الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 14 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 105 لا تَزني؛ آم ن ب ّ بي ّ الخل ص؛ لقد لاط ْ ف َّ تك مر ات عديدة، الآن كما في الاضي؛ لا ، يّ فاسولا، أن ت لَ ت تخ لي ذلك َّ ي ؛ هذا أنا، يسوع؛ ، 29 تَوز 1987 َ (ما زال ينتابني ن ْ ف س الش الكئيب.) ِ عور يسوع؟ أنا هو؛ لقد سبق وقلت لك إ رواب َّ ن طي هي روابط أ َّ زلية؛ َّ م َّ ا تافين؟ إن ط ْ ك ت ئين ب عت قادك، ن َّ أن لا أستعملك 1 َّ كالسابق، ن َّ أن َّ لست معككالس ابق، أ و ن َّ أن تركتك، أو ن َّ أن َّ منك؛ كلا ٌ غاضب َّ ؛ كلا، ȋ يّ فاسولا، ليس سبب ّ ي ȋ من هذه ا سباب؛ ح ّ بي ، لَ أ ْ َّ لك لَ ي تغي ت عنك، َّ ل سأ امك؛ ْ تابع إلَ ، 30 تَوز 1987 (ما ً زلت قلقة َ . لماذا لا أ شعر ِ بلله َّ كالسابق؟) يسوع؟ أنا هو؛ تعال، ا نظ َّ ري إل ؛ ن عم، انظري؛ ( الله َ نظرت في عيني فذبت.) ألَ أ ك وأ ْ رف ع ك في قلبي دون ْ ضع ْ أن أ ْ من َّ هتم تكونين؟ فاسولا، يّ فاسولتي، هل َّ تل ْ ي ا ً ت عنك يوم ؟ 2 ف ّ كري، أنا ح ، سأ ّ ب كب عليك ح ْ س ّ بي إلى ْ أن آتي وأح رك ّ ر ؛ Ela thipla Mou, ime o Christos ؛ 3 1 بعنّ َ أ َ ن أ َ كون أ لله. ً داة 2 َ قال يسوع ذلك بعذوبة وحد ٌ ه الله قادر على ذلك. َّ 3 اليوناني ة: " Ņَ تعا ِ بق نا المسيح. َ ربي؛ أ ( " َ يط ْ ن َ يسوع أ َ حاول ْ م ِ ئ ني، َ ن ِ فشعرت ب َ ت َ حسن.) ، 31 تَوز 1987 تعال يّ فا سولا؛ سأ ر؛ ّ وضح لك خوفك غي الب إ ن َّ ن مك الف ّ أعل طنة، لا ّ تعتبي ذلك تل ا ً ي ؛ ّ من ا كتبي؛ إ ن َّ ن أ ْ من حك ن ْ عمتي لت ب لغي أ على درجات َّ التأم ل، وفي الوق ت ْ نف س ه، أط ّ ه ْ ر نف س ك لتص ل إ لى الس مو؛ ك وني م ْ طمئ َّ ن ً ة ، يّ مَبوب ن تي، َّ ن ȋ معك و ل ْ ست ً أبدا ا؛ ً بعيد إ ن َّ ن أنعش ح َّ ب ك ل وأق ّ و يك؛ ونتيجة هذا ك ّ له، ستكون ً عب ادة أعمق ل وحبا أكمل؛ فاس ولا، أرغب في ْ أن َّ تبلغ ي ه ذه الد رج ة َّ الس امية في َّ التأم ل؛ يَب ْ أن تكبي؛ مَبوبتي، ا ْ مَي من فكركك َّ ل ّ ظل ّ شك - ْ ي ّ ظل َّ وكل ز نك؛ أريد ْ أن تتق مي، َّ أريد أ د َ تبل ْ ن َّ سك الكم ال والن ْ ن ف ق اوة؛ سأ ْ جعل نف سك تتق م في َّ د هذا الن َّ ور الس َّ امي والد قيق؛ وعندما ت تط َّ هر ن ْ فسك ت ن َّ تمك ْ أن َّ بلكمال والن ً م ل فضائل مغمورة ّ تقد قاوة؛ م ن َّ الص لاة العقل َّ ي ة َّ قين الت ّ س تحق أم ȋ ل ا س ى؛ ه ذا الفاف والش عور بل كآبة يَعلان ك ت ف ّ كرين "أ َّ ن شيء َّ كل ا م ن ن ً ق د ض اع"، ينتج ان عن دما أستد ج زء وري منك؛ ْ لك ن لا ت افي؛ ا ْ ف ȋ رح ي ك َّ ن تش عرين ب لف رق؛ عن دما ا ً أستد من ك ج زء م ن ن د في ك ّ وري، أص ع رغب ة البحث ع ّ ن، ف أعطي ب ذلك ا أ ً عقل ك ن ور َّ ؛ لكن ّ دق ن لا أس تد ا ً أبد الن َّ منككل ور، ن َّ ن ȋ أ رك ْ ت ل ً ك دوم ً ا قل يلا من ه كي ت ر ْ ي ب ْ ه فت ت ȋ عيه، و سندككي لا تعثري؛ أنا ي ū م ن يمنح ك ه ذه ا َّ وي ة لتت اب عي الب ح ث ع ّ ن بماس أ كث ر من قبل؛ فاسولا، ا ب َّ ثي في عن رغب اتي؛ لن َّ أتل ى عنك أ ا ً ن ب د ؛ َّ ن ȋ أب وك ذي يري دك أ َّ ماوي ال َّ الس ن ت ْ ك بي وتزه ري؛ وه ذه ه ي طرق ي؛ لا ت افي ب ل ابق ْ ي مت ي ّ ق ً ظة ، لا تنامي أ ا ً بد ؛ ا بثي ب ستمرار؛ س ت ت ع َّ ل مين م ّ ن، أنا مك؛ أح ّ معل ّ بين، يّ فاسولا، ا بت سمي ل عندما ت ر ْ ي نن وخ ذي ي دي عن دما أم دها ل ك؛ ل ك س لامي، ث ق ي ب؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=