الحياة الحقيقيّة في الله

106 ياة ا ū ا ة في الله َّ قيقي ū دفاتر رقم 14 تعال، أحبك؛ َ بتاه، أ َ آه يّ أ َȋ َ شكرك ني و َ ت ْ نـ َ طمأ َ ك َّ ن َ شر َ ت ْ ح َّ كل Ņ ذلك؛ َ أ َ ك ِ تعاليم ِ علىكل َ شكرك . ! َ أحبك ، 4 آب 1987 سويسرا) ń ودة إ َ (ع ( نا َ أ َّ ِ ا م ً خائفة تقريب َ ا أ عتقد َ أ َّ ن َ ه يُدث. َ هل هذه ه ِ ي الفطنة َ ح Ŗَّ ال َّ د َ ث ني عنها الله ȋ في ا ِ سبوع الماض ي؟) ي؟ َ إلَ أنا هو، يّ مَبوبتي؛ ل َ ه َ أفهم ِ جي َ ا ك ً د ، َ يّ رب؟ ن ū ا َّ عم! إن تع ً عل منك مرآة ْ سيج َّ ب كس ن ّ زاع كل التأ مين؛ س ّ ل ْ تشعرين بن زاعهم وعذا بم وكأ َّ نْ ما لك؛ ف إذا س ْ عت أ ت عذابت الآخ ْ و عاي ن رين، أو إذا ك ان أ في غ ٌ حد كبي، ّ م أنا، ، سأ ّ ب َّ ال ر هبك نعمة الش عور بذ ه العذابت ب قدر ذي يعانيها؛ َّ ال عندها تتم ن َّ ك ين من ا ف اذ َّ لن إلى ج راحاتُم فتدركين ب وضوح ش عورهم؛ فاس ولا، يّ مَب وبتي، ب ذه الب َّ ص ية ال تي أمنح ك، ت س اعدينهم بطريق ة هائ َّ ل ة؛ تع ذ ب عن دما ي ت ع َّ ذب ون، وإذا أ نكرت ه م، أنا س أذ ّ كرك ب ذلك ب ستم رار، ستشارك ي ن في عذابم؛ آه يّ إ ي، َ لَ ل َ ه َ ي ِ كل ِ مل َ قوى جسدي على تَ هذا ؟ ل ست ً ة َ خائف ، ل َّ ن ِ ك ٌ دي ضعيف َ س َ ج ... َّ تذك ري، سأمنح الق َّ وة الكافي ة لن ْ فسككما لس َّ دك، حتّ قين، هذه ن ّ هاية؛ صد ّ الن ٌ عمة، يّ صغيتي ؛ أح ّ بي أولادي كما أنا أ حبهم؛ ك وني انعكاس ي، اندمُي مع ي ومعهم؛ أحبك وب فائق أ ّ ب ّ منحك هذه الن عمة؛ لا تَ ّ ل ي، تعال، لك عن ح ّ سأعب ّ بي بإ ْ عطائك مساميي؛ أ ّ شعري بكل العذابت؛ ابن تي، هل َّ تفعلينكل ذلك من أ جلي؟ َ ن ي َ عم يّ إلَ ْ ، إن ْ كانت ت َ هذه هي مشيئ ك. ū تعال، ا ب سيقودك؛ ( لقد شككت َȋ ب ِ مر َّ وإليكم الس بب: - َ أ ِ منذ ثلاثة َّ يّ ِ الت َ رض َ ، ع ْ ت َ خل ٍ م لفزيون َ و َ د َ ل ين تـو ِ ف ي َ يا سجين َȋ ا َ ت َ تَ َȋ رض. شعرت ب َȋ ِ سف ِ جل َ الو َ ل َ دين َ وأ ِ هل ِ هما. َ ف َ ص َّ ل ْ ي َّ الت ِ ين. وفي اليوم َ ت للوالد ،Ņ ا في ن ِ شرة َȋ ا خبار، َّ عرضوا الت ذ َّ ال َ خريب َ ي س َّ بـ ٌ ه عاصفة ْ ت َ بـ م َّ ر ْ ت في كندا و َ مع َ الج َ الخائف َّ ِ م َ ا حدث. ف َ ص َّ ل ْ ي َّ ت في الل ِ يل ن ْ ف ِ ه ِ س َ ن أ ِ م هم ِ جل َ أ َȋ ا. شعرت ب ً يض سف ول كما لو كنت َ ن ليس ِ ك م َ كانَّم. َ فجأ ً ة َّ ه الث َ وي شعاع َ الله نَ َ ه َّ ج َ ، و اقب، شعرت َ به يُ تق َ رج من ظهري، لقد أ َ صدري ويُ َ حر َّ ني وسب َ ق َ ب َ Ņ أ ً م َ ل ً ا كبير ا َ فأ ȋ سرعت ماء. كنت وك َ جرعة َ حضر ني َّ ن َ أ م ِ توه َ جة! َ بعدها، غ َ ف ْ وت َ ، فأ عطاني الله َ ح ً صورة َّ ي ً ة ع َّ ما َ كان يب ْ ن َ أ َ أ َ به أ َ شعر كهذه َ مام كوارث : رأيت في حلمي َ أ َّ ن ِ ابني قد مات، ِ فاستيقظت ب َ س َ ب ِ ب َ الزن، فطلب الله ِ مني َ أ ْ ن ِ أصل ي ونا َ أ ِ في حالة ِ الزن َ هذه من أ َȋ ا ِ جل ِ هل ا ذ َّ ل ين خ سروا َ أ َ ولاد َ هم. ف َ ص َّ ل ْ ي رارة، كما لو كانو ِ ت بِ َ ا أولا دي. عد ń ت إ ِ ني الله م َ وم، فمنح َّ الن عن ذا ً ن جديد صورة تي و َ قد أ ْ ت َ ك َ در ني َ الموت. فأ ً خائفة ً العاصفة. فكابدت يّئسة يقظني الله ن ِ م ِ ا م ً جديد طالب ِ ني َّ الص لاة ل َّ ل ذين عاشوا ذل ك. َ ف َ ص َّ ل ْ يت ِ بِ ٍ رارة ْ ت َ بينما كان هذه الص ِ ورة المرع بة لا تزال َ ح َّ ي َ ة َ في خ . Ņ يا ) ، 5 آب 1987 يسوع؟ Egho imé ؛ 1 َ أ شكر ِ على هذه الن َ ك عمة. مع ني َّ ن َ أ َ أ علم َ أ َّ نَّا ِ ل َ تقيت َ الآخ ِ رين، لك َّ ن َ أ Ņ ها ا. ً يض لساعات خالدة، أ نت و أنا ا؛ فاسولا، أ ً سنكون مع ْ لَ أقل يفهموا ما يأتي م ْ كماء لن ū ا َّ إن ن الر َّ وح؟ إن الفلسفة لا تقارن بلر وح َّ ي ات؛ أ ا إحدى أ َّ ا؛ إنْ ً بد ّ هم ȋ ا تي َّ سباب ال تَعل أ صحاب الس لط خرون ْ كمة يس ū عون ا َّ ذين يد َّ ة وال منك، يتقرونك، ي زن صونك َّ ونك، يتفح ؛ لذا ك وني 1 في َّ اليوناني ة: " نا هو َ أ ."

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=