ ل رؤيـ ِ تم ْ ح َ يـ َ تـ َ ع ب. َّ ذ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=